قد يهمك ايضا: امرأة بريطانية تجبر زوجها على ارتداء قميص يُبعد النساء عنه امرأة بريطانية تشعل شبكة الإنترنت بجلسة تصوير خاصة بعد طلاقها
المجهود الحربي غيرت الحرب العالمية الأولى المشهد السياسي في بريطانيا. وعلى غرار أعضاء المنظمة الآخرين، ابتعدت باورمان عن الكفاح من أجل حق المرأة في التصويت للانشغال بدعم المجهود الحربي، وانضمت إلى وحدة مستشفى خاص بالنساء في أسكتلندا. صور نادرة للناجين من غرق «تيتانيك».. وهذه السيدة عادت لنجدة الركاب! - روتانا | Rotana. ثم طُلب من الوحدة التي كانت تنتمي إليها الذهاب إلى صربيا حيث كان الطريق آنذاك شديد التعقيد، ووجب العبور عبر الدول الإسكندنافية وموسكو وأوديسا لخدمة الجيوش الصربية والروسية في رومانيا. ووصفت باورمان في مذكراتها خيام المستشفى الميداني والنوم بالهواء الطلق على بعد عشرين ميلا فقط من خط إطلاق النار والحفلات الغنائية مع الجنود والضباط الروس. انتقلت بعد ذلك إلى سان بطرسبرغ لتشهد لحظة رئيسية أخرى في التاريخ، وهي اندلاع الثورة الروسية عام 1917. ووصفتها قائلة "كان الوضع هائجا في المدينة، جنود ومدنيون مدججون بالسلاح في كل مكان، مرت عدة طلقات من خلال نوافذ غرفة الفندق وقام المتمردون بتفتيش كل الغرف بحثا عن جاسوس من الشرطة، كان إطلاق النار والصراخ مستمرا طوال اليوم في الشوارع، أشاهد حشودا من الناس وشاحنات مكتظة بالرجال المسلحين عبر نافذة الفندق في فترة ما بعد الظهر". في مجال المحاماة مُنحت النساء في إنجلترا حقوق تصويت محددة بعد الحرب الكونية الأولى في السادس من فبراير/شباط 1918، وسرعان ما تحسنت وضعية المرأة في مجالات أخرى.
من المقرر عرض صور نادرة لركاب سفينة "تايتنك" الناجين، والقوارب المحملة بالركاب، وجهود فرق الإنقاذ، قبل غرقها هذا الأسبوع. وتم جمع الصور النادرة في كتاب قصاصات للعضو البارز في المجتمع، لويس ام. الناجية من سفينة تايتنك ماي سيما. أوغدن، من نيويورك، الذي كان يبحر إلى أوروبا مع زوجته أغاثا في أبريل 1912، حينما استلمت باخرتهم "كارباثيا" مكالمة طوارئ من سفينة "تيتانيك" قبل غرقها بعد اصطدامها بجبل جليدي وغرقها إثر الفتحة الذي خلفها الجبل في هيكلها الصلب. ووصلت سفينة "آر إم إس كارباثيا" إلى مكان الحادثة في لحظات الفجر المظلم، حيث بدأوا بإنقاذ الناجين الذين كانوا ينتظرون في قوراب النجاة تحت ضوء القمر وسط البرد القارس، في تلك اللحظات كان أوغدن، وهو محام، قد اشترى كاميرا جديدة للرحلة، حيث لم يكن يمتلكها سوى الأغنياء جدًا، فقد كان نادرًا الحصول عليها، بحسب موقع "ديلي ميل" البريطاني. [vod_video id="NV4TGIgUmX2WtaaHBaO7A" autoplay="1″] والتقط "أوغدن" صورا لقوارب النجاة، بما في ذلك قارب رقم ستة الذي كانت تتواجد به مارغريا بروان. وقد لقبت السيدة "براون" فيما بعد بـ"مولي براون" غير القابلة للغرق، بسبب شجاعتها في الوقوف في وجه مسؤولي القارب، الذين رفضوا العودة للبحث عن الناجين في الماء.
منذ ارتطامها بجبل جليدي قبل ما يزيد على قرن من الزمان، لا تزال أعماق المحيط الأطلسي تطوي أسرارا للسفينة "تايتانك" العملاقة؛ التي أُرجع أثريون مصريون احتمال غرقها لما يسمى بـ"لعنة الفراعنة". و"تايتانك" سفينة ركاب إنجليزية عملاقة، انطلقت أولى رحلاتها وآخرها في 10 نيسان/ أبريل 1912، ومنتصف ليل اليوم الرابع من إبحارها، مرت قرب جبل جليدي صلب بدا كمعدن مسنون، فارتطمت به لتغرق ومعها نحو 1500 شخص من أصل 3200 راكب، بحسب الروايات المتداولة. آخر الناجين من "سفينة تايتنك" تروي كواليس الحادث - المغرب اليوم. لكن في المقابل، وبحسب روايات أثريين ومهتمين آخرين بالحادث، لم يكن الجبل الجليدي هو الجاني الوحيد، بل كان على متن السفينة مومياء فرعونية تعود لمصر القديمة، مكتوب عليها تعويذة تقول: "انهض من سباتك يا أوزوريس، فنظرة من عينيك تقضي على أعدائك الذين انتهكوا حرمتك المقدسة"، وفق الأثري المصري وسيم السيسي. تعويذة تايتانك ويقول الباحث في علم المصريات (يختص بدراسة تاريخ مصر القديم)، السيسي، إن "تلك التعويذة ربما تعود لمومياء وجدت في معبد العيون في منطقة تل العمارنة بمحافظة المنيا". ويؤمن السيسي أن "لعنة الفراعنة حقيقة وأمر واقع" والمقصود بها سحر مارسه الفراعنة، سواء لحفظ موتاهم أو لأغراض أخرى.
أين غرقت سفينة تايتنك ؟! بواسطة مقالاتي 11/05/2021 أين غرقت سفينة تايتنك من أهم الأسئلة التي تشغل تفكير من العلماء والتي سبب حيرة لدى الكثير من الأشخاص الذين سمعوا عن قصة غرق سفينة تايتنك لكن لم يعرفوا سر ذلك والأسباب الكامنة خلف غرقها…