masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

اجر الصلاه في المسجد النبوي تعدل

Wednesday, 10-Jul-24 17:31:10 UTC

السؤال: من المدينة المنورة رسالة بعث بها أحد الإخوة المستمعين من هناك، ورمز إلى اسمه بالحرفين (م) و (ح) يسأل عدة أسئلة في أحدها يقول: هل صلاة النافلة في المسجد النبوي تعدل أفضل صلاة؟ أم أن مضاعفة الصلاة مختصة بالفريضة فقط؟ جزاكم الله خيرًا. الجواب: المضاعفة عامة للفرض، والنفل في مسجد، النبي ﷺ وفي المسجد الحرام، والنبي ﷺ لم يخص الفريضة، بل قال: صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه، إلا المسجد الحرام وقال ﷺ: صلاة في المسجد الحرام بمائة صلاة في مسجد النبي ﷺ يعني: بمائة ألف في المساجد الأخرى، وهذا يعم النفل، والفرض. لكن النفل في البيت أفضل، ويكون له أجر أكثر، والمرأة في بيتها أفضل، ولها أجر أكثر، وإذا صلى الرجل في مسجد النبي ﷺ فرضًا، أو نفلًا؛ فله هذه المضاعفة، لكن ومع هذا المشروع له أن يصلي النافلة في البيت: سنة الظهر... سنة المغرب... سنة العشاء... اجر الصلاه في المسجد النبوي تعادل. سنة الفجر في البيت أفضل، وتكون له المضاعفة أكثر؛ لأن الرسول ﷺ قال للناس: أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة وهو يخاطبهم وهو في المدينة -عليه الصلاة والسلام- فدل ذلك على أن صلاتهم في بيوتهم -صلاة النافلة- أفضل، وتكون مضاعفتها أكثر، وهكذا في المسجد الحرام.

اجر الصلاه في المسجد النبوي الشريف تعادل

هل الصلاة في ساحة الحرم لها نفس أجر الصلاة فيه ؟ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إذا صلَّى شخص في ساحة المسجد النبوي خارج الحرم مع الإمام أو كان بمفرده هل يدرك الأجر بألف صلاة ؟ وكذلك في المسجد الحرام ؟. وجزاكم الله خيراً في الدنيا والآخرة. الجواب الحمد لله إذا صلَّى المسلم في ساحات المسجد الحرام أو النبوي: فإن حكمه يختلف باعتبار كونه مفرداً أو مأموماً. فإن كان مفرداً: فالصحيح من أقوال أهل العلم أنه يحصل أجر الصلاة في المسجدين ؛ لأن ساحات المسجدين داخلتان في حدود الحرم. أ. المسجد الحرام. قال ابن حزم: المراد بالمسجد الحرام: هو الحرم كله. " المحلى " ( 5 / 149). وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: وكذلك لفظ " المسجد الحرام " يعبَّر به عن المسجد وعما حوله من الحرم. " مجموع الفتاوى " ( 19 / 247). سئل الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله: هل الثواب في كل مساجد مكة المكرمة ، مثل الثواب في الحرم ؛ لأن كثيراً من الناس يصلون في مساجد مكة وفي حدود الحرم ويقولون إن الأجر سواء ؟. أجر الصلاة في الحرم يعم الفريضة والنافلة. فأجاب: هذه المسألة فيها خلاف بين أهل العلم ، منهم من رأى أن المضاعفة تختص بما حول الكعبة " المسجد الحرام " الذي حول الكعبة ، وأن مضاعفة المائة ألف صلاة إنما يكون ذلك لمن صلى في المسجد المحيط بالكعبة.

اجر الصلاه في المسجد النبوي تعادل

ذات صلة كم تعادل الصلاة في المسجد الأقصى فضل الصلاة في المسجد أجر الصلاة في المسجد الأقصى ذكر النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- فضل الصلاة في المسجد الأقصى، فقال عنه مقارناً إياه بالمسجد النبوي: (صلاةٌ في مسجِدي هذا، أفضلُ من أربعِ صلواتٍ فيهِ، ولنِعْمَ المصلَّى) ، [١] [٢] ويُذكر أنّ الصلاة في المسجد النبويّ تعدل ألف صلاةٍ، فأُخذ من ذلك أنّ الصلاة في المسجد الأقصى تعدل مئتين وخمسين صلاةً عن الصلاة فيما سواه من المساجد. [٣] فضائل المسجد الأقصى يُذكر في فضائل المسجد الأقصى الشيء الكثير، منها: [٣] ذكره في القرآن الكريم، وبيان أنّه مباركٌ مع ما حوله، فقال الله تعالى: (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا). [٤] ذُكر بأنّه مقدّسٌ في آياتٍ أخرى في القرآن الكريم. الصلاة في المسجد النبوي - Layalina. مسرى النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- في رحلة الإسراء والمعراج، فقد مرّ به مع جبريل -عليهما السلام- قبل أن يعرجا إلى السماء. أولى القبلتين للمسلمين، فقد صلّى نحوه المسلمون قبل أن يتوجّهوا بصلاتهم إلى الكعبة المشرفة. ثاني بيتٍ وُضع للعبادة في الأرض، وثالث المساجد التي لا تشدّ الرحال إلّا إليها.

اجر الصلاه في المسجد النبوي الشريف

تاريخ النشر: الإثنين 3 ربيع الأول 1426 هـ - 11-4-2005 م التقييم: رقم الفتوى: 60854 19297 0 259 السؤال هل صحيح أن الصلاة في المدينة تعدل ألف صلاة باعتبار أن المدينة كلها حرم، وإذا كان كذلك فبماذا تتميز الصلاة في المسجد النبوي عن الصلاة في أي مكان داخل حدود المدينة؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالصلاة في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم الذي كان في زمنه صلى الله عليه وسلم تفضل ما سواها بألف صلاة بدليل قوله صلى الله عليه وسلم: صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام. والحديث متفق عليه.

[" صحيح التّرغيب والتّرهيب رقم (1179)]. فظاهر هذا الحديث أنّ الصّلاة تفضل فيه بمائتين وخمسين صلاة، لقوله: (( صَلاَةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَرْبَعِ صَلَوَاتٍ فِيهِ)). - فمن أهل العلم من ضعّف متن حديث أبي ذرّ، ولذلك قال المنذريّ رحمه الله:" رواه البيهقي بإسناد لا بأس به، وفي متنه غرابة ". - ومنهم من رجّح حديث أبي الدّرداء على حديث أبي ذرّ رضي الله عنهما ، فقد قال ابن تيمية رحمه الله – كما في "مجموع الفتاوى" ( 27 / 6)-: " وأمّا في المسجد الأقصى: فقد رُوِي أنّها بخمسين صلاة، وقيل بخمسمائة صلاة، وهو أشبه ". الصلاة في المسجد النبوي وساحاته تعادل ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام - طريق الإسلام. والصّواب – إن شاء الله – أنّه لا تعارض في أحاديث الفضائل ؛ لأنّ فضل الله على عباده يزداد ولا ينقص، ونظيره الأحاديث الّتي تثبت أجر صلاة الجماعة خمسا وعشرين، وأخرى سبعا وعشرين، فيؤخذ بالزّائد في الفضائل. قال ابن عبد البرّ رحمه الله في " التّمهيد " ( 14 / 138):" والله يتفضل بما يشاء ، ويضاعف لمن يشاء ". والله تعالى أعلم. أخر تعديل في الأحد 10 ربيع الأول 1432 هـ الموافق لـ: 13 فيفري 2011 09:39