برنامج تنمية القدرات البشرية هو أحد برامج تحقيق الرؤية 2030 للمملكة العربية السعودية. تم تدشين البرنامج والإعلان عنه رسميا من قبل سمو ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في منتصف سبتمبر لعام 2021. يحفز هذا البرنامج ثلاث ركائز أساسية لتنمية القدرات للمواطن السعودي وهي: تطوير منظومة التعليم، ورفع المهارات والقدرات لتأهيل الشباب السعودي لسوق العمل المحلي والعالمي، بالإضافة إلى اتاحة فرص التعلم مدى الحياة. اتاحة فرص التعلم مدى الحياة 2021. في هذا المقال سوف نتحدث عن أهم مستهدفات هذا البرنامج وعلاقته بنا وبقراءنا في مدونة الدافور. الأهداف من برنامج تنمية القدرات البشرية سينطلق برنامج تنمية القدرات البشرية رسمياً في الربع الثالث من عام 2021 ليمكن المواطن السعودي من المشاركة في تنمية الاقتصاد والمنافسة في سوق العمل عالمياً.
فعاليات ذات صلة الأيام والأسابيع الدولية هي مناسبات لتثقيف الجمهور بشأن القضايا ذات الاهتمام ، وحشد الإرادة السياسية والموارد لمعالجة المشاكل العالمية ، وللاحتفال بالإنجازات الإنسانية وتعزيزها. إن وجود الأيام الدولية يسبق إنشاء الأمم المتحدة ، لكن الأمم المتحدة احتضنتها كأداة دعوة قوية. نحن أيضا نحتفل بمناسبات أخرى بالأمم المتحدة.
يذكر أن مبادرات برنامج تنمية القدرات البشرية توفر كثيرًا من الفرص التي تفتح الأبواب لبناء قدرات وطنية منافسة ترتكز على أساس تعليمي متين، كما تسهم في تعزيز القيم المستهدفة منذ سن مبكرة مثل قيم الوسطية والتسامح، والعزيمة والمثابرة، والانضباط والإتقان، بما يحقق قيم المواطنة العالمية ويعزز من تنافسية وقدرات المواطن السعودي.
6- رفع المخصصات المالية لقطاع التعليم. 7- تحقيق توافق بين مخرجات التعليم وما يحتاج إليه سوق العمل. 8- تحفيز القطاعين الخاص والأهلي للمشاركة بالتعليم والتدريب. 9- تطوير المناهج وطرق تدريسها وطرق تقويم المتعلمين. 10- العمل على تنمية مهارات المتعلمين. عندما تقوم إحدى الشركات أو الجهات العامة، بتنفيذ خطة ما أو استراتيجية معينة، تهدف من خلالها لتطوير مؤسستها والارتقاء بما يقدم للعملاء فإنها لا بد من أن تُعبر عن ذلك من خلال شعار معين، يسهل التعرف على ما تقدمه من خلاله. ولعل شعار التعليم مع الرؤية يُعد نموذجًا للنجاح الذي تنشده الدولة والوزراء من خلال رؤية 2030 للتنمية، حيث اتخذت وزارة التعليم والتعليم العالي شعارًا احترافيًا من أجل التعبير عن غايتها. التعلم مدى الحياة (Lifelong learning) – Allaiwal Madani. ويأتي الشعار متناسبا تمامًا مع فكرة عمل وزارة التعليم وتطلعاتها المستمرة إلى أن تقدم الأفضل للجميع، وظلت الوزارة تُطور في شعارها على عدة مراحل، حتى بات بالشكل المتعارف عليه الآن، ويتم تداوله الآن ووضعه على الأبحاث التي تتناول رؤية 2030 الخاصة بتنمية السعودية. أهداف التعليم في رؤية 2030 الهدف الرئيس من تطوير التعليم في رؤية 2030، هو عمل نقلة نوعية يتم من خلالها تطوير مناهج التعليم والمعلمين والطلاب، فالمملكة تسعى لمواكبة المناهج المتطورة والتطور العلمي والحضاري العالمي، لذا فإن هذه هي أبرز أهداف التعليم في رؤية 2030: 1- جعل الطالب محور العملية التعليمية وتنشئته تنشئة علمية.
لكل فرد دور رئيس وفعال في بناء المجتمع وتحقيق غاياته وأهدافه ومثل هذا البرنامج سيساهم في تنمية الشغف بالمعرفة والاعتزاز بالقيم والنجاح في العمل والتطوير المستمر للمهارات وتنمية القدرات ومهارات المستقبل مثل مهارات التفكير الإبداعي وتحليل البيانات وتطوير المهارات الاجتماعية والعاطفية مما يعزز تنافسية المواطنين ويحقق متطلبات الثورة الصناعية الرابعة.
ولم يثمر الفصل إلى تحسن الأوضاع الاقتصادية للشركة فوضعت، عام 2009، رهن التصفية، إلى أن قررت جمعيتها العمومية، في عام 2016، إعادة دراسة كيفية عودتها إلى الأسواق مرة أخرى، لتعلن وزارة قطاع الأعمال، عام 2020، تولي النصر إنتاج أول سيارة كهربية في البلاد. سوق السيارات كشف مجلس معلومات سوق السيارات "أميك" ارتفاع عدد السيارات التي تسير في شوارع مصر إلى نحو 11 مليون سيارة. وأشار المجلس، في بيان أصدره أمس تعليقا على بدء القاهرة تصنيع السيارة الكهربية، إلى خطة الحكومة المصرية في توطين صناعة السيارات والحرص على توفير السيارات التي تعمل بالطاقة النظيفة سواء كانت تعمل بالغاز الطبيعي أو بالطاقة الكهربائية، أو من خلال العمل بطاقة الهيدروجين الأخضر. وسجلت مبيعات السيارات المجمعة محليا نموا بنسبة 42% حيث وصل عددها 17 ألفا و324 مركبة، خلال الشهور الأربعة الأولى من العام الجاري، مقارنة بنحو 12 ألفا و164 وحدة فى الفترة المقابلة من العام السابق. جريدة الرياض | شركة محمد يوسف ناغي للسيارات تنضم إلى شبكة موزعي فورد في المملكة. واحتلت مصر المرتبة 43 بقائمة الدول الأكثر إنتاجا للسيارات بمختلف فئاتها بإجمالي 23. 7 ألف مركبة خلال العام الماضي، حسب ما ذكرته الرابطة العالمية لصناعة السيارات "OICA".
17/6/2021 - | آخر تحديث: 17/6/2021 11:12 PM (مكة المكرمة) أعلنت الحكومة المصرية بدء إنتاج أول سيارة كهربائية محلية الصنع، في يوليو/تموز من العام المقبل. وحضر وزير قطاع الأعمال العام، هشام توفيق، أمس الأربعاء، مؤتمر الإعلان عن موعد إطلاق السيارة الكهربائية المقرر بدء إنتاجها بواسطة شركة النصر لصناعة السيارات التابعة للشركة القابضة للصناعات المعدنية (حكومية) بالتعاون مع مؤسسات صينية متخصصة في مجال السيارات الكهربية. ظل الجزيرة للسيارات المستعملة. وكانت شركة النصر وقعت مذكرة تفاهم مع شركة دونغ فينغ الصينية، في يونيو/حزيران الماضي، لإنتاج سيارة تحمل اسم "نصر E70" بطاقة إنتاج قصوى تصل إلى نحو 50 ألف سيارة سنويا. ووفق التصريحات الرسمية، فمن المقرر أن تصل نسبة المكون المحلي في السيارة "نصر" إلى نحو 58% خلال المرحلة الأولى من التصنيع، على أن ترتفع على مدار سنوات التنفيذ. وتبدأ أسعار السيارة الجديدة من 290 ألف جنيه (ما يعادل نحو 20 ألف دولار) حتى 400 ألف جنيه، على أن تُطرح منها 3 فئات مختلفة في قدرة البطارية ومدى السير. مزايا السيارة الكهربية وعلى مدار الشهور الماضية، تحدث مسؤولون حكوميون عن مزايا السيارة التي تعمل بالكهرباء ومدى ملاءمتها للسوق المصري.
وأوضح وزير قطاع الأعمال أن السيارة يمكن شحنها من كهرباء المنزل، لكنها ستحتاج وقتا أطول من الفيش المجهزة في المحطات العامة، وستحتاج الفيشة المنزلية -التي يبلغ ثمنها 4600 جنيه- تجهيز رصيد بـ 400 جنيه. تاريخ نصر عام 1957، صدر قرار وزاري بتشكيل لجنة تضم وزارتي الحربية والصناعة للبدء في تصنيع السيارات بمصر من خلال إنشاء شركة متخصصة اختير لها اسم "نصر" بالتعاون مع شركة ألمانية متخصصة في هذا المجال. ظل الجزيرة للسيارات الكهربائية. لنحو 50 عاما ساهمت شركة النصر في ضخ سيارات إلى السوق المصري، خاصة خلال عقد الستينيات، حيث أنتجت نحو 384 ألف سيارة عبر 5 عقود. وأنتجت الشركة عدة موديلات شهيرة مثل نصر 128، ونصر 127، تمبرا، فلوريدا، نصر شاهين. ومع بداية التسعينيات، بدأت النصر في الانزواء بالتزامن مع إنشاء مصانع خاصة لإنتاج وتجميع سيارات تمتاز بالحداثة، واستثمار شركات عالمية داخل مصر بإنشاء خطوط إنتاج لها. وفي ظل منافسة شركات عالمية، تراجعت مبيعات النصر للسيارات مما أدى إلى تراكم الديون عليها. وفي عام 2000، تم فصل أنشطة الشركة وتوزيع الإنتاج على كيانين منفصلين، بحيث أصبح نشاط تصنيع الأتوبيسات والنقل الثقيل والجرار الزراعي تابعا للشركة الهندسية لصناعة السيارات، واقتصر نشاط شركة النصر على تصنيع سيارات الركوب.