masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

آداب طلب العلم - الأكاديمية الإسلامية لمقارنة الأديان

Monday, 29-Jul-24 13:43:08 UTC
كتاب – آداب طالب العلم – للمؤلف: محمد سعيد رسلان شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان آداب طالب العلم المؤلف محمد سعيد رسلان حجم الملفات 2. 61 ميجا بايت اللغة العربية نوع الملفات PDF الصفحات 193 الوصف مراجعات (0) المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "آداب طالب العلم"

اداب طلب العلم

5- التلطف في السؤال عما أشكل عليه، فإنما شفاء العي السؤال، وأدب السائل من أنجع الوسائل، فإن سكت شيخه عن الجواب لم يلحف عليه في المسألة، وإن أخطأ تلطف في المراجعة. فقد قيل لِابنِ عَبَّاسٍ, - رضي الله عنهما -: بِمَ نِلت هَذَا العِلمَ؟ قَالَ: بِلِسَانٍ, سَؤولٍ, وَقَلبٍ, عقُولٍ,. (أدب الدنيا والدين ص 78). 6- حسن الإصغاء حتى فيما سبق له به علم، فإن هذا من أحسن الأدب لطالب العلم، يقول عطاء بن أبي رباح: \" إني لأسمع الشاب ليتحدث بالحديث فأسمع له كأني لا أحسن منه شيئا \" ويقول أيضا: \" وإني لأسمع الشاب ليتحدث بالحديث فأسمع له كأني لم أسمع به، ولقد سمعته قبل أن يولد\". آداب طالب العلم مع زملائه: 1- أن يتواضع لهم، ولا يتكبر عليهم أو يتعالى عليهم بما أوتي من قوة حافظة أو حضور بديهة، فإن ذلك من النعم التي تقيد بالشكر. 2- أن يتعاون معهم بأن يفيدهم بما تعلم، ولا يتكبر عن التعلم منهم، (قِيلَ لِلخَلِيلِ بنِ أَحمَدَ: بِمَ أَدرَكت هَذَا العِلمَ؟ قَالَ: كُنت إذَا لَقِيتُ عَالِمًا أَخَذت مِنهُ، وَأَعطَيته). (أدب الدنيا والدين ص 85). 3- أن يحب لهم من الخير والعلم ما يحب لنفسه ويرغبهم في التحصيل، ويساعدهم فيه.

آداب طالب العلم

سلسلة آداب طالب العلم.. سهيل بن رافع العتيبي السلام عليكم و رحمة الله و بركاته سلسلة آداب طالب العلم.. سهيل بن رافع العتيبي رابط التحميل من هنا صفحة الاستماع و التحميل من هنا __________________ اكسب الحسنات من عضويتك على الفيسبوك اشترك الان بتطبيقنا على الفيسبوك ادخل على الرابط من هنا ثم اختار ابدأ اليوم ثم الصفحة التاليه اضغط على علامة فيسبوك وبعدها وافق على الاشتراك سيقوم التطبيق بنشر أيات من القرأن الكريم بشكل تلقائى على صفحتك بالفيسبوك وباقة مميزة من الموضوعات الاسلامية من موقع شبكة الكعبة اشترك الان وابلغ اصدقائك

اداب طالب العلم مع نفسه

يقول مَالِكُ بنُ دِينَارٍ, : \"مَن لَم يُؤتَ مِن العِلمِ مَا يَقمَعُهُ، فَمَا أُوتِيَ مِنهُ لَا يَنفَعُهُ\". 3- أن يغار على حرمات الله ويدافع عنها آمراً بالمعروف ناهباً عن المنكر، قال - صلى الله عليه وسلم -: \"الدين النصيحة\". قلنا: لمن؟ قال: \"لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم\" صحيح مسلم (82). 4- أن يسلم لما جاء من الأحكام والتشريعات عن الله - عز وجل -، ولا يقدم رأيه على النصوص الشرعية الواردة عن الله ورسولهº لقوله - تعالى -: \"يَا أَيٌّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَينَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ\" [الحجرات: 1] آداب طالب العلم مع العلماء: 1- أن يوقرهم ويجلهم ويدعو لهم بالرحمة والمغفرة. 2- أن يظهر محاسنهم، ويغض عن مساوئهم. 3- أن يحسن الظن بهم، ولا يطعن فيهم لاجتهاد اجتهدوه يبتغون به أجر الله - تعالى -، فالمصيب له أجران والمخطئ له أجر واحد، بل يدعو الله أن يجزيهم خيراً عما أصابوا فيه، ويغفر لهم ما قصروا فيه. آداب طالب العلم مع شيوخه: 1- أن يجتهد ويتحرى في اختيار أصحاب الديانة والتقوى والورع من العلماء، يقول ابن سيرين وغيره: \" إن هذا العلم دين، فانظروا عمن تأخذون دينكم \".

اداب طلب العلم الشيخ مسعد انور

إنَّ الحمد لله، أما بعد: لا شكّ أنّ الموفَّق مَن وفّقه الله إلى الخير؛ فإنّ الخير بيد الله يَهدي إليه مَن يشاء من عباده؛ ولذلك كان مِن دعائه صلى الله عليه وسلم: ((اللهمَّ يا مُقلِّبَ القلوب، ثبِّتْ قلبي على دِينك)). وإنّ مِن أعظم الخير وأحسنه: السَّيرَ في طريق طلب العلْم الشّرعيِّ. ومِن المعلوم أنّ العلْم قسمان: علْم شرعيٌّ، وعلم دنيويٌّ. القسم الأول: العلم الدنيويّ:علم الرياضيات، والفلَك، والأحياء، وغيرها مِن علوم الدنيا التي يحتاجها الناس في حياتهم. والأمر في هذه العلوم هيّن؛ نعم، لا شكّ في أهميّتها والحاجة لتعلّمها، لكنها لا تصل إلى درجة علوم الشريعة، ومَن تعلّمها لينفع أمّته أُجر على ذلك، ومَن تعلّمها لنفسه لمْ يأثم بذلك. القسم الثاني: علم شرعي: علم الكتاب والسنة؛ ولا شك أنّ هذا القسم هو الأهمّ، وهو المقصود في قوله صلى الله عليه وسلم: ((طلبُ العلْم فريضةٌ على كلِّ مسلم)). وهو ميراثُ الأنبياء؛ فقد جاء في الحديث: ((إنّ الأنبياء لمْ يورِّثوا دينارًا ولا درهمًا، وإنما ورّثوا العلْم؛ فمَن أخَذه أخذ بحظٍّ وافر)). أجَلْ، مَن سار في هذا الطريق فهو المحظوظ، وهو الموفَّق، وهو على خير -بإذن الله تعالى- إنْ أخلص العمل لله عز وجل، ولم يُرد إلا وجْه الله والدار الآخرة.

المحتوى محمي، إذا كنت طالبًا بالأكاديميةِ، فإنه يتوجب عليك تسجيل الدخول حتى تستطيع رؤيته، بعد تسجيل الدخول يمكنك العودة إلى الصفحة وعمل تحديث لها حتى تشاهد المحتوى.