ونطمئن الأمهات أن علاج التبول اللاارادي ومتوفر وله طرق عديدة يمكن أن تساعد طفلك على الشفاء. أسباب وعلاج التبول اللاإرادي عند الأطفال - ليالينا. أنواع التبول اللاارادي عند الاطفال يندرج التبول اللاارادي تحت أربعة أنواع: اول نوع من انواع التبول اللاارادي السلس البولي الليلي أي التبول اللارادي خلال ساعات النوم ليلاً النوع الثاني السلس البولي النهاري أي الذي يحدث خلال ساعات النهار يحدث السلس البولي الأولي عندما يكون الطفل غير قادر تماماً على استخدام الحمام السلس البولي الثانوي وهو حالة متقطعة تغيب وتعود لدى الطفل ما هي اسباب التبول اللاارادي عند الاطفال؟ ينطوي التبول اللاارادي على أسباب محتملة عديدة. وتكون اسباب التبول اللاارادي عند الاطفال ليلاً مختلفة عن اسبابه نهاراً. اسباب التبول اللاارادي ليلاً الواقع أن اسباب التبول اللاارادي عند الاطفال ليلا غير مفهومة تماماً وحتى اللحظة.
فأرجو أن تؤخذ الطفلة إلى الحمام على رأس أوقات معينة، مثلاً كل خمس أو ست ساعات، حتى وإن لم تكن لها حاجة لقضاء الحاجة، فهذا سوف يجعلها ترتبط ارتباطاً قوياً بأهمية قضاء الحاجة في الحمام، وفي نفس الوقت سوف يحدث نوع من التعود بالنسبة للمثانة؛ لأن المثانة بالرغم من أن التحكم فيها يعتبر لاإرادياً لدرجة كبيرة ولكن هناك أيضاً آليات للتحكم في المثانة. فاذهبوا بالطفلة إلى الحمام بعد أوقات معينة، ويكون هناك نوع من الجدولة لذلك، ولابد أن تشجع الطفلة حين تقضي حاجتها في الحمام، فينبغي أن تُقبل وأن تحتضن وأن تسمع الكلمة الطيبة وهكذا. اسباب التبول اللاارادي عند الأطفال. وهناك طريقة النجوم، وهي من الطرق السلوكية الجيدة، ولكن تكون أكثر فعالية حين يبلغ الطفل الرابعة من عمره، وفي هذه الطريقة حين يقوم الطفل بأي عمل جيد وإيجابي يكافأ بأن يعطى نجمتان أو ثلاث، وحين يقوم بأي عمل سلبي واضح تخصم منه نجمة أو نجمتان، وبعد ذلك يعرف الطفل أسلوب المكافأة، وعلى حسب النجوم التي اكتسبها يكافأ في نهاية الأسبوع، فهذه أيضاً من الطرق الجيدة، ولكني أعتقد أن التشجيع بالنسبة للطفلة في هذا الوقت سوف يكون كافياً. وهناك بعض الحالات - خاصة عند البنات - يكون هناك التهاب بسيط في المثانة البولية لدى الأطفال، وهذا يجعل الطفل لا يتحكم في البول، أو يجعل الطفل يحصل له نوع من الرجوع، فأرجو ملاحظة إذا كان هناك تغير شديد في لون البول أو كانت هناك رائحة ليست كالرائحة المعتادة فهذا ربما يدل على وجود التهابات فيجب أن يُفحص البول عند الطبيب ومن ثم يمكن أن تُعطى الطفلة العلاج المناسب إذا كان هناك أي التهاب، وهذا الأمر يجب أن لا يزعجكم أبداً، ولكنه يحدث لدى قلة قليلة من البنات ورأيت ضرورة التنبيه إليه.
وعوامل مُحفزة وإلى جانب ذلك، توجد أيضاً بعض العوامل المُحفزة للتبول اللاإرادي أثناء الليل لدى الطفل والتي تتعلق بالنظام الغذائي؛ كأن يتناول الطفل مثلاً بعض المشروبات المُدرّة للبول قبل النوم مباشرةً كالمشروبات المحتوية على الكافيين مثل الكولا. وصحيح أنه نادراً ما تُعزى هذه المشكلة لدى الطفل إلى الإصابة مثلاً بانقطاع النفس أثناء الليل أو فرط إفراز الكلى للبول أو وجود عيوب خلقية في المسالك البولية، إلا أنه لابد من استشارة الطبيب للتحقق من عدم وجودها. ويتمتع الخضوع لفحص طبي بأهمية كبيرة أيضاً في التحقق مما إذا كانت المثانة والجهاز الهضمي يعملان بشكل سليم لدى الطفل وإذا كانت المسالك البولية تنمو لديه على نحو طبيعي. كما يقوم الطبيب في بعض الأحيان بتحليل عينة من بول الطفل للتحقق من عدم إصابته بأي التهابات في المسالك البولية. التبول اللاإرادي عند الأطفال.. أسبابة وكيفية علاجه. مستمعتي ولكي يُساعد الآباء الطبيب على تشخيص حالة الطفل بشكل سليم، من الأفضل أن يقوموا بعمل مفكرة يومية يتم تسجيل كل ما يتعلق بعملية التبول لدى الطفل على مدار يومه كعدد مرات قيامه بذلك مثلاً والمدة الزمنية التي تفصل بين كل مرة. وتتمتع أنظمة الإيقاظ الإلكترونية؛ كالسراويل أو المفارش المحتوية على جرس تنبيه بفاعلية كبيرة في علاج مشكلة التبول اللاإرادي لدى الطفل على المدى الطويل؛ حيث تسجل هذه الأنظمة أي مصدر للبلل يطرأ عليها وتقوم بإصدار صوت إنذار يعمل على إيقاظ الطفل في الحال.
تاريخ النشر: الأحد، 05 يناير 2014 آخر تحديث: الإثنين، 07 فبراير 2022 كما هي براءة الطفولة في تصرفاتهم العفوية، التي يعاني منها بعض الأهل متناسين فيها أن مايحق للصغار لايحق للكبار، نتحدث عن القلق الذي ينتاب الأهل من جراء فقدان بعض أطفالهم للقدرة على التحكم بعدم التبول ليلاً والذي يصنفه الأطباء بالتبول اللاإرادي عند الأطفال. إنها حالة يرجع الطب حدوثها لدى الأطفال وبالأخص قبل الخمس سنوات الأولى من العمر إلى مجموعة من الأسباب أهمها: التهاب المسالك البولية، الإماسك، مرض السكري، وربما تكون أسباباً نفسية وعاطفية مردها إلى معاملة قاسية يتلقاها الأطفال من قبل الأهل، أو أنها ناتجة عن صعوبة التعلم تمنع الطفل من أن يكون مثل أقرانه. وعلى الرغم من أنها حالة قد تكون عادية إلا أن الأطباء ينصحون الأهل بإجراء بعض الفحوصات لأطفالهم الذين يعانون من حالة التبول اللاإرادي، وذلك للتأكد من تعافي الطفل وعدم إصابته بأي مرض ومن هذه الفحوصات: فحص البول، فحص السكر في الدم وكذلك التأكد من قيام الكى بوظائفها بشكل طبيعي. التبول اللا إرادي عند الأطفال... العلاج: ينقسم العلاج إلى نوعين: الأول طبي ويأتي وفقاً لتشخيص طبيب العائلة. والثاني عائلي ويعني ضرورة تثقيف العائلة بأن هناك العديد من الأطفال الذي يعانون من هذه الحالة ولا حاجة لتأنيب الطفل وضربه ومعاقبته بل يجب تشجيعه على التغلب على هذه الحالة وذلك من خلال تدريبه على حبس البول فترة أطول، تذكيره بالذهاب إلى الحمام ضمن أوقات منظمة، التقليل من تناول المشروبات الغازية والسوائل، تعويده الذهاب للتبول قبل النوم، وكذلك إيقاظه ليلاً للتبول.
بدأ الطفل في التبول اللاإرادي بعد أن ظل فترة طويلة جافاً طوال الليل. صاحب التبول اللاإرادي أعراض وعلامات أخرى مثل العطش أو ألم أثناء التبول أو شخيراً وغيرها. أصبح التبول اللاإرادي يزعج الطفل ويغصبه ويرغب التوقف عنه. علاج التبول اللاإرادي عند الأطفال نصائح لعلاج التبول اللاإرادي عند الأطفال في المنزل: محاولة تقليل تناول السوائل ليلاً، والاهتمام بشرب كمية كافية من المياه في الصباح والظهيرة حتى لا يشعر بالعطش في المساء. تجنب تناول المشروبات الغازية والكافين لأنه يثير المثانة. تشجيع الطفل على دخول المرحاض أكثر من مرة قبل النوم لتفريغ المثانة. استخدام الكريمات والمرطبات حتى لا يعاني الطفل من الطفح الجلدي. الاهتمام بدخول الطفل المرحاض كل ساعتين هون على فترات بسيطة حتى لا ينتظر الشعور بالإلحاح لقضاء حاجته. هل التبول اللاإرادي عند اللأطفال له علاقة بالصحة النفسية للطفل؟ العديد من الأطفال يعانون من التبول الليلي عدة مرات أثناء النوم ليلاً ، يعانون في قام بعض الاطباء بتشخيص مثل هذة الحالات التي تتعرض للتبول اللإرادي ليلاً أن هذه الحالة قد يكون السبب حالة نفسية أصابت الطفل وذلك لعدة أسباب نفسية قامت بالتأثير السلبي على الطفل ، فإن الإرشاد النفسي والصحة النفسية للطفل عامل اساسي لعلاج التبول اللاإرادي عند الأطفال فقد يحتاج طفلك إلى الاستشارة النفسية وتعد هنا مسؤولية الأباء والأمهات كبيرة في توفير مناخ إيجابي وتربية سليمة من خلال تقديم الرعاية والمتابعة الشاملة لصحة الطفل.