masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

وإن تعدوا نعمة الله

Wednesday, 10-Jul-24 20:25:39 UTC

و إن تعدوا نعمة الله لا تحصوها - YouTube

  1. وإن تعدوا نعمة الله - YouTube
  2. وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا – منار الإسلام
  3. "وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها" - جريدة الغد

وإن تعدوا نعمة الله - Youtube

فوائد مستنبطة من قول الله عز وجل ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ﴾ الحمد لله وكفى، وسلامٌ على عبده المصطفى، ونبيِّه المجتبى، صلى الله عليه وآله وسلم. أمَّا بعد: فيقول الله عزَّ وجل: ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ﴾ [إبراهيم: 34]، وقال عزَّ وجل: ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [النحل: 18]. وفي هاتين الآيتَين الكريمتين تَنبيهٌ على جملة من الفوائد، كما ذكَر أهلُ العلم رحمهم الله، ومنها: 1) أنَّ النِّعَم كلها هي من الله عزَّ وجلَّ وحده لا أحد سواه. وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها. 2) إرشاد العِباد إلى طلَب النِّعَم والتزوُّد منها من الله عزَّ وجلَّ لا من أحدٍ سواه. 3) أنَّ الله عزَّ وجلَّ قد أسبغ على جميع خلقه وعباده هذه النِّعَم ظاهرةً وباطنة. 4) أنَّه لا سبيل له إلى ضَبط أجناس هذه النِّعم ، فضلًا عن أنواعها أو عن أفرادها، ويَكفي أنَّ مِن بعض أنواعه نِعمة النَّفَس التي لا تَكاد تَخطر ببال العبد؛ فإنَّ له عليه في كل يوم وليلة: أربعة وعشرين ألف نِعمة، فإنَّه يتنفَّس في اليوم والليلة أربعة وعشرين ألف نفَسٍ، وكل نفَس نِعمةٌ منه عزَّ وجلَّ، فإذا كان أدنى نِعمة عليه في كلِّ يوم أربعة وعشرين ألف نِعمة؛ فما الظنُّ بما فوق ذلك وأعظم منه؟!

وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا – منار الإسلام

12-08-2013, 05:49 PM # 1 معلومات العضو وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا (فكر واشكر) المعنى أن تذكر نعم الله عليك فإذا هي تغمرك من فوقك ومن تحت قدميك { وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا} صحة في بدن ، أمن في وطن ، غذاء وكساء ، وهواء وماء ، لديك الدنيا وأنت ما تشعر ، تملك الحياة وأنت لا تعلم { واسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة} عندك عينان ، ولسان وشففان ، ويدان ورجلان { فبأي الاء ربكما تكذبان} هل هي مسئلة سهلة أن تمشي على قدميك ، وقد بترت أقدام؟! وأن تعتمد على ساقيك ، وقد قطعت سوق؟! أحقير أن تنام ملء عينيك وقد أطار الألم نوم الكثير؟! وأن تملأ معدتك من الطعام الشهي وأن تكرع من الماء البارد وهناك من عكر عليه الطعام ، ونغص عليه الشراب بأمراض وأسقام؟! تفكر في سمعك وقد عوفيت من الصمم ، وتأمل في نظرك وقد سلمت من العمى ، وانظرإلى جلدك وقد نجوت من البرص والجذام ، والمح عقلك وقد أنعم عليك بحضوره ولم تفجع بالجنون والذهول. أتريد في بصرك وحده كجبل أحد ذهبا ؟! أتحب بيع سمعك وزن ثهلان فضة؟! وإن تعدوا نعمة الله. هل تشتري قصور الزهراء بلسانك فتكون أبكم؟! هل تقايض بيديك مقابل عقود اللؤلؤ والياقوت لتكون أقطع؟!

&Quot;وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها&Quot; - جريدة الغد

إذن هي للجنس والجنس أكثر من الجمع أحياناً. نعمة أكثر من نِعَم وأنعم. مثال: نقول: لا رجل في الدار، لا رجلين في الدار، (لا رجل) نفيت كل الجنس أي لا واحد ولا اثنين ولا أكثر، لكن لما تقول لا رجلين في الدار فأنت تنفي العدد فقط يمكن أن يكون هناك واحد أو ثلاثة، لا رجال في الدار قد يكون هناك واحد أو اثنين. (لا رجل) تعني لا واحد ولا اثنين ولا أكثر. الجنس يجمع وهو أعم وأشمل. هذا احتمال. رب العالمين في القرآن يذكر الجنة ويذكر فيها الفاكهة يقول (فاكهة) ويذكر الدنيا ويقول (فواكه) فاكهة مفرد وفواكه جمع. فإذن إذا أريد الجنس يستعمل المفرد لأنه أعم وأشمل. النُحاة يضربون مثلاً نحن نعدّله نقول الرجل أقوى من المرأة الرجل لا يقصد به رجل بعينه وإنما الجنس. الوجه الآخر أن النعمة الواحدة لا تُعدّ. لو جئت أن تعد نعمة الأكل إحصِ من خلق المادة الأولى وكيف كانت مزروعة ؟ومن زرعها ومن حصدها ومن طحنها وكم من الأيادي بعد الخلق الأول عملت بها إلى أن جاءت عندك؟ ثم لما هُيأت لك كيف تأكلها؟ بالأسنان والمعدة والعصارات الهاضمة، هذه نعم لا تحصى. وان تعدوا نعمه الله لا تحصوها. الإحصاء هو العدّ. مفردات النعمة الواحدة لا تُعدّ ومن الصعب أن تعدها. نعمة البصر أخبرنا الرسول  لما بكى الرجل العابد فقال تعالى أدخلوه الجنة برحمتي قال بل بعملي قال تعالى برحمتي قال بل بعملي فقال تعالى زنوا له نعمة البصر فوضعوها في كفة وسائر أعمال الرجل في كفة فرجحت كفة نعمة البصر فقال الرجل لا بل برحمتك.

والمصدر المؤوّل (أن تأكلوا.. ) في محلّ جرّ باللام متعلّق ب (سخّر). والمصدر المؤوّل (أن تبتغوا... ) في محلّ جرّ باللام متعلّق ب (سخّر) لأنه معطوف عليه. جملة: (هو الذي... ) لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: (سخّر البحر... ) لا محلّ لها صلة الموصول (الذي). وجملة: (تأكلوا... ) لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر. وجملة: (تستخرجوا... ) لا محلّ لها معطوفة على جملة تأكلوا. وجملة: (تلبسونها... ) في محلّ نصب نعت لحلية. "وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها" - جريدة الغد. وجملة: (ترى الفلك... ) لا محلّ لها اعتراضيّة. وجملة: (تبتغوا... ) لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر الثاني. وجملة: (لعلّكم تشكرون... ) لا محلّ لها تعليليّة، وهي معطوفة على التعليل المتقدّم المستعمل له اللام. وجملة: (تشكرون) في محلّ رفع خبر لعلّ. الواو عاطفة (ألقى) فعل ماض مبنيّ على الفتح المقدّر على الألف (في الأرض) جارّ ومجرور متعلّق ب (ألقى) مضمّنا معنى خلق (رواسي) مفعول به منصوب- صفة لموصوف محذوف أي جبالا رواسي- ومنع من التنوين لأنه جمع على صيغة منتهى الجموع (أن) حرف مصدريّ ونصب (تميد) مضارع منصوب، والفاعل هي (الباء) حرف جرّ و(كم) ضمير في محلّ جرّ متعلّق ب (تميد).