masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

صلاة الظهر يوم الجمعة

Monday, 29-Jul-24 20:50:34 UTC

صلاة يوم الجمعة | سيد محمد باقر الفالي (من صلاها غفر الله له ذنوبه) - YouTube

  1. صلاة الظهر يوم الجمعة
  2. فضل يوم الجمعة وحكم صلاة الجمعة وصفتها
  3. صلاه يوم الجمعه العظيمه

صلاة الظهر يوم الجمعة

صلاة يوم الجمعة - YouTube

ذات صلة بحث عن صلاة الجمعة بحث حول صلاة الجمعة يوم الجمعة جعل الله سبحانه وتعالى يوم الجمعة يوماً مميّزاً في الأسبوع، وعظّم فيه شعائر الدين، وخصّص به عباده المسلمين، وسمّى سورةً كاملةً في القرآن الكريم بالجمعة، وأَمَر بترك كلّ فعلٍ يشغل المسلم عن الصلاة والذكر في هذا اليوم، قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) [الجمعة:9]. يعدّ يوم الجمعة خير الأيّام، ففيه الكثير من الفضائل والمزايا؛ فهو خير يومٍ طلعت فيه الشمس، وفيه خُلق آدم عليه السّلام وتاب الله سبحانه وتعالى عليه فيه بعد هبوطه إلى الأرض، وفيه ساعة الاستجابة التي لا يوافقها عبدٌ مؤمن إلا استجاب الله له دعاءه وأعطاه سؤاله، وقد أخبرنا عنها الرسول صلى الله عليه وسلم وقال أنّها تكون في آخر ساعة من يوم الجمعة قبل أن تغيب الشمس. معلومات عن يوم وصلاة الجمعة تتميّز صلاة الجمعة عن غيرها أنّها صلاةٌ بركعتين وخطبتين، لها وقتٌ محدّد الظهر من كل جمعة، ومن فاتته لا يصلّيها في وقت العصر مثلاً، وإذا تأخر عنها صلاها أربعاً.

فضل يوم الجمعة وحكم صلاة الجمعة وصفتها

الحمد لله. فضل يوم الجمعة وحكم صلاة الجمعة وصفتها. وردت أحاديث كثيرة عن النبي صلى الله عليه وسلم تبين فضل صلاة الجمعة منها: 1- روى مسلم (233) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( الصَّلاةُ الْخَمْسُ ، وَالْجُمْعَةُ إِلَى الْجُمْعَةِ ، كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُنَّ مَا لَمْ تُغْشَ الْكَبَائِرُ). وعن أبي هريرة: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (مَنْ اغْتَسَلَ ثُمَّ أَتَى الْجُمُعَةَ فَصَلَّى مَا قُدِّرَ لَهُ ، ثُمَّ أَنْصَتَ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْ خُطْبَتِهِ ، ثُمَّ يُصَلِّي مَعَهُ ، غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الأُخْرَى وَفَضْلُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ). رواه مسلم (857). قال النووي: قَالَ الْعُلَمَاء: مَعْنَى الْمَغْفِرَة لَهُ مَا بَيْن الْجُمُعَتَيْنِ وَثَلاثَة أَيَّام أَنَّ الْحَسَنَة بِعَشْرِ أَمْثَالهَا, وَصَارَ يَوْم الْجُمُعَة الَّذِي فَعَلَ فِيهِ هَذِهِ الأَفْعَال الْجَمِيلَة فِي مَعْنَى الْحَسَنَة الَّتِي تُجْعَل بِعَشْرِ أَمْثَالهَا, قَالَ بَعْض أَصْحَابنَا: وَالْمُرَاد بِمَا بَيْن الْجُمُعَتَيْنِ مِنْ صَلاة الْجُمُعَة وَخُطْبَتهَا إِلَى مِثْل الْوَقْت مِنْ الْجُمُعَة الثَّانِيَة حَتَّى تَكُون سَبْعَة أَيَّام بِلا زِيَادَة وَلا نُقْصَان وَيُضَمّ إِلَيْهَا ثَلاثَة فَتَصِير عَشْرَة اهـ.

يجلس الخطيب جلوساً خفيفاً بين الخطبتين. يختم الخطيب الخطبة الثانية بالدعاء للمسلمين بما فيه صلاح الدِّين والدُّنيا، كما يدعو لولاة الأمر ولشباب المسلمين وما شاء من الأدعية. تُقام الصلاة مباشرةً بعد الانتهاء من الخطبة، وهي ركعتان بالإجماع، يجهر فيهما بالقراءة، ويُسن أن يقرأ الإمام في الركعة الأولى بعد الفاتحة سورة الجمعة أو جزءٍ منها، وفي الركعة الثانية يقرأ سورة المنافقين لفعل الرسول الكريم لذلك، كما له أن يقرأ في الركعة الأولى بعد الفاتحة بسورة الأعلى، وفي الركعة الثانية سورة الغاشية، وهاتان الطريقتان اللتان ثبتتا عن الرسول الكريم فللإمام له أن يختار ما يشاء؛ لكن لا يقسم السورة الواحدة من هذه السُّور بين الركعتين ففي ذلك خلافٌ للسُّنّة المُطهرة. وقت صلاة المرأة للظهر يوم الجمعة. خصائص يوم الجمعة اكثار الصلاة على النبي صلّى الله عليه وسلم في يوم الجمعة وليلة الجمعة. الاغتسال وهي سنةٌ مؤكدةٌ. التطيّب وهو أمرٌ مستحبٌ. التبكير في الذَّهاب إلى المسجد، والانشغال بالصلاة النافلة والذِّكر وقراءة القرآن حتى يخرج الإمام. قراءة سورة الكهف التي تنير للعبد يوم القيامة ويُغفر له ما بين الجمعتين. ساعة الإجابة عن أبي هريرة:"إنّ في الجمعة لساعة لا يوافقها عبدٌ مسلمٌ وهو قائمٌ يصلي يسأل الله شيئاً إلا أعطاه إياه".

صلاه يوم الجمعه العظيمه

2- التبكير إليها فيه أجر عظيم. روى البخاري (841) ومسلم (850) عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( مَنْ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ غُسْلَ الْجَنَابَةِ ثُمَّ رَاحَ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَقَرَةً ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ كَبْشًا أَقْرَنَ ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ دَجَاجَةً ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الْخَامِسَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَيْضَةً ، فَإِذَا خَرَجَ الإِمَامُ حَضَرَتْ الْمَلائِكَةُ يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ). 3- وللماشي إلى صلاة الجمعة بكل خطوة أجر صيام سنة وقيامها. عن أوس بن أوس الثقفي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( مَنْ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَغَسَّلَ ، وَبَكَّرَ وَابْتَكَرَ ، وَدَنَا وَاسْتَمَعَ وَأَنْصَتَ ، كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا أَجْرُ سَنَةٍ صِيَامُهَا وَقِيَامُهَا). 234- أفضل الصلوات صلاة فجر يوم الجمعة في جماعة, وذكر ما يقرأ فيها, وبيان الحكمة في ذلك – موقع الشيخ أحمد بن ثابت الوصابي. رواه الترمذي (496). وصححه الألباني في صحيح الترمذي (410). قال ابن القيم في زاد المعاد (1/385): قال الإمام أحمد: (غَسَّل) أي: جامع أهله ، وكذا فسَّره وكيع اهـ قال الحافظ ابن حجر رحمه الله بعد أن ذكر الأحاديث في فضل صلاة الجمعة: وَتَبَيَّنَ بِمَجْمُوعِ مَا ذَكَرْنَا أَنَّ تَكْفِير الذُّنُوب مِنْ الْجُمُعَة إِلَى الْجُمُعَة مَشْرُوط بِوُجُودِ جَمِيع مَا تَقَدَّمَ مِنْ غُسْل ، وَتَنْظف ، وَتَطَيُّب ، أَوْ دَهْن ، وَلُبْس أَحْسَن الثِّيَاب ، وَالْمَشْي بِالسَّكِينَةِ ، وَتَرْك التَّخَطِّي ، وَالتَّفْرِقَة بَيْن الاثْنَيْنِ ، وَتَرْك الأَذَى ، وَالتَّنَفُّل ، وَالإِنْصَات ، وَتَرْك اللَّغْو اهـ.

() قال الصنعاني في كتابه (التنوير شرح الجامع الصغير), (2/ 567): () (أفضل الصلوات عند الله) أكثرها أجرًا لديه. () (صلاة الصبح يوم الجمعة في جماعة)؛ لأنها أفضل الخمس, واليوم أفضل الأيام, والجماعة أفضل الصلوات. () وهذه أفضلية مطلقة, فتفيد أنهما أفضل من كل فريضة؛ إذ هو أخص من حديث أفضل الصلاة الصلاة لأول وقتها. (**) فإذا كانت في أول الوقت اجتمعت لها فضيلة الوقت والصفة واليوم. اهـ (**) وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-، "أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقْرَأُ فِي الصُّبْحِ، يَوْمَ الْجُمُعَةِ: بِـ(الم تَنْزِيلُ) فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى، وَفِي الثَّانِيَةِ: (هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا)". السنن الرواتب في يوم الجمعة - عبد الكريم بن عبد الله الخضير - طريق الإسلام. متفق عليه () وفي كتاب (الفتاوى الكبرى), لشيخ الإسلام (2/ 360) () (297 – 213)- مَسْأَلَةٌ: فِي الصَّلَاةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ بِالسَّجْدَةِ: () هَلْ تَجِبُ الْمُدَاوَمَةُ عَلَيْهَا أَمْ لَا؟ () الْجَوَابُ: الْحَمْدُ لِلَّهِ، لَيْسَتْ قِرَاءَةُ {الم تَنْزِيلُ} الَّتِي فِيهَا السَّجْدَةُ وَلَا غَيْرُهَا مِنْ ذَوَاتِ السُّجُودِ وَاجِبَةً فِي فَجْرِ الْجُمُعَةِ بِاتِّفَاقِ الْأَئِمَّةِ، وَمَنْ اعْتَقَدَ ذَلِكَ وَاجِبًا أَوْ ذَمَّ مَنْ تَرَكَ ذَلِكَ فَهُوَ ضَالٌّ مُخْطِئٌ، يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يَتُوبَ مِنْ ذَلِكَ بِاتِّفَاقِ الْأَئِمَّةِ.