masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مجلس استشهاد الزهراء مكتوب

Monday, 29-Jul-24 14:40:31 UTC

مجلس عزاء ذكرى استشهاد فاطمة الزهراء عليها السلام: الرادود مسلم الكعبي1436 ق - YouTube

إستشهاد فاطمة الزهراء سلام الله عليها

فأمر بالقبض على الإمام عليه السلام وكان قائماً يصلّي عند رأس النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم, فقطع عليه صلاته, وحُمل وهو يبكي ويقول: إليك أشكو يا رسول الله.. وقُيّد, وجعله في قبّة على بغل، وبعث به إلى البصرة.. قَطَعَ الرَّشِيْدُ عَلَيْهِ فَرْضَ صَلَاتِهِ قَسْراً وَأَظْهَرَ كَامِنَ الْأَحْقَادِ وعندما وصل إلى البصرة حبسه عيسى بن جعفر المنصور, وسمعه بعضهم وهو في السجن كثيراً ما يقول في دعائه: "أللهمّ إنّك تعلم أنّي كنت أسالك أن تفرّغني لعبادتك, أللهمّ وقد فعلت فلك الحمد".

مجلس استشهاد السيدة الزهراء(عليها السلام) 1 جمادى الآخرة 1443 | مكتب آية الله سماحة السيد زهير القزويني

وفي بعض الأخبار أنها قالت: بأبي من عسكره في يوم الإثنين نهبا، بأبي من فسطاطه مقطع العرى، بأبي من لا هو غائب فيرتجى، ولا جريح فيداوى، بأبي من نفسي له الفداء، بأبي المهموم حتى قضى، بأبي العطشان حتى مضى، بأبي من شيبته تقطر بالدماء. مجلس استشهاد السيدة الزهراء(عليها السلام) 1 جمادى الآخرة 1443 | مكتب آية الله سماحة السيد زهير القزويني. فأبكت والله كلّ عدو وصديق. 💫 السيدة زينب (س) في الكوفة لما وضعت الحرب أوزارها سيق من بقي من النساء والأطفال والعيال أسارى إلى الكوفة وهم في حالة يرزى لها، وما إن وصلوا إلى الكوفة حتى خطبت السيدة زينب في أهل الكوفة خطبة عظيمة وصفها بشير بن خُزيم الأسديبقوله: «ونظرت إلى زينب بنت علي (ع) يومئذ، ولم أر خفرة - والله - أنطق منها كأنها تفرع من لسان أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع)، وقد أومأت إلى الناس أن اسكتوا، فارتدت الأنفاس، وسكنت الأجراس». ثم قالت: «الحمد لله والصلاة على أبي محمد وآله الطيبين الأخيار أما بعد يا أهل الكوفة يا أهل الختل والغدر أتبكون فلا رقأت الدمعة ولا هدأت الرنة... قال بشير: «فوالله لقد رأيت الناس يومئذ حيارى يبكون، وقد وضعوا أيديهم في أفواههم، وضج الناس بالبكاء والنوح، ونشر النساء شعورهن ووضعن التراب على رؤسهن، وخمشن وجوههن، وضربن خدودهن، ودعون بالويل والثبور، وبكى الرجال، ونتفوا لحاهم، فلم ير باكية وباك أكثر من ذلك اليوم».

ذكرى مولد فاطمة الزهراء ع - منتدى الكفيل

يحاظر يصعد القائم يحجي اللي جره والصار … عله امه بالحزن فاطم وي كل كلمه هوه يصيح…العنو بحبها كل ظالم وسيد جاسم الينعه (انه جويعده) نسمعه وصوته تباركه البظعه يذكرنه بظعون حسين… بصوته نرجع احنه اردود وعبد الرضا هم نلكاه… يصعد يقره كعديه وكل اهل التراث هناك… كلمن يقره لطميه حمزه يقره عل ميمون… وتصير شلون روحيه ويصير اللطم عالراس ويحظر بالعزه العباس وبزنوده يروي الناس وعابس احنه ننظرله… بنص ذاك العزه شادود. منتظر صالح الكعبي قصيدة لشهادة الزهراء ع (الحسين والزهراء ع) چلمة يمه. خنگت نحره. ويحاچيها تحچي دموعه. وطلعت روحه. يم رجليها بچه ويصيح اسم الله ……….. ابنادم يحس بشبابه. دامت امه كبال عينه ويكبر من تموت امه. ويركض الشيب بسنينه توجع الشبكه الاخيره. والوداع اويه الحنينه من تموت بحضنك امك. جروحك تحسهن ضعينه گلب. المتروس احساس تودعه تحس. بروحك ماتت چم شمعه تموت احلامك. ظلمه ايامك. من تنعاهه شيعك روحك. بنعش همومك. ما تلگاهه الكلب. حزن لو صله ………. شكد معاناتك چبيره. إستشهاد فاطمة الزهراء سلام الله عليها. وما كضت يابو رقيه من لكيت البيت صافن. تصيح يمه وسكته هيه ليش يم رجليهه كاعد. فاطمه شبعت اذيه يم صدرهه تخاف تكعد. تدري مكسوره الزچيه وكت.

مجلس شهادة الإمام الكاظم عليه السلام

فإن دم الشهداء كان سيذهب سدى من دون دور الشاهدة العظيمة زينب (ع)، ودور الشاهدين الآخرين معها. وكانت باكورة ذلك لما سقط الإمام الحسين على الأرض في عصر العاشر من المحرم حيث خرجت (ع) من باب الخيمة نحو الميدان، ثم وجهت كلامها إلى عمر بن سعد، وقالت: «يا بن سعد! أيقتل أبو عبد الله وأنت تنظر إليه؟! » فلم يجبها عمر بشيء. ثم نادت: «وا أخاه، واسيداه، وا أهل بيتاه، ليت السماء أطبقت على الأرض، وليت الجبال تدكدكت على السهل». ولما انتهت إلى جسد أخيها المضرج بالدماء بسطت يديها تحت بدنه المقدس، ورفعته نحو السماء، وقالت: «إلهي تقبَّل منَّا هذا القربان». وبعد أن انتهت من وداع الجسد الطاهر عادت راجعة إلى المخيم لتتولى مسؤولية الحراسة وإقامة مأتم الشهداء، خاتمةً ليلتها العصيبة تلك بالتهجد إلى ربّها ومناجاته، حتى انبلج عمود الفجر. 💫 موقفها حين قتل الحسين (ع) ذكر أرباب المقاتل والتاريخ أنها حينما جلست بالقرب من جسد أخيها توجهت نحو المدينة المنورة، وندبت قائلة: «وا محمّداه! بَناتُكَ سَبايا وذرّيتُك مُقَتّله، تسفي عليهم رِيحُ الصّبا، وهذا حُسينٌ محزوزُ الَّرأسِ مِنَ القَفا، مَسلُوبُ العمامةِ والرِّداء... ».

تتوالى الأيام ، وتتقادم الليالي ، وفاطمة الزهراء عليها السلام قمر يشع ، ولا يبلى بهاؤه.. إنها كلمة طيبة ترددها شفاه المؤمنين، ومنهاج يقتدي به الصالحون.. إنها شجرة أصلها ثابت وفرعها في السماء ، تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها. صحيح إن فاطمة رحلت عن هذه الدنيا إلى عالم الآخرة قبل أكثر من ألف وأربعمائة عام ، إلا أنها لم تسكن في زاوية من زوايا التاريخ ، ولم ينحصر ذكرها في أسطر مكتوية في صفحات مطويات ، بل هي حاضرة في ضمائر المؤمنين في كل عصر ومصر ، كما هي حاضرة في ضمائر الأحرار والحرائر من أبناء آدم وبنات حواء.

الهجوم على دار الزهراء رفض الإمام علي عليه السلام البيعة لأبي بكر ، وأعلن سخطه على النظام الحاكم ، ليتّضح للعالم أنّ هذه الحكومة التي أعرض عنها الرجل الأوّل في الإسلام بعد رسول الله صلّى الله عليه وآله لا تمثل الخلافة الواقعيّة لرسول الله صلّى الله عليه وآله ، وكذلك فعلت الزهراء فاطمة عليها السلام ليعلم الناس أنّ ابنة نبيّهم ساخطة عليهم و هي تدينها فلا شرعيّة لهذا الحكم. و بدأ الإمام علي عليه السلام من جانب آخر جهاداً سلبيّاً ضدّ الغاصبين للحقّ الشرعي ، ووقف مع الإمام عليّ عليه السلام عدد من أجلّاء الصحابة من المهاجرين والأنصار وخيارهم وممّن أشاد النبي صلّى الله عليه وآله بفضلهم مع إدراكهم لحقائق الاُمور مثل: العبّاس بن عبد المطلب ، وعمّار بن ياسر ، وأبي ذر الغفاري ، وسلمان الفارسي ، والمقداد بن الأسود ، وخزيمة ذي الشهادتين ، وعبادة بن الصامت ، وحذيفة بن اليمان ، وسهل بن حنيف ، وعثمان بن حنيف ، وأبي أيّوب الأنصاري وغيرهم ، من الذين لم تستطع أن تسيطر عليهم الغوغائية ، ولم ترهبهم تهديدات الجماعة التي مسكت بزمام الخلافة وفي مقدّمتهم عمر ابن الخطاب. وقد قام عدد من الصحابة المعارضين لبيعة أبي بكر بالاحتجاج عليه ، وجرت عدّة محاورت عليه في مسجد النبي صلّى الله عليه وآله وفي أماكن عديدة ، ولم يهابوا من إرهاب السلطة ممّا ألهب مشاعر الكثيرين الذين أنجرفوا مع التيار ، فعاد إلى بعضهم رشده وندموا على ما ظهر منهم من تسرّعهم واندفاعهم لعقد البيعة بصورة ارتجاليّة لأبي بكر ، بالإضافة إلى ما ظهر منهم من العداء السافر تجاه أهل بيت النبوّة.