علاج ظهور حبوب في الوجه فجأة
متى يجب عليك رؤية الطبيب؟ إذا استمرت هذه الحبوب لفترات طويلة. الألم المصاحب لها لا يتحمل. إذا كان يوجد لديك شك أن هذه الحبوب مرتبطة بورم سرطاني
الصدفية تتّصف الصدفية بالتسبّب بالشّعور بالحكّة في بشرتكِ أو تشقّقها، وتغطيتها بطفح جلدي أو بقع حمراء، وقد تنتج عدوى جلديّة تؤدي إلى التهاب الجلد، وتغيّرات في الملمس أو اللون وبقع، وهي حالة جلديّة مزمنة، وقد تنتج عن ملامسة مادة مُسببّة للحساسيّة أو مُهيّجة. القوباء المنطقية وهي عبارة عن طفح جلدي فيروسي مكوّن من حبوب مرتفعة تتحوّل إلى بثور مؤلمة تسبّب حرقة في الجلد أو حكّة أو شعور بالوخز، وقد تصبح المنطقة المصابة حساسّةً للغاية، وغالبًا ما تظهر على الجذع والأرداف، ولكن يمكن أن تظهر في أي مكان من الجسم، ويستمرّ تفشّي المرض حوالي أسبوعين، ثم تُشفَى العدوى، ولكنّ الألم والخدر والحكّة قد تستمرّ لفترات أطول تتراوح بين أشهر أو سنوات، ويشمل العلاج كريمات البشرة، والأدوية المضادّة للفيروسات، والمنشّطات، وحتى مضادات الاكتئاب، ومن المهم تلقّي العلاج مُبكّرًا للمساعدة في منع حدوث أي مضاعفات. الوردية تُسمّى أيضًا العدّ الوردي أو حب الشباب الوردي، إذ يحمرّ الوجه بسهولة، ويصاب بالاحمرار الأنف، والذّقن، والوجنتين، والجبين، ويمكن أن يزداد الاحمرار بمرور الوقت، وتصبح الأوعية الدموية مرئية، ويصبح الجلد سميكًا، وتظهر نتوءات وبثور مليئة بالصّديد، ويمكن أن تؤثر حتى على العينين، ويمكن تخفيف الأعراض بعلاج الأوعية الدموية بالليزر.
الجلد الدسم: وهو الجلد السميك اللامع الذي يفرز دهوناً كثيرة، ويمتاز بمقاومته للتغيرات الجوية على نحو جيّد، ولكنه معرّض لظهور الحبوب والبثور على نحو أكبر. الجلد الطبيعي: وهو الجلد الناعم والمرن، وعادة ما يكون دهنياً إلى حدّ ما على الذقن، وقاعدة الأنف، نتيجة لتركز الغدد الدهنية في تلك المنطقة، غير أنّه يكون أقل دهناً على كل من الوجنتين والصدغين.
خلايا العضلات الوعائية: وظيفة تلك الخلايا في الأساس هي تيسير عملية الانقباض والانبساط الذي يحدث في الأوعية الدموية، كما تساعد على ضبط التوازن في درجة حرارة الجسم وحمايتها من الارتفاع أو الانخفاض. النهايات العصبية: ووظيفتها نقل الإحساس، مثل الشعور بالألم، أو حاسة اللمس، بالإضافة إلى الشعور بالحرارة والضغط. الغدد العرقية: تساعد تلك الغدد على ضبط حرارة الجسم، وذلك من خلال إفراز العرق الذي يعمل على تبريد البدن. الغدد الدهنية: تعمل على تعزيز رطوبة الجلد، بالإضافة إلى تعزيز مكافحته للمؤثرات الخارجية، وتنتج مادة الزهم الزيتية. بصيلات الشعر: تعمل تلك البصيلات على إنتاج ونمو الشعر، وللشعر دول كبير في حماية الجلد، وضبط درجة جرارة الجسم. الطبقة الخارجية من الجلد تسمى - الحل المضمون. الأوعية الدموية: هي المسؤولة عن نقل الغذاء إلى طبقات الجلد، بالإضافة إلى إزالة الفضلات، كما تعمل على ضبط درجة حرارة الجسم. النسيج تحت الجلد الطبقة الأخيرة والتي تشكل الطبقة الداخلية، هي طبقة النسيج تحت الجلد، ويختلف سمك تلك الطبقة باختلاف الأجسام، وباختلاف الأشخاص أيضاً، وتحتوي طبقة النسيج على أنسجة دهنية وضامة، بالإضافة إلى أوعية دموية وأعصاب، وخلايا ليفية، فضلاً عن خلايا أكولة، ولتلك الطبقة العديد من الوظائف، ومنها: تعمل تلك الطبقة على حماية الجلد من المؤثرات الخارجية مثل التعرض للصدمات.
ووظيفتها الأساسية تكمل في تخزين الدهون التي نحصل منها على الطاقة. كما تساعد في ربط الأنسجة بطبقات الجلد الأخرى، مثل أنسجة الغضاريف والعظام. لها دور هام في ضبط درجة حرارة الجسم، وذلك لأنها تشكل طبقة عازلة تعمل على تبريد الجسم عند ارتفاع درجة حرارة الجو. كما تعمل على إنتاج هرمون اللبتين الذي يتم إفرازه من قبل الخلايا الدهنية، ويعمل هذا الهرمون على إرسال الإشارات إلى المخ عند الشعور بالشبع.