المساعدة في تخفيف شدة ما تشعر به من ألم جسدي تبعًا للطرق الأكثر فعالية بالنسبة لها. الحد من النقاش في المشاكل الحياتية القوية. تقبل التغيرات المزاجية دون إصدار أحكام على مدى استحقاق المواقف لقدر الانفعال. منحها الفرصة للبكاء أو التعبير عن الاستياء بغض النظر عن مدى منطقية ذلك. محاولة الترفيه بمشاركتها فعل أي من الأمور الممتعة المناسبة لحالها الصحية. تجنب النقاش فيما حدث خلال أيام الاكتئاب فالأمر سيعود لطبيعته تلقائيًا. منح وقت للإصغاء بصدق. تحفيزها على تلقي الدعم النفسي إذا كان الوضع يتطلب ذلك ومساندتها خلال رحلة العلاج. التحلي بالصبر، فقد يكون من الصعب الاعتياد على التغيرات المزاجية والتحسس الزائد تجاه المواقف البسيطة إلا أن الأمر بسيط في أغلب الحالات. الإكتئاب قبل الدورة الشهرية - ستات دوت كوم: دليلك في عالم المرأة. أسئلة وإجابتها عن اكتئاب الدورة الشهرية متى تحدث الإصابة بهذا النوع من الاكتئاب؟ قبيل الدورة الشهرية وخلالها، لاسيما في الأيام الأولى. ما السبب الأساسي لاكتئاب الدورة الشهرية؟ التغيرات الهرمونية، ويساعد التعرض للضغط النفسي والعوامل الوراثية في ارتفاع احتمالية التعرض للاكتئاب. هل يحتاج اكتئاب الدورة لعلاج نفسي؟ نعم، إذا كان شديدًا ويمنع من أداء المهام اليومية العادية عدة أيام.
تشخيص اضطراب ما قبل الطمث الاكتئابي لتشخيص هذا الاضطراب يتم إجراء فحص جسدي شامل وبعض الفحوصات والتحاليل التي قد تساعد على استبعاد الإصابة بمشكلات صحية أخرى أعراضها شبيهة بأعراض هذا الاضطراب. ثم وبعد استبعاد الإصابة بأمراض أخرى، من الممكن تشخيص الإصابة إذا ما تطابقت المعايير الآتية مع الحالة: تكرار ظهور الأعراض ذاتها على مدى دورتين شهريتين متتاليتين. ظهور الأعراض قبل موعد الحيض بأسبوع وتلاشيها مع بدء الحيض أو مع نهايته. إخلال الأعراض بقدرة المرأة على ممارسة حياتها الطبيعية. بعد ذلك تتم مراقبة الأعراض عن كثب، إذ يجب أن تجتمع 5 أعراض على الأقل من الأعراض الشائعة لهذا الاضطراب على المريضة، بما في ذلك: اضطرابات النوم. الغضب والعصبية. أعراض اكتئاب الدورة الشهرية – e3arabi – إي عربي. تزايد الشهية. صعوبات التركيز. أعراض جسدية، مثل: الصداع، وليونة الثدي، و النفخة. قد يطلب الطبيب من المرأة تسجيل الأعراض الظاهرة لعدة أشهر متتالية لتسهيل عملية التوصل للتشخيص الصحيح. علاج اضطراب ما قبل الطمث الاكتئابي هذه بعض الطرق العلاجية التي قد تساعد على تخفيف حدة هذا الاضطراب: تناول بعض أنواع الأدوية، مثل: مضادات الاكتئاب، و حبوب منع الحمل. تبني بعض الممارسات الصحية، مثل: اليوغا، والرياضة، وشرب كمية كافية من الماء، والتأمل.
الضيف الثقيل الذي تبغضه كل امرأة مقبله على دورتها الشهرية، فما يقرب من 90% من النساء مررن به ولو لمرة واحدة على الأقل في حياتهم، ومع ذلك تستقبله بعضهن بالتجاهل وأخريات يخجلن من الحديث عنه، إنه اكتئاب ما قبل الدورة الشهرية. في هذا المقال سنجيب على كل أسئلتكِ عن هذا النوع من الاكتئاب بدءًا من أسبابه، وأعراضه، وكيفية تجنبه، وعلاجه. ما هو اكتئاب ما قبل الدورة الشهرية؟ هو حالة مزاجية تصيب السيدات قبل بدء دورتهن بأسبوع أو اثنين، قد يكون خفيف تستطيع أن تتعايش معه المرأة أو شديد يؤثر على علاقتها العاطفية، وقد يصل بها إلى أفكار انتحارية في بعض الحالات. يختلف تأثير اكتئاب ما قبل الدورة الشهرية وشدته عليكِ باختلاف مسبباته، التي ينتج عنها اضطراب بمستويات الهرمونات في الجسم، ونخص بالذكر هرمون السيروتونين (Serotonin)، هذا الهرمون هو أحد الناقلات العصبية بالدماغ وله تأثير كبير على حالتكِ المزاجية، حيث تتأثر عملية إنتاجه بمستويات هرموني: الإستروجين (Estrogen). اكتئاب قبل الدورة السادسة – السنة. البروجسترون (Progesterone). حيث تضطرب مستويات كل من الهرمونين تبعا للوقت من الدورة الشهرية، فيرتفع هرمون الإستروجين قبل حدوث التبويض وينخفض البروجسترون، ويحدث العكس بعد حدوث الإباضة، وينخفض كليهما قبيل الدورة الشهرية مما يعد سببا رئيسا لأعراض اكتئاب ما قبل الدورة الشهرية.