masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

اضرار الاجهزة الالكترونية على الاطفال

Monday, 29-Jul-24 13:57:35 UTC

أضرار الأجهزة الالكترونية على الاطفال أضرار الأجهزة الالكترونية على الاطفال يشهد المجتمع والعالم كله بالتطور الإلكتروني من أجهزة وألعاب وهواتف إلكترونية، كما أظهرت العديد من الأبحاث بأن التكنولوجيا لها آثار سلبية، وآثار إيجابية، ولها القدرة في تغيير تفكير الأطفال، وهي لا تؤثر فقط على تفكيرهم بل تؤثر على طريقة نموهم وتطورهم، ولها القدرة على رفع التركيز والخيال لديهم، وبالتالي أصبحت التكنولوجيا إدمان للأطفال لذا سنتناول معاً على موقعنا " موسوعة دار الطب " أهم تلك الأضرار التي تسببها الأجهزة الإلكترونية على الأطفال. أثبت العلماء أنه يوجد رابط قوي بين التكنولوجيا والأطفال بسبب الاستخدام المفرط للتكنولوجيا من خلال الأطفال، وبالتالي زيادة احتمالية حدوث سلوكيات خطيرة، كما أثبتت أن التكنولوجيا لديها القدرة على تقلب مزاج الطفل، وتنمية مهاراته الاجتماعية والمعرفية. اضرار الاجهزة الالكترونية على الاطفال. وفي أرشيف طب الأطفال أفادت بان الاستخدام المفرط للتكنولوجيا سبب في تكسير الروابط العاطفية بين الآباء والأبناء، ويجب على الآباء الحفاظ علي الاستخدام المعتدل للأطفال وبالتالي الحفاظ على هذه الروابط. يوجد دراسة نشرتها كيلي لورسون أفادت بان الاستخدام المفرط للتكنولوجيا تسبب في زيادة نسبة الدهون للأطفال، كما أنها تعمل على نقص ساعات النوم لديهم، والدراسة التي انتشرت في كندا أفادت بأن أكثر 50% من الأطفال الذين يستخدمون التكنولوجيا من 3 إلى 4 ساعات أكثر عرضة للوقوع في سلوكيات خاطئة مثل التدخين وتعاطي المخدرات.

استشارية لـ«عكاظ»: مخاطر عديدة لسهر الأطفال وراء الإلكترونيات أيام العيد - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ

كما أن قلة النوم في الطفولة قد تحمل مخاطر مستقبلية على القلب والأوعية الدموية في شكل السمنة، والسكري، وارتفاع ضغط الدم، بجانب حدوث خلل في الجهاز المناعي، إذ يحدث في الجهاز المناعي بعض الاضطرابات؛ بسبب عدم النوم بشكل جيد، وذلك يؤدي إلى زيادة المخاطر بالإصابة بالأمراض المختلفة. وقالت: إن إدمان الأطفال على ألعاب الفيديو أصبح الآن بمثابة حالة صحية نفسية جديدة لديهم، فمعدلات استخدام الأطفال للأجهزة الذكية (جهاز التلفاز، الكمبيوتر، ألعاب الفيديو الإلكترونية، الأجهزة اللوحية) تفوق المعدلات الطبيعية الموصى بها حسب جمعية الأطفال الأمريكية (ساعتين يوميّاً فقط)، وهذا مؤشر خطير ينعكس على صحة الفرد وتحصيله العلمي وشخصيته عموماً، إلى جانب الانعكاسات العقلية والجسدية على المدى البعيد. ونصحت الدكتورة هويدا، بضرورة تقنين استخدام الأجهزة الالكترونية عند الأطفال، ومراقبة المواقع التي يزورها الطفل على شبكة الإنترنت والألعاب التي يمارسها، وتقنين مشاهدات الفيديوهات في مواقع الإنترنت من خلال تحديد وقت يومي للألعاب الإلكترونية والتصفح ومتابعة البرامج التعليمية والترفيهية والمفيدة وإجباره على الالتزام بكل ذلك؛ حتى لا يكون الأمر على حساب الالتزامات الأخرى، وضرورة تحفيز الطفل على ممارسة الرياضة والأنشطة الترفيهية الأخرى، وعدم السماح باستعمال الأجهزة الإلكترونية في غرف النوم قبل النوم نهائيّاً.

سلبيات الاجهزة الذكية – محتوى عربي

وشددت على وجوب الحزم مع الأطفال عند عدم تنفيذ الضوابط، واتخاذ إجراء يمنع حدوث ذلك مستقبلاً، كالمنع من اللعب مدة يوم، وبالمقابل التشجيع عند الالتزام، منع الأجهزة من مائدة الطعام، لجعل وقت الطعام منطقة خالية من الإلكترونيات حتى التلفاز، إذ إن تناول الطعام أمام الشاشات يجعل الفرد يستهلك كمية أكبر من السعرات الحرارية.

تأثير التكنولوجيا على الأطفال الايجابيات والسلبيات | فنور

ولا يفوتكم قراءة موضوع: الوقت المسموح به لاستخدام الأجهزة الالكترونية لتجنب أضرار الأجهزة الالكترونية على الأطفال لابد من الالتزام بمواعيد معينة وفترات معروفة لقضاء وقت أمام الأجهزة الإلكترونية وتختلف حسب عمر الطفل وتختلف من عمر الى آخر وهي 1- من الولادة حتى عمر ١٨ شهر لا يجب أن يكون هناك أي وقت للأجهزة الالكترونية فهو فعل مرفوض تماما لدى علماء النفس. 2- من عمر ١٨ شهر إلى عمر ٢٤ شهر يمكن قضاء بعض الوقت أمام الأجهزة الإلكترونية ولكن لابد من وجود أحد أفراد العائلة كالأب أو الأم مع الطفل أثناء فترة الجلوس أمام الأجهزة الإلكترونية. 3- من عمر سنتين إلى عمر ٥ سنوات يجب أن يقضي الطفل وقته أمام الأجهزة الإلكترونية يتراوح بين ساعة أو ساعة ونصف كحد أقصى مع وجود أيضاً أحد من أفراد العائلة لمراقبة المحتوى الذي يتابعه الطفل. استشارية لـ«عكاظ»: مخاطر عديدة لسهر الأطفال وراء الإلكترونيات أيام العيد - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. 4- من سن ٥ سنوات إلى ١٨ سنة لا يجب أن يتجاوز الوقت الذي يقضيه الطفل أو المراهق أمام الأجهزة الإلكترونية عن ساعتين كحد أقصى يوميا مع الحفاظ على النشاط البدني والنوم الكافي. وللمزيد من الإفادة قم بالاطلاع على: وهكذا نكون قد أوضحنا أضرار الأجهزة الالكترونية على الأطفال وكيفية التعامل معها والوقاية منها والحرص على استخدام تلك الأجهزة الالكترونية دون إلحاق الضرر بالطفل.

تؤكد الدكتورة ترايسي هاردستر، مدير في مركز التعلم، جزء من التعليم ما قبل الجامعي بمؤسسة قطر أن البيانات العالمية الحديثة تشير إلى أن غالبية الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و12 عامًا في الولايات المتحدة الأميركية يقضون ما لا يقل عن 50% من الوقت على الشاشات كل يوم خلال الجائحة، لافتة إلى أنه على الرغم من عدم وجود إحصائية مماثلة في دولة قطر، إلا أنه، وبالنظر إلى الوضع الحالي، يفترض أن تكون الأرقام متقاربة. حيث يؤثر الاستخدام المكثف للتكنولوجيا على نمو الأطفال على مستوى صحتهم النفسية والجسدية، خصوصًا أن أدمغتهم مرنة ولا تزال في طور النمو، فالتعرض المستمر للتكنولوجيا يؤثر على وظيفة هذه الأدمغة وطريقة عملها. تأثير التكنولوجيا على الأطفال الايجابيات والسلبيات | فنور. تقول الدكتورة هاردستر: «عندما يتعرض الطفل لمستويات عالية من التكنولوجيا، فإن دماغه يعتاد على التعامل مع مصادر متعددة من المعلومات والأفكار. تحفز هذه الأفكار الروابط بين خلايا الدماغ وتخلق مسارات عصبية جديدة بين أجزائه، فكلما مارس الطفل نشاطًا معينًا كلما أصبحت تلك المسارات العصبية أقوى. تتابع: «كما يؤدي قضاء وقت طويل أمام الشاشة إلى الإجهاد النفسي، حيث يتم تحفيز الجهاز العصبي، كما تحفز الالكترونيات متلازمة الكر والفر التي تضع الجسم في حالة توتر دائم خلال فترة الأزمات أو حالات الطوارئ.

واستعان القائمون على الدراسة بالآباء الذين قدموا معلومات عن استخدام أطفالهم للوسائل الإلكترونية، وكيفية تعاملهم وسلوكياتهم لمدة عام كامل. توصل الباحثون إلى أن الأطفال ممن استخدموا الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر والتابلت ( الكمبيوتر اللوحي) بشكل يومي، كانوا أكثر نشاطاً بشكل مبالغ فيه، بالإضافة إلى إصابتهم باللامبالاة وعدم الاكتراث بما يحدث حولهم. كما وجد الباحثون أن الأطفال الذين استخدموا تلك الوسائل الحديثة تعرضوا لصعوبات ومشكلات في التعامل مع أطفال آخرين. وينصح الباحثون بعدم استخدام الأطفال ممن تقل أعمارهم عن ثلاث سنوات لأجهزة الكمبيوتر اللوحي أو الهواتف الذكية، أما بالنسبة للأطفال الأكبر سناً، فلا يجب استخدامها لأكثر من 30 دقيقة في اليوم، بحسب الدراسة. ومن هنا يتضح أن الأمر لا يخلو من وجود بعض النقاط التي وللأسف من شأنها أن تؤثر بشكل سلبي على هؤلاء الأطفال؛ التي عادةً ما تحدث جراء الاستخدام اللامبرمج لهذه الأجهزة الإلكترونية، ولعل من أبرز هذه النقاط السلبية … وليس على سبيل الحصر: 1- الخلل الذي قد تحدثه هذه الأجهزة الإلكترونية في النمو الاجتماعي والوجداني الطبيعي للطفل، والتأثير السلبي أيضاً على التفاعل النفسي لدى هذا الطفل سواءً في بيئته المنزلية أو المدرسية؛ مثل العزلة أو فرط الحركة الغير طبيعي وغير ذلك من السلبيات.