masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

سوق السلاح في اليمن

Saturday, 06-Jul-24 05:59:44 UTC

نجد إقبالاً كبيراً من الشباب، وأصبحت الصفحة سوقا رائجة لبيع السلاح". وأضاف المشرف، الذي طلب من "العربي الجديد" عدم ذكر اسمه، أن الصفحة التي يتجاوز عدد معجبيها 57 ألف متصفح، تتلقى طلبات يومية من المشتركين الراغبين في الحصول على الأسلحة الخفيفة، بعضها للزينة وأغلبها للمشاركة في المعارك الداخلية الدائرة في أكثر من منطقة، والتي تعتمد في الغالب على "الكلاشينكوف"، وهي بندقية آلية حديثة روسية الصنع تتميز بسهولة استخدامها وقلة أعطابها. وتنوه الصفحة إلى أنها غير معنية بعملية البيع، وتطلب من مشتركيها فحص السلاح قبل الشراء، ومراجعة أسعاره في السوق المحلية. سوق سلاح في اليمن - YouTube. ويقول متعاملون في أسوق السلاح، إن الأسعار تتغير بشكل أسبوعي، وإن لكل محافظة في اليمن أسعارها الخاصة. وتعرض الأسواق الإلكترونية أسلحة رشاشة أميركية وروسية وقناصات ومسدسات تركية ونمساوية وبلغارية وفرنسية وتشيكية، وقنابل وذخائر، وقذائف آر. بي. جي. وتقدم الصفحات الخاصة ببيع السلاح عروضها بصيغة إعلانية، مع ذكر المزايا. ويقبل متصفحون على أسواق السلاح الإلكترونية، بغرض بيع أسلحة يمتلكونها ويرغبون في بيعها بسبب الضائقة المالية، فيما يستخدمها آخرون للاستشارة.

نقاط على الحروف - عن &Quot;التكفير&Quot; اللبناني: دائرة الن...

وكحال أبو علي، أجبرت الحرب محمد تاجر الذي كان تاجر منتجات يدوية، على التحوّل إلى بيع السلاح لتغطية نفقاته. وقال "قبل الحرب، كنا نعمل جيدا، لكن بعد اندلاع الحرب، اضطررنا لبيع الأسلحة والرصاص. إذا انتهى الصراع، سنعود لحرفنا السابقة". 'ازدهار تجارة الأسلحةʻ هذا وقد أدى الصراع في اليمن إلى ظهور ما وصفته الأمم المتحدة بأنه أسوأ كارثة إنسانية في العالم، حيث يحتاج أكثر من 24 مليون يمني، أي حوالي ثلثيّ السكان، إلى المساعدات. السلاح في اليمن.. بين المصالح التجارية والسياسية - نشوان نيوز. ولم تنج مدينة تعز من أعمال العنف. بدوره، قال عبد الراشدي الذي لا يزال يبيع موادا تصنع يدويا، إنه يواجه صعوبات في التقيد بمجال عمله وسط صراع لا يبدو أنه سينحسر قريبا. وأضاف أنه "مع اندلاع الحرب قبل خمس سنوات، تأثرت هذه المهن كثيرا فيما ازدهرت تجارة السلاح على حسابها". وتظهر أبواب مغلقة مؤمنة بأقفال على جانبي واجهة متجر مفتوحة تحمل اللافتة "خياطة رجالية". لكن في الداخل فوق الرفوف حيث كانت توضع الخيطان والأقمشة في الماضي، حلّ الآن الرصاص والبنادق، وبعضها مصنع محليا فيما البعض الآخر مهرب إلى داخل البلاد.
يعد رجال القبائل في اليمن السلاح زينة الرجال، تماما كما تتخذ النساء زينتهن من أنواع الحلي والمساحيق، وفي بعض المناطق يعد مشي الرجال في الأسواق أو الطرقات دون حمله منقصة. يوجد في اليمن أكثر من عشرين سوقا لبيع السلاح من أشهرها سوق جحانة شرق العاصمة صنعاء، وسوق الطلح في صعدة، وسوق ريدة في عمران شمال صنعاء، بالإضافة إلى أسواق أخرى في مأرب والبيضاء، وفيها تباع كثير من أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة وحتى الثقيلة. وتوجد في البلاد أنواع من الأسلحة الثقيلة والخفيفة تتدرج من المسدسات بأنواعها، والكلاشنيكوف والمدافع الثقيلة 12. 7 و14. 5 ومضادات الدبابات والدروع وحتى صواريخ سام المضادة للطائرات. نقاط على الحروف - عن "التكفير" اللبناني: دائرة الن.... وترجع أسباب حمل السلاح في البلاد إلى العادات والتقاليد التي تحتم على رجال القبائل حمل السلاح، بالإضافة إلى انتشار ظاهرة الثأر والحروب القبلية، وكذا تعدد الصراعات العسكرية والحروب اليمنية – اليمنية بين الشمال والجنوب وبين الشماليين أنفسهم والجنوبيين أنفسهم قبل وبعد الوحدة اليمنية عام 1990. كما يقول بعض تجار السلاح إن تقارير حكومية تقول إن تجارة السلاح وما رافقها من أوضاع أمنية كلفت البلاد 18 مليار دولار خلال العقدين الماضيين.

سوق سلاح في اليمن - Youtube

وذكرت المصادر أن تجار الأسلحة «باتوا اليوم يتاجرون، بصورة عشوائية وغير خاضعة لأي رقابة أو إجراءات أمنية أو قانونية، بمختلف أنواع الأسلحة في الأسواق والمحال وبشكل علني. الأمر الذي يهدد ويقلق الحياة المدنية ويرفع من معدل جرائم القتل، ويثير الرعب والهلع في أوساط السكان». واتهمت المصادر الجماعة الحوثية وقادتها في صنعاء بأنهم مسؤولون بشكل مباشر عن الانتشار غير المسبوق لأسواق ومحال بيع وتجارة السلاح. ويأتي ظهور أسواق السلاح في العاصمة صنعاء، بشكل علني، بعد انتشار الأسواق السوداء الخاصة ببيع المشتقات النفطية، التي تقف الجماعة وراءها وتقوم بتغذيتها. ويقول سكان في العاصمة صنعاء تحدثوا لـ«الشرق الأوسط» إن فتح أسواق بيع الأسلحة أو شراءها من المحال بمناطق سيطرة الحوثيين لا يحتاج إلى وثائق أو تراخيص أو مستندات، بل يتم كل ذلك بطريقة مباشرة بين البائع والعميل، ومن دون فواتير شراء، وبمجرد شراء السلاح تدفع قيمته وتحمله على كتفك وتمضي. الأمر الذي سهل، بحسب تلك المعلومات، عملية استحداث أسواق ومحال عدة لبيع السلاح في تلك المناطق. وتسبب الإقبال المتزايد على شراء وبيع الأسلحة بمختلف أنواعها بمناطق سيطرة الحوثيين في رفع أسعارها بنسبة 300 في المائة، إذ يصل سعر بندقية الكلاشينكوف الروسية الصنع إلى ما يعادل 2000 دولار، بينما تتفاوت الأسعار حسب جودة القطع وبلد المنشأ.

وشهدت المحافظة الشرقية الغنية بالنفط حربا طاحنة بين الحوثيين والحكومة الشرعية انتهت بطرد الحوثيين في أكتوبر/تشرين الأول الماضي. ويستغل تجار السلاح زيادة الإقبال على وسائل التواصل الاجتماعي لترويج مبيعاتهم. وحسب إحصائية حديثة أصدرتها وكالة يمن كوم للتسويق الرقمي، بلغ عدد مستخدمي الإنترنت في اليمن، خلال عام 2015، نحو 6 ملايين مستخدم، مقارنة بخمسة عشر ألف مستخدم في عام 2000، بنسبة تتجاوز 24% من إجمالي السكان البالغ عددهم 26 مليون نسمة. وبحسب الإحصائية، بلغ عدد مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، وأشهرها موقع الفيسبوك، أكثر من مليون وسبعمائة ألف مستخدم، بنسبة تجاوزت 28% من مستخدمي الشبكة العنكبوتية في اليمن. وأدت الحرب إلى ارتفاع خيالي في أسعار الأسلحة، إذ ارتفعت أسعار السلاح الأميركي والروسي في أسواق السلاح الإلكترونية اليمنية إلى 4 أضعاف سعرها في السوق العالمية، وإلى ضعف سعرها قبل الحرب. وبينما يبلغ سعر البندقية الأميركية، طراز "H FN SCAR"، نحو 3300 دولار في الأسواق العالمية، أوضح مشرف إحدى صفحات ترويج الأسلحة في اليمن أن قيمتها تتجاوز 1. 4 مليون ريال في اليمن (7 آلاف دولار)، فيما تباع البندقية الأميركية، طراز "m4" مع القاذف، بحدود 1.

السلاح في اليمن.. بين المصالح التجارية والسياسية - نشوان نيوز

قد يعجبك أيضا: رئيس الوزراء يؤكد على تعزيز الجهود لتطوير الاداء وتخفيف معاناة المواطنيين السلطة المحلية بتعز تكرم أوائل الثانوية برعاية وزير التربية ودعم جامعة الجند انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات... ماذا يحدث؟ مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه! مألوف أن تجد في مدن يمنية -إلى جانب دكاكين المواد الغذائية- محلات يبتاع منها اليمنيون شيئا آخر يعتبره أكثرهم من ضروريات الحياة في بلد يشتهر بالتعدد القبلي. وإذا كتب لك أن تزور أسواقا مثل سوق جحانة وسوق الطلح بصعدة شمالي البلاد وسوق صغيرة بمدينة عمران شمال صنعاء، فلا تستغرب إذا وجدت فيها متاجر خاصة بالسلاح. ولا نقصد هنا السلاح الأبيض مثل تلك الخناجر التي تزين جنب اليمني عندما يرتدي زيه التقليدي، بل هو السلاح الخفيف والمتوسط بكل أنواعه وأحجامه وأشكاله، مسدسات وكلاشنكوفات ورشاشات وقناصات... حتى قاذفات الآر بي جي تذهلك أصنافها وطريقة رصها وتعليقها على الجدران كأنها لوحات تجريدية أو سيريالية، في سوق حرة لبيع الأسلحة تقول تقديرات دولية إنها تتداول نحو 50 مليون قطعة. - صفقات عالمية ولا يخلو بيت يمني من السلاح، فهو في عرفهم جزء من نخوة قبائل اليمن ووسيلة أفرادها للدفاع عن أنفسهم.

23/03/2022 ميساء مقدم بعد "معمعة صحافة" بقايا مشروع 14 آذار حول مشاركة "الآخر" الفاعلة في معرض الكتاب الدولي، وتمنيهم لو أن هذا المحفل الثقافي لم يكن، تسود اليوم حالة جديدة من "المعملة" لدى هؤلاء. موقف رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال عون في الفاتيكان من حزب الله، من أنه مقاومة لبنانية ولا تأثير لسلاحه على الداخل، أثار صدمة مفتعلة لدى البعض. ليست المواقف المعادية لحزب الله بغريبة او جديدة، فمنذ الانقسام الحاد عام 2005 وحتى اليوم، هناك من يعمل على تغذية العداء ضد المقاومة لأهداف خارجية معروفة. لكن اللافت للانتباه هو استفحال لغة التخوين، بل ما بات يرتقي الى "التكفير" السياسي. وتتربع على عرش هذا التكفير الإعلامي كل من "النهار" و"نداء الوطن". فصحيفة "النهار" هالها تصريح العماد عون الأخير في الفاتيكان حول حزب الله، فقط لأنه أكّد "لبنانية" الحزب وشدد على أهداف السلاح المقاوِم في حماية لبنان. كان هذا التصريح كفيلًا باطلاق العنان لتجديد الهجوم على العهد، فعنونت افتتاحيتها بـ"عون يسوّق "حزب الله".. في الفاتيكان"! تكاد توحي الصحيفة من خلال عنوانها كما لو أن الرئيس "يروّج" لممنوعات ما في احدى دوائر الفاتيكان!