وقوله ( وَشَرَابٌ) يعني: ويشرب منه, والموضع الذي يغتسل فيه يسمى مغتسلا.
الخامس: قيل إن امرأته كانت تخدم الناس فتأخذ منهم قدر القوت وتجيء به إلى أيوب ، فاتفق أنهم ما استخدموها البتة وطلب بعض النساء منها قطع إحدى ذؤابتيها على أن تعطيها قدر القوت ففعلت ، ثم في اليوم الثاني فعلت مثل ذلك فلم يبق لها ذؤابة. وكان أيوب عليه السلام إذا أراد أن يتحرك على فراشه تعلق بتلك الذؤابة ، فلما لم يجد الذؤابة وقعت الخواطر المؤذية في قلبه واشتد غمه ، فعند ذلك قال: ( أني مسني الشيطان بنصب وعذاب). السادس: قال في بعض الأيام: يا رب لقد علمت ما اجتمع علي أمران إلا آثرت [ ص: 187] طاعتك ، ولما أعطيتني المال كنت للأرامل قيما ، ولابن السبيل معينا ، ولليتامى أبا!
وتزرع الآن في جميع أنحاء العالم في مدغشقر وإندونيسيا والصين. وفي أوائل القرن السادس عشر في أوروبا، تم استخدام الفانيلا لتذوق الشوكولاتة، وبحلول عام 1750، كان الآيس كريم الفانيلا متاحًا في باريس. [wprm-recipe-roundup-item id="12184″] وخلال فترة الاستعمار الفرنسي ، بدأ مزارعي مدغشقر في وشم حبوبهم بتصاميم فريدة للمساعدة في التعرف عليهم في حالات السرقة. يتم حفره قبل أسبوعين من الحصاد، ويظل مرئي حتى بعد عمليات المعالجة والتجفيف. الفرق بين نكهة الفانيليا الطبيعية والفانيليا الصناعية - اي ام دايتر. وتعد نكهة الفانيلا المعطرة في المرتبة الثانية بعد الشوكولاتة المشهورة على ذوق العالم. كما أنها ثاني أغلى التوابل بعد الزعفران. وحاليًا، يعمل علماء في كلية العلوم البيولوجية بجامعة ماليزيا على استنساخ بعض الأنواع الاقتصادية من الفانيليا. يركز البحث على زهرة الفانيليا بلانفوليا، وهو نبات معمر ينتج القرون التي يستخرج منها الفانيلين الطبيعي. توصيات استخدام الفانيليا وفي توصيات للنظام الغذائي الصحي، الصادرة عن جمعية القلب الأمريكية، أشارت الجمعية إلى استخدام مستخلصات مثل اللوز والفانيليا والنعناع، بديلا للسكر لإضافة نكهة حلوة للمخبوزات. كما يمكن إدخالها في العديد من الوصفات مختلفة كبديل للسكر.
توقفت شركة ستاربكس عن استخدام هذه الصبغة في مشروب فرابتشينو الفراولة عام 2012. لكن ما زالت هذه الصبغة تستخدم في آلاف المنتجات الغذائية كالحلوى وعصير الجريب فروت. عدا عن استخدامها في مستحضرات التجميل كأحمر الشفاه المفضل لديكِ. المصادر: Business Insider – CHR Hansen – AmericanSweets – FoodFacts – LA Times 2. تستخدم افرازات مؤخرة القندس في صناعة مثلجات الفانيليا القندس، صورة لـ Brett من فليكر. قد تكون سمعت من قبل أن مادة تسمى Castoreum تستخلص من الغدة الشرجية للقندس يتم استعمالها في المنكّهات والعطور. لكن هذه المادة باهضة الثمن وقد يصل سعر الكيلوغرام إلى 140 دولار، عدا عن أن استخلاصه بالحلب من القندس مباشرة مكلف أكثر من ذلك، لذا من المستبعد أن تجدها في أي شيء تأكله عادةً. في عام 2011 قامت " منظمة المصادر النباتية " بمراسلة أكبر خمس شركات لإنتاج نكهة الفانيلا للسؤال عما إذا كانت مادة الـCastoreum مستخدمة في صناعاتهم. كان الرد حسب القانون الفيدرالي بأنه غير مسموح لهم. إذاً لا تغير نكهتك المفضلة إن كنت تشعر بالريبة، أنت بالتأكيد لن تجد الـCastoreum في أيٍّ من الأغذية الموجودة حولك. المصادر: Business Insider – FDA – NY Trappers Forum 3.
الكلاب والقطط مصابة بعمى الألوان صورة لـ dren88 من فليكر لدى القطط والكلاب رؤية ألوان أفضل مما كنا نعتقد. كلا القطط والكلاب تستطيع رؤية الأزرق والأخضر، ولديهم خلايا عصوية (مستقبلات مسؤولة عن الرؤية في الظلام) أكثر من تلك التي لدى الإنسان، لذلك تستطيع الرؤية أفضل في الإضاءة الخافتة. ظهرت هذه الخرافة لأن الحيوانات ترى الألوان بشكل مختلف عن الإنسان. بالنسبة للقطط فإن لوني الأحمر والوردي يبدوان مائلين للأخضر، أما البنفسجي فيظهر كالأزرق. في حين أن الكلاب تمتلك خلايا مخروطية أقل (مستقبلات مسؤولة عن رؤية الألوان)، لذلك قدر العلماء أنهم يملكون ما يقارب 1/7 من طيف الألوان الموجود عند البشر فقط. المصدر: Today I Found Out 4. تنتحر فئران الليمنج جماعيا بالقفز من المنحدرات صورة مقتبسة من فيلم ديزني البرية البيضاء. لنوضح امراً، فئران الليمنج لا ترتكب انتحاراً جماعياً ابداً. يسقط بعضها في بعض الأحيان خلال موسم هجرتها من فوق الجروف المطلة على البحر، أو يسلكون منعطفاً خاطئاً نحو منطقة غير مألوفة بالنسبة لهم. لا أحد يعلم تحديداً أين بدأت هذه الخرافة، لكن في عام 1958 انتجت شركة ديزني فيلما يسمى "البرية البيضاء" والذي بالمناسبة حاز على جائزة الأوسكار لأفضل فلم وثائقي، ويعد هذا الفلم المتهم الأبرز في نشر هذه الخرافة، لكن الوثائقي كان مزيفاً.