قال الدكتور عصام أبو المجد مدير مستشفى أسوان الجامعي، إن "ابتسامة" مؤسسة دولية لها أفرع في 60 دولة على مستوى العالم، واشتركت مصر فيها منذ عام 2005م، وتهدف علاج الأطفال المصابين بالشفة الأرنبية الذي يؤثر على الأطفال من الناحية الشكلية والسيكولوجية والكلام والتخاطب والسمع ومشكلات في الأذن الوسطى وهو ما ينتج عنه مشكلات في السمع. وأضاف أبو المجد خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المُذاع على القناة الأولى، والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين حسام حداد وجومانا ماهر، أن جامعة أسوان وليدة ولم يتخطَ عمرها حاجز الـ6 سنوات، ورعغم ذلك فإنها شهدت 3 قوافل طبية لعلاج الشفة الأرنبية، وتتسم القافلة الطبية بأنها دولية، حيث لا تعالج مرضى مصر فقط، لكن هناك ليبيا والسودان وسوريا، بالإضافة إلى مشاركة جراحين دولين من الولايات المتحدة وإيطاليا والسويد. وتابع مدير مستشفى أسوان الجامعي: «حتى أمس إجراء أكثر من 98 جراحة بداية من الأحد وحتى الأربعاء، ووفرنا 9 كبسولات جراحية في المستشفى لخدمة القافلة». وأكد عصام أبو المجد، أن القافلة مجانية تماما ولا يتحمل المريض أي تكلفة، حيث توفر المستشفى العمليات الجراحية بكل مستلزماتها، والتحاليل قبل العملية وعلاجات الأسنان، موضحًا أن للمؤسسة منظم إقليمي يشمل منطقة مصر والشرق الأوسط وكل المرضى موجودين في جداول، حيث خضعوا لجلسات تحضيرية لتحديد الأولويات.
المرشحون لعملية تكبير العضو الذكرى يعتقد بعض الرجال أن جميعهم يصلحون لإجراء عملية تكبير العضو الذكري ، ولكن هذا الاعتقاد خاطئ، حيث أن عملية تكبير العضو الذكري كباقي عمليات التجميل تخضع المريض لعدة شروط يجب أن تتوافر فيه: الرجال الذين يعانون من قصر القضيب. الرجال الذين يعانون من نحافة القضيب. الرجال الذين يعانون من تعرض القضيب للتشوه الوراثي. الرجال الذين يعانون من تشوه القضيب نتيجة للإصابة بأحد الحوادث. الرجال الذين يعانون من التشوهات الخلقية للقضيب. الرجال الذين يعانون من التشوهات الناتجة عن عمليات جراحية مسبقة في القضيب مثل عملية الختان. الرجال الذين يتمتعون بالصحة الجسدية والعقلية والنفسية ولا يعانون من أي مرض نفسي أو جسدي يعوق نجاح العملية. الرجال البالغين الذين تتعدى أعمارهم الثمانية عشر عامًا. الرجال الممتنعين أو المقلعين عن التدخين. الرجال الذين لديهم حقائق واقعية حول نتائج عملية تكبير القضيب في تركيا.