الطبقات لابن سعد ( المتوفى 230 هـ) ومن بني عدي بن كعب بن لؤي 56- عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ. رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَأَرْضَاهُ. ابن نُفَيْلَ بْنَ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ رِيَاحِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُرْطِ بْنِ رَزَّاحِ بْنِ عدي بْن كعب. ويكنى أَبَا حَفْص. وأمه حنتمة بِنْت هاشم بْن المغيرة بْن عَبْد الله بْن عُمَر بْن مخزوم. الطبقات لخليفة بن خياط (المتوفى: 240هـ) ومن بني عدي بن كعب بن لؤي: 118-[12ظ] عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤي. الخطاب_بن_نفيل : definition of الخطاب_بن_نفيل and synonyms of الخطاب_بن_نفيل (Arabic). أمه حنتمة بنت هاشم بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم. استشهد بالمدينة في آخر سنة ثلاث وعشرين في ذي الحجة, يكنى أبا حفص. تاريخ المدينة لابن شبة ( المتوفى 262 هـ) عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ هُوَ عُمَرُ بْنُ نُفَيْلِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ رِيَاحِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُرْطِ بْنِ رَزَاحِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ، وَيُكَنَّى أَبَا حَفْصٍ، وَأُمُّهُ حَنْتَمَةُ بِنْتُ هَاشِمِ بْنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومٍ. الشعر و الشعراء لابن قتيبة ( المتوفى: 276 هـ) 99- عمر بن أبى ربيعة 963* هو عمر بن عبد الله بن أبى ربيعة المخزومىّ، من بنى مخزوم.
[نفيل بن عبد العزى] [خطاب بن نفيل] منهم: أَبُو حفص عُمَر بْن الْخَطَّابِ بْن نفيل بْن عَبْدِ الْعُزَّى بْن رِياح بْن عَبْدِ اللَّهِ بْن قرط بْن رزاح بن عدي بْن كعب، وأمه حنتمة بِنْت هاشم بْن المغيرة بْن عَبْد اللَّهِ بْن عُمَر بْن مخزوم بْن يقظة بْن مرة بْن كعب، وَكَانَ نفيل جد عمر شريفا نبيلا تتحاكم إِلَيْهِ قُرَيْش، وزيد بْن الخطاب أخو عمر، وعمهما عبدنهم بن نفيل قتل يوم الفجار. [إسلام عمر] فأما عُمَر بْن الْخَطَّابِ، فإنه كَانَ شديدا عَلَى الْمُسْلِمِينَ ثُمَّ أسلم فأعز اللَّه بِهِ دينه. حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِدْرِيسَ الأَوْدِيُّ، ثنا حُصَيْنُ بْنُ هِلالِ بْنِ إِسَافٍ، قَالَ: أَسْلَمَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بَعْدَ أَرْبَعِينَ رَجُلا وَإِحْدَى عَشْرَةَ امْرَأَةٍ. الخطاب بن نفيل - ويكيبيديا. وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ وَالْوَلِيدُ بْنُ صَالِحٍ عَنِ الْوَاقِدِيِّ عَنْ مَعْمَرٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ. قَالَ الْوَاقِدِيُّ: وَحَدَّثَنِي ابْنِ أَبِي حَبِيبَةَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ الْحُصَيْنِ وغيرهما، يَزِيد بعضهم عَلَى بعض قَالُوا: أسلمت فاطمة بِنْت الخطاب أخت عمر وأسلم زوجها سَعِيد بْن زَيْد بْن عَمْرِو بْنِ نفيل، فكانا يتكتمان بإسلامهما عَن عمر، وَكَانَ عمر شديدا عَلَى من أسلم من قومه، وأسلم نعيم بْن عَبْدِ النحام، وإنما سمي النحام لأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: [ «دخلت الجنة فرأيت فِيهَا أَبَا بَكْرٍ، وَعُمَرَ، وسمعت نحمة من نعيم»] فسمي النحام.
قَالَ: وأنبأنا علي بن محمد أبو الحسن، عن أبي خزيمة الحنفي، عن قيس بن طلق، قَالَ: قتله سلمة بن صبيح ابن عم أبي مريم. قَالَ أبو عمر رحمه الله: النفس أميل إلى هذا، لأن أبا مريم لو كان قاتل زيد ما استقضاه عمر، والله أعلم. وقد كان مالك يقول: أول من استقضى معاوية، وينكر أن يكون استقضى أحد من الخلفاء الأربعة. وهذا عندنا محمول على حضرتهم، لا على ما نأى عنهم، وأمروا عليه من أعمالهم غيرهم، لأن استقضاء عمر لشريح على الكوفة أشهر عند علمائها من كل شهرة وصحة. ولما قتل زيد بن، الخطاب، ونعي إلى أخيه عمر قَالَ: رحم الله أخي، سبقني إلى الحسنيين، أسلم قبلي، واستشهد قبلي. وَقَالَ عمر لمتمم بن نويرة حين أنشده مراثيه في أخيه: لو كنت أحسن الشعر لقلت في أخي زيد مثل ما قلت في أخيك. فَقَالَ متمم: لو أن أخي ذهب على ما ذهب عليه أخوك ما حزنت عليه. فَقَالَ عمر: ما عزاني أحد بأحسن مما عزّيتنى به.
وروى نافع عن ابن عمر قَالَ: قَالَ عمر لأخيه زيد يوم أحد: خذ درعي. قَالَ: إني أريد من الشهادة ما تريد، فتركاها جميعا. وكانت مع زيد راية المسلمين يوم اليمامة، فلم يزل يتقدم بها في نحر العدو، ويضارب بسيفه حتى قتل رحمه الله، ووقعت الراية فأخذها سالم بن معقل مولى أبي حذيفة.