masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

يا ليتني كنت نسياً منسيًّا

Tuesday, 30-Jul-24 00:22:26 UTC

Available in: Arabic English Turkish Go to media page مولانا الشيخ محمد ناظم الحقاني سلطان الأولياء ليفكة قبرص 24 يونيو 2010 دستور يا سيدي مدد، (مولانا يقف). الله الله، الله الله، الله الله، عزيز الله. الله الله، الله الله، الله الله، كريم الله. الله الله، الله الله، الله الله، سبحان الله. الله الله، الله الله، الله الله، سلطان الله. اللهم اجعل أعلى تشريفاتك وأعظم تكريماتك على خليفتك في حضرتك الإلهية، من الأزل إلى الأبد واجعلنا بحرمته من أتباعه الصادقين الحقيقيين. غفر الله لنا! (مولانا يجلس). ونسلم على القطب المتصرف وصاحب الزمان، أكرم من يمشي على وجه هذه الأرض في هذا الزمان، ونطلب من قداسته نظرة ومدداً ربانياً لهذا الجمع المتواضع، توصلنا إلى المقامات السماوية، فنحن بحاجة إلى رجل مسؤول ومقتدر، يأخذ بأيدينا ويرتقي بنا إلى أعلى. أيها الناس! المراد من قوله وكنت نسيا منسيا الشيء الذي - موقع المختصر. اسألوا الدرجات العلا والمنازل الرفيعة. وهذا أفضل ما نسعى إليه، أن نرتقي درجة فوق درجة. ونقول السلام عليكم يا مشاهدينا، الذين يطلبون من رب السموات تكريماً وسعادة ورضاً وتمجيداً لا يتبدل ولا ينتهي. انتبهوا وقولوا، "أعوذ بالله من الشيطان الرجيم". عليكم أن تكونوا متيقظين ومنتبهين ولا تكونوا من الغافلين.

وضح معنى قوله تعالى وكنت نسيا منسيا - ملك الجواب

V for vendetta 7 2015/02/06 (أفضل إجابة) فإن تمني مريم عليها السلام للموت، ليس لتسخطها القدر، ولكن لخوفها من فتنة الناس بها، وتضررهم الديني، حيث تخشى أن لا يصدقوها، وتمني الموت في مثل هذا جائز. وضح معنى قوله تعالى وكنت نسيا منسيا - ملك الجواب. فقد قال ابن كثير في تفسير قول يوسف عليه السلام: تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ. {يوسف:101}. مقارنا بين الآية، وحديث الصحيحين: لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به... لاكمال الموضوع اذهب الى:

المراد من قوله وكنت نسيا منسيا الشيء الذي - موقع المختصر

تمنت أن تغرق في المحيطات الربانية وتفنى فيها حتى لا يحس بوجودها أحد سوى خالقها وربها. وتمنت أن تكون "لا شيء" في قرارة نفسها. ولكن الشيطان يحاول كل ما في وسعه، ليجعل الناس يتمنون أن يصبحوا شيئاً ما. وأما هي فكانت تتمنى أن تصبح "لا شيء"، {مَنْسِيًّا}، غير معروفة. "لا أحب أن أُعرف ويُشار إلي بالبنان، وإنما أُريد أن أفنى في بحار الوحدة؛ بحار رب السموات، ولا يعرف أحد عني من بين المخلوقات. وهذه أرقى آداب العبودية. العبد لا يرغب أبداً أن يثبت وجوده (وكذلك الأمة لا ترغب أن تثبت وجودها) في حضرة الله. هناك، يا علماء السلفية نوعان من البحار: أولاها "بحر الوحدانية"، وثانيها "محيطات الأحدية". وكل فرد يظهر في الوجود يتمنى أن يثبت وجوده في تلك المحيطات؛ محيطات الوحدانية، بذاته وشخصيته. أما هي فقالت: لا أحب ذلك! إنما أرغب في أن أكون في محيطات أُخر؛ "محيطات الفردانية"، وهي "الوحدانية المطلقة". وأن لا يلحظ بوجودي أحد في حضرة الله سبحانه وتعالى. أُريد أن أصل إلى ذاك المقام "مقام الفناء في الله"، والذي يعترض عليه دائماً علماء السلفية؛ فناء في الله، فناء في الرسول وفناء في المشايخ. وهم دائماً يعترضون على تلك النقطة، لأنهم يحبون أن يثبتوا وجودهم، كمخلوقات في ذلك المحيط.

لذلك، يوجد مشاكل لا تنتهي، هنا في هذه الحياة الدنيا، التي هي محل للقفز والارتفاع من درجة إلى درجة، وهناك في الآخرة. بعض الناس يقفز ويبقى صامداً في علوه والبعض الآخر يقفز أيضاً، إلا أنهم يسقطون على الأرض من ثقل ما يحملونه على عاتقهم من متاع هذه الدنيا وشهوات النفس. فهذه الأحمال الثقيلة تتسبب في سقوطهم. كالدجاجة تسقط على الأرض عندما تحاول الطيران. أما الصقر، فربما يزن أكثر من تلك الدجاجة إلا أنه بمقدوره أن يطير إلى ارتفاعات عالية. وأنت، أيها الإنسان جهز نفسك لبلوغ علو المنازل والدرجات العالية، حتى تصل إلى أعلى الدرجات. فالباب مفتوح وليس موصوداً. إنه مفتوح للبشر. فعلى قدر صدقهم في الطلب والإلحاح ينالون رفعة وعلواًّ. إلاّ أن معظم الناس مثل تلك الدجاجة الطيبة، تكاد لا تجيد المشي فكيف لها بالطيران! ؟ ولكن العصفور تطير هكذا "برررر.. "! فلماذا تحمل أيها الإنسان كل هذه الأحمال على عاتقك؟ ما هي تلك الأثقال يا علماء السلفية؟ إنها الدنيا! فلماذا لا تتركون الدنيا للمولى؟ أُتركوا الدنيا للمولى! هل أنتم ترجحون الدنيا على المولى؟ ولكن للأسف، الناس يرجحون الدنيا. "الدنيا جيفة"، ولكن الناس يركضون خلفها ويتكالبون عليها.