Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd. Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3. 6. 0 PL2 المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير, حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر
متابعين خجلي على تويتر متابعين خجلي على الفيسبوك
المخدرات واحدة من بين أكثر الأشياء التي تؤدي لتدمير الجسم وإدمان المخدرات مضر جدا للجسم البشري حيث يسبب له العديد من الأمراض، كما تدخل المخدرات أيضا في بعض العقاقير الطبية من أجل تخفيف الألم على المصابين خاصة في الأمراض الخطيرة أو الإصابات الكبيرة، والمخدرات من الممكن أن تجدها في عدة صور والتي من بينها الكحوليات والكوكايين وغيرها من الأشكال المختلفة. أضرار المخدرات على صحة الجسم: أضرار المخدرات تنقسم إلى قسمين هامين وهما الأضرار الجسمانية للمستخدمين والأضرار النفسية وهما كالأتي: الأضرار الجسمانية من المخدرات: 1- يعود على الإنسان العديد من الأضرار الجسمانية الخطيرة من بينها فقدان الشهية وعدم الرغبة في الطعام الأمر الذي يسبب الهزال والضعف الشديد للمدمن كما سيظهر علية أعراض الضعف العام كما يصبح المريض أكثر إختلالا في الأعصاب ومن الممكن أن يصاب بفقر الدم والأنيميا. 2- الالتهابات الحادة والمزمنة حيث تعمل المواد التي توجد في المخدرات على الترسب في الشعب الهوائية وبالتالي من الممكن أن يحدث له العديد من المشاكل في التنفس، كما سيصاب الجهاز الهضمي بالعديد من الضرر فمن الممكن أن يعاني مدمني المخدرات من العديد من المشاكل في الجهاز الهضمي والتي من بينها سوء الهضم والإمساك كما ستعمل المخدرات على إختلال عمل البنكرياس الأمر الذي سيؤدي بالطبع إلى حدوث خلل في مستوى السكري في الدم.
الإصابة بأمراض القلب والشرايين، نتيجة الإصابة بتصلب الشرايين، كما تؤدي إلى الإصابة بارتفاع مستوى ضغط الدم، كما يصاب متعاطي المخدرات بتكسر في كريات ادم الحمراء، وتهتك الصفائح الدموية، وغيرها من الأمراض الأخرى التي يصاب بها متعاطي المواد المخدرة الأضرار النفسية من المخدرات أما بالنسبة للأضرار النفسية التي يتعرض لها متعاطي المخدرات فلا نهاية لها حيث تؤدي إلى: إصابة الشخص بخلل تام في الإدراك مما يؤدي إلى وجود تهيئات، وهلاوس، والشعور بأمور غير حقيقة تجعله يفعل الكثير من الأمور التي تهدد حياته وحياة المحيطين به بالخطر. مجموعة مطويات للتوعية بأضرار التدخين و المخدرات. وجود خلل في العقل يجعل المدمن لا يستطيع السيطرة على أعصابه، كما لا يستطيع وزن الأمور بطريقة عقلانية صحيحة. التوتر الدائم، والقلق المستمر، وعدم القدرة على القيام بالمهام، والواجبات، وغير قادر على فعل أي أمر من الأمور اليومية. تقلبات مزاجية حادة فقد يكون في غاية السعادة وفي لحظات يشعر بالحزن الشدي، والغضب عند بدء انسحاب الجرعة المخدرة التي قام بتعاطيها.
عن ماذا تتحدث هذه المطوية؟ المخدرات عدو يهدد مجتمعاتنا و شبابنا ويؤدي الى تفكك الأسر ودمارها، وحرصا منا على سلامة وصحة المجتمع قررنا تصميم هذه المطوية للتوعية بخطر المخدرات، هذه المطوية تتضمن تعريفا بالمخدرات و انواعها، و اصناف المخدرات حسب تاثيرها على الجسم، وماهي الاسباب المؤدية الى الادمان، والاضرار النفسية و الجسمانية والاجتماعية التي يسببها تعاطي المخدرات.
آخر تحديث: مارس 21, 2022 أسباب كثرة التبول عند الأطفال قد يوجد الكثير من الأطفال الذين يشعرون دائمًا برغبة ملحة في دخول الحمام، وتزداد هذه النسبة في فصل الشتاء فبسبب برودة الطقس الذي يتسبب في شعور الطفل الدائم بالبرد. وأنه يريد الذهاب إلى الحمام وقد يحدث في بعض الأحيان عدم الانتظار إلى دخول الحمام، بل يفعلها وهو لم يعي الموقف، وهنا الأمر يجب أن يتخذ بعين الاعتبار. ما هو كثرة التبول عند الأطفال؟ التبول هو عملية طبيعية من عمليات الإخراج، التي يتم فيها إخراج فضلات الجسم والسموم وبعض المعادن والمواد، التي تزيد عن حاجة الجسم في هيئة البول. وكثرة التبول والذهاب إلى الحمام اكثر من ثلاث مرات على مدار اليوم، شيء غير مطمئن. فهذا الأمر يجب أن نعرف سببه، وكيفية علاجه إن كان الأمر يستدعي العلاج. تحدث هذه الحالة للكثير من الأطفال وتحديدًا في أعمار ما بين ستة سنوات إلى خمسة عشر عامًا. اقرأ أيضًا: متى يتناول الطفل الرضيع الكالسيوم وفيتامينات ما هي الأعراض الغير مطمئنة لكثرة تبول الطفل؟ يرغب في دخول الحمام ويصر على ذلك، وبعد الدخول إلى الحمام يقوم بإخراج كمية صغيرة جدًا من البول. الدخول المتكرر والغير معتاد من قبل الطفل على دخول الحمام وبكثرة.
هل يحتاج ابنك لدخول الحمام بكثرة؟ ولا تجد له الحل المناسب ليتوقف عن التبول؟ بعض الآباء والأمهات لا يفرقون بين كثرة دخول الحمام بالنهار والتبول اللإرادي، والبعض الآخر يلجأ إلى وسائل لتعنيف الأطفال، ويعتقدون أن بهذه الطرق سيتوقف الطفل عن التبول، ولكن كثرة التبول عند الاطفال تعتبر مرض! لذا فهذا المقال يوضح لك أسبابه وكيف تتعامل مع ابنك عند الإصابة. كثرة التبول عند الاطفال يصاب الكثير من الأطفال بكثرة التبول والمعروفة بـ"Frequent Daytime Urination- Pollakiuria"؛ وتعرف بتواتر البول خلال النهار بشكل غير طبيعي، ويشعر الطفل بحاجة مُلحة ومتكررة لدخول المرحاض أو الحمام، وتطلق على هذه العملية "بولاكيوريا". أعراض كثرة التبول عند الاطفال قد تتساءل كيف أعرف أن ابني مصاب بكثرة التبول أم أن ما يحدث له طبيعي؟، لذا إليكَ أهم الأعراض: تغيير في نمط حياة الطفل اليومي مثل التردد المستمر على المرحاض، وقطع الأنشطة اليومية في المدرسة. متوسط التردد على الحمام من 15: 20 دقيقة، وفي كثير من الأحيان يتردد الطفل على المرحاض كل 5 دقائق. التبول من 10: 30 مرة يومياً. يحدث هذا بين عمر 6:5 سنوات، أو من 13: 14 عام. رغم الحاجة المتكررة إلا أنه ينزل كمية صغيرة من البول مع كل مرة.
وإذا كان الأمر متعلق بنفسية الطفل ولا يوجد أي أعراض جسدية أخرى عند التشخيص. فيجب على الأم الاستعانة بأخصائي نفسي لمعالجة الأمر، ومساعدة الطفل على التغير إلى الأفضل. اخترنا لك: علاج التبول اللاإرادي عند الأطفال بالأعشاب مجرب وإلى هنا انتهى حديثنا اليوم عن كثرة التبول لدى الأطفال، وطرق العلاج وكيفية التعامل مع الطفل المصاب، نتمنى لكم الإفادة والاستفادة من مقالنا.
يبدي التصوير مثانة تربيقية trabeculated ، و وجود كمية مهمة من البول المتبقي بعد التبويل، و وجود القلس المثاني الحالبي vesicourethral reflux ، توسع الطرق البولية العلوية،و التندب الكلوي. قد يظهر انسداد الإحليل كحالة بولية شاذة مثل التنقيط البولي، ضعف الرشق، الحاجة للضغط أو الشدة، أو تيار بول ضعيف و رفيع, و قد يكون ولادياً (دسامات الإحليل الخلفية، التضيق، الرتج الإحليلي) أو تضيق مكتسب في الاحليل بسبب الخمج (التهاب الإحليل بالبنيات)أو الرض (القثطرة أو القسطرة الرضية، الجسم الأجنبي في الإحليل).
التبول اللاإرادي عند الأطفال في النهار التبول اللا إرادي أو (سلس البول) هو فقدان السيطرة على المثانة، في الأطفال الذين تقل أعمارهم عن ثلاث سنوات، من الطبيعي عدم التحكم الكامل في المثانة، ولكن مع تقدم الأطفال في العمر، يصبحون أكثر قدرة على التحكم في المثانة. عادةً ما يبدأ الطفل التحكم في المثانة ومن ثم التبول من عمر أربع سنوات، في حال عدم قدرة طفلك على التحكم في حركة البول لديه، فإن طفلك يعاني من مشكلة التبول اللا إرادي (سلس البول). أنواع التبول اللا إرادي يوجد ثلاثة أنواع للتبول اللا إرادي: التبول النهاري، وهو عدم قدرة طفلك على التحكم بالبول في أثناء ساعات النهار عند تجاوزه عمر الرابعة. التبول الليلي، وهو عدم قدرة طفلك على التحكم بالبول في أثناء النوم ليلًا عند تجاوزه عمر الرابعة. التبول النهاري الليلي، وهو عدم قدرة طفلك على التحكم بالبول في أثناء النوم ليلًا، وخلال النهار أيضًا. تصنيفات أنواع التبول اللا إرادي يجري تصنيف كل نوع من الأنواع الثلاثة إلى تبول أولي، وتبول ثانوي: يكون التبول أوليًا حال عدم قدرة طفلك على ضبط عملية التبول منذ ولادته، وحتى سن متأخرة. يكون التبول ثانويًا في حال عودة طفلك إلى التبول ثانية، بعد أن يكون قد تحكم في ذلك فترة لا تقل عن سنة.
لذلك -عزيزتي الأم- تابعي باستمرار معدل تبول طفلكِ حتى ينعم بصحةٍ جيدة وحياةٍ جميلة. وكانت هذه كلمات ياسمين -طبيبة الأطفال- قالتها لفاتن مما جعل قلبها يطمئن على صحة وليدها الجديد (عليّ). المراجع.