بالفيديو فرح الهادي تكشف كم يبلغ مهرها في حوار تلفزيوني - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
عقيل الرئيسي وفرح الهادي انتشرت قبل يومين أنباء عن انفصالهما، وحدوث خلاف بينهما، خاصة بعدما حذف عقيل صوره مع زوجته النجمة الكويتية، وقام بإلغاء متابعتها على انستجرام. أول ظهور لفرح الهادي وعقيل الرئيسي بعد أنباء انفصالهما إلا أن الثنائي قررا حسم الجدل حول علاقتهما، والأخبار المنتشرة حول انفصالهما، وظهرا في مقطع فيديو على سناب شات، وتحدثا فيه برومانسية عن أبرز الصفات التي يحبها كل منهما في الآخر فقالت فرح الهادي إن أبرز ما تحبه بعقيل هي طيبته وخوفه عليها وتحمله للمسؤولية وأنها تشعر بالأمان معه، كما أنه يخاف على عملها أكثر من نفسه. كما لفتت فرح الهادي إلى أنها أيضًا تحب في زوجها كونه إنسان يعتمد عليه وبار بأهله وهو ما يجعلها تشعر بالأمان، أما عقيل الرئيسي فأكد أن أكثر شيء يحبه في زوجته هو تقديسها لعلاقته مع والدته، إضافة إلى صفات أخرى كثيرة عن طيبتها وعلاقتها بأسرتها. عقيل الرئيسي يعود لمتابعة زوجته على انستجرام وينشر صورهما مجددًا ويعد ظهور الثنائي معًا في فيديوهات جديدة عبر حساب فرح الهادي على سناب شات، بمثابة نفي قاطع لأنباء انفصالهما، كما أن عقيل عاد لمتابعة زوجته على انستجرام، وأعاد نشر صورهما التي جمعتهما مؤخرًا بعدما كان قد حذفها مؤخرًا، وهو ما جعل بعض المتابعين يفسرون الأمر بأنه كان هناك خلافًا بينهما وتم حله.
نشرت الفاشونيستا الكويتية فرح الهادي فيديو لها، تتحدّث فيه عن معاناتها من أعراض عديدة في الفترة الأخيرة، أبرزها تلك التي تظهر على جلدها، في مواضع مختلفة، خصوصاً في منطقة العنق والكفين والذراعين، والتي بدت في مرحلة من المراحل أقرب إلى الحساسية الجلدية أو إلى الحروق أحياناً. حالتها هذه حيّرت الأطباء - على حدّ قولها - وقد أثرت على شهيّتها لأنّها كانت تخشى من أن يكون النظام الغذائيّ الذي تتبعه هو السبب في معاناتها. دفعتها حالتها هذه إلى الاختفاء عن متتبعيها، بسبب المعاناة النفسيّة والجسديّة، إلى أن شخّص أحد الأطباء حالتها بأنّها الصدفيّة التي يُمكن أن تظهر بطرق مختلفة وأشكال متعدّدة. ما هي الصدفية؟ بحسب ما يوضحه الطبيب الاختصاصيّ في الأمراض الجلدية الدكتور داني طويلة، فالصدفيّة مرض جلديّ مزمن ووراثيّ، ولا يُمكن التخلّص منه تماماً، ممّا يزيد من صعوبته، خصوصاً في الحالات الحادّة التي تؤثر على نمط العيش. لكن دقّة الصدفيّة لا تعني انعدام الحيلة تجاهها، فثمّة أدوية حديثة، وعلاجات تسمح بالسيطرة على الأعراض، وهي عبارة عن حقن تسمح بالتخلّص من الأعراض، فيبدو للمريض وكأنّ المرض قد زال خلال فترة سنتين؛ علماً بأن هذه الحقن، التي هي عبارة عن علاجات بيولوجيّة، تُجرى بمعدّل واحدة في الأسبوع، في الفترة الأولى، ثمّ مرّة في الشهر، ثمّ بمعدّل أقلّ لاحقاً مع تحسّن الحالة، إلا أنّها لا تُجرى إلا للحالات التي تستدعي ذلك، والتي يؤثر فيها المرض على نمط العيش، حين يكون متقدّماً، لا في الحالات التي تظهر فيها بعض البقع البسيطة على الجسم، والتي تقتصر فيها المشكلة على الناحية الجماليّة فحسب.