الفهم القرائي قصة العصفورين الصغيرين الصف الاول الابتدائي 1442 هـ – 2021 م جاهزة للتحميل المباشر المجاني لكل من يرغب في الحصول عليه بسهولة ويسر لكل من يعمل في مجال التعليم.
البحث في الموقع الأقسام الأكثر مشاهدة اليوم للـالصف الأول المادة عدد المشاهدات لغة عربية 2808 رياضيات 464 علوم 233 المناهج 93 قرآن 89 التوحيد 64 الفقه 59 تربية اسلامية 19 تحفيظ 14 لغة انجليزية 7 مجموع مشاهدات جميع الأقسام = 3831 مشاهدة أحدث ملفات الصف الأول 1. رياضيات, الفصل الثالث, 1443/1444, أوراق قياس الفترة الخامسة تاريخ ووقت الإضافة: 2022-04-20 11:14:13 2. لغة عربية, الفصل الثالث, 1443/1444, ورقة إثرائية البحث في شبكة الحروف 2022-04-19 01:39:35 3. علوم, الفصل الثالث, 1443/1444, أسئلة اختبار تشخيصي قبلي لبرنامج تعزيز المهارات 2022-04-16 19:45:55 4. قصة العصفوران الصغيران. لغة عربية, الفصل الثالث, 1443/1444, الفهم القرائي لدرس تعلمت درساً 2022-04-16 19:37:14 5. لغة عربية, الفصل الثالث, 1443/1444, أوراق عمل الخروف والذئب 2022-04-15 12:42:48 البحث وفق الصف والفصل والمادة يمكنك من خلال هذا النموذج البحث عن الملفات وذلك بحسب الصف والمادة والفترة الدراسية والأدبي الدراسي ثم الصغط على زر ( اعرض الملفات), كما يمكنك عرض ملفات الصف بغض النظر عن المادة والفترة الدراسية والأدبي الدراسي عبر زيارة صفحة الاحصائيات. المرحلة الثانوية المستوى الأول المستوى الثاني المستوى الثالث المستوى الرابع المستوى الخامس المستوى السادس التعليقات أحدث الملفات المضافة 1.
قصة العصفوران الصغيرين | قصص اطفال قبل النوم - قصة 27 - YouTube
العصفوران الصغيران قصة العصفوران الصغيران للاطفال بدأت أول أيام الشتاء الباردة وفي إحدى البساتين الواسعة تواجدت شجرةُ زيتونٍ كبيرةٍ في السن بدا عليها التعب وكانت ضخمةً و لا تبدو بأنها قادرة على مجابهة رياح الشتاء الباردة والتقى عليها عصفوران صغيران كانا يتبادلا أطراف الحديث والنقاش فقال الأول وكان ذو لونٍ وردي جميل: إني أشعر بمللٍ شديد, كلما حل الشتاء ننتقل من مكانٍ إلى آخر, لماذا لا يكون لدينا مأوى واحد بدون تنقلٍ ولا تعب؟ فقال له العصفور الثاني بسخرية وكان ذو لونٍ أزرقَ بديع:أنت حقاً تحب أن تتذمرَ بشكلٍ كبير! لماذا تعترض على ما أنت عليه؟! لقد خلقنا الله لنرتحل من مكانٍ إلى آخر وأوطاننا مؤقتة ولكن هذا أمرٌ جميل وأنا أحب كوني عصفوراً يطير بجناحيهِ بكلِ حرية! فقال العصفور الوردي بضيق: أنا أحب الاستقرار يا صديقي وأملّ من الذهاب والسفر الطويل ولكم أتمنى أن أجلس لبعض الوقت بدون تحركٍ ولا أن أطير.. ثم صمتَ ونظر إلى الشجرة التي يقف عليها وأكمل: أنظر إلى هذه الشجرة.. إنها كبيرةٌ في السن ويبدو بأنها بقت في مكانها لوقتٍ طويل.. My hurt - ألمي: قصة العصفورين الصغيرين. يا لها من محظوظة! أعتقد بأنه لو حاول أحدهم نقلها إلى مكانٍ آخر فستموتُ من الشوق والحنين لمكانها الأصلي!
مشاركات اليوم قائمة الأعضاء التقويم المنتدى ساحة الأسرة و المجتمع قسم الاطفال ( عالم الرياحين) أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة التعليمات كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل ، إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. لا يوجد إعلان حتى الآن. مشاركات جديدة عضو جديد تاريخ التسجيل: 21-07-2014 المشاركات: 80 قصة للرياحين الصغار العصفوران الصغيران 25-07-2014, 10:19 PM التقى عصفوران صغيران على غصن شجرة زيتون كبيرة في السن ، كان الزمان شتاء.. الشجرة ضخمة ضعيفة تكاد لا تقوى على مجابهة الريح. هز العصفور الأول ذنبه وقال: مللت الانتقال من مكان إلى آخر … يئست من العثور على مستقر دافئ.. ما أن نعتاد على مسكن وديار حتى يدهمنا البرد و الشتاء فنضطر للرحيل مرة جديدة بحثا عن مقر جديد و بيت جديد.. ضحك العصفور الثاني.. قال بسخرية: ما أكثر ما تشكو منه وتتذمر.. نحن هكذا معشر الطيور * خلقنا للارتحال الدائم ، كل أوطاننا مؤقتة.
فقال العصفور الأزرق بتعجب: أنت عصفورٌ غريب! أنت لستَ بشجرةٍ يا صديقي! إن الجميع يحلم بالطيران وأنت لست مقتنعاً بنفسك! احمد الله أنك تستطيع الطيران بكل حرية ورؤية الأرض والجبال والأنهار والبحار والبساتين الجميلة, نحن بنعمةٍ كبيرة ولدينا ميّزةٌ رائعة يتمناها الكثير فأشكالنا جميلة و أجنحتنا هي التي توصلنا إلى أي مكانٍ نريد بإذن الله فما بالك تعترض وتشتكي ؟! إن أمركَ عجيب! فقال العصفور الوردي:أنا أفهم ذلك يا صديقي وأعرف كم نحن بنعمةٍ كبيرة ولكني أتمنى أن يكونَ لي وطنٌ واحد ولا أعتقد بأنك ستفهم ما أفكر فيه.. رد عليه العصفور الأزرق بجوابٍ مقنعٍ ولطيف: انظر يا صديقي إلى ما حولك.. إن وطننا هو كل هذه الأرض! نذهب من مكانٍ إلى آخر في وطننا الواحد! نعم إن الأرض هي وطننا نحن العصافير والأشجار نبني عليها الأعشاش وهي منازلنا ولدينا أكثر من منزل في هذا الوطن, ألا تعتقد بأن هذا أمرٌ جميل ؟ ابتسم العصفور الوردي وبدا بأنه قد اقتنع بكلام صديقه العصفور الأزرق. وعندما كان النقاش ينتهي رأى العصفور الأزرق سحابةً سوداء قادمة تدل على قدوم عاصفةٍ قوية فقال محذراً لصديقه: هيا لنغادر الآن قبل قدوم العاصفة! علينا الإسراع فقد تأخرنا بسبب هذا النقاش!