تكنولوجيا الاتصال الحديثة في عصر المعلومات لـ دكتور حسن عماد مكاوي يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "تكنولوجيا الاتصال الحديثة في عصر المعلومات لـ دكتور حسن عماد مكاوي" أضف اقتباس من "تكنولوجيا الاتصال الحديثة في عصر المعلومات لـ دكتور حسن عماد مكاوي" المؤلف: حسن عماد مكاوي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "تكنولوجيا الاتصال الحديثة في عصر المعلومات لـ دكتور حسن عماد مكاوي" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
تميز اسلوب الكتاب في بساطته عند طرح المعلومات، فلا يجد القارئ العادي الغير متخصص صعوبة في فهم واستيعاب ما يطرحه الكتاب من افكار ومفاهيم ومعلومات. كما صدر عن الدار اللبنانية المصرية (سلسلة اصدارات المكتبة الاعلامية) العديد من الكتب المختصة بموضوع الاعلام نذكر منها كتاب " الفضائيات العربية ومتغيرات العصر" وهو عبارة عن اعمال المؤتمر العلمي الاول للاكاديمية الدولية لعلوم العلوم، ومن اعداد رئيسة المؤتمر أ. دكتور عماد مكاوي سعيد. د. منى الحديدي، وأ. حسن مكاوي امين عام المؤتمر، يحتوي على اربعة عشر بحثا تعليميا واحدى عشرة ورقة عمل تركز جميعها على قضايا الاعلام وقضايا احداث الساعة. وكتاب آخر للاستاذ الدكتور حسن عماد مكاوي، هو " الاعلام ومعالجة الازمات"، في ثماني فصول يستعرض الاتصال ومفهومه، كما يقدم مجموعة قيمة من المصطلحات باللغتين العربية والانجليزية، ويطرح كيفية ادارة القضايا ومواجهة الضغوط والمهارات الاساسية المطلوبة لادارة الازمة، كما يوضح الفرق بين الازمة والكارثة، واهمية وسائل الاعلام قبل واثناء وبعد الازمات.
قال الدكتور حسن عماد مكاوى الخبير الإعلامى، وعميد كلية الإعلام بجامعة القاهرة الأسبق، أن القنوات التعليمية أصبحت مضيعة للوقت والجهد والمال منذ سنوات وأنها تشبه "اللقيط الذى ليس له أهل"-على حد قوله-،مضيفا أن تلك القنوات فى احتياج شديد لتقييم أوضاعها حتى تواكب العصر. وأضاف حسن عماد مكاوى فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، أن تلك القنوات فى حاجة إلى تقديم المناهج بأسلوب مميز للطالب بحيث تكون عامل مساعد للتخلص من الدروس الخصوصية، مؤكدا أن تلك القنوات مازالت تقوم بدور عقيم وتكرار للوسائل التقليدية. وأشار حسن عماد مكاوى إلى أن القنوات التعليمية فى حاجة إلى تطوير جذرى وتحتاج إلى استخدام التكنولوجيا الجديدة والتفاعل مع الطلاب،لافتا إلى أن تلك القنوات فى حاجة إلى استخدام أدوات وأساليب جديدة مواكبة للعصر،متابعا:" اذا ما أحسن استخدام القنوات التعليمية ستقلل من أزمة الدروس الخصوصية".