وأنت ما بالك في هذه الحال من الكدر؟ فأخذ شفيق يلفق له أسبابًا إخفاءً لحبه فدوى، فقال: إني مفارق في القاهرة أهلي وصحبي، وأنا أعلم أنهم يئسوا من حياتي، وأعلم أيضًا أن ذلك اليأس قد يقودهم إلى ما لا تحمد عقباه، ثم تجددت أحزانه وخنقته العبرات، فأخذ يبكي وينتحب، فقال له حسن: خفف عنك يا عزيزي؛ فإن الفرج قد قرب، بإذن الله.
Follow @hekams_app لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر
وأسمع من تلك الديار نداكم سقاني الغرام كأسا من الحب صافيا يا ليته لما سقاني سقاكم أمر على الأبوبا من غير حاجة لعلي أراكم أو أرى من أراكم ملحق #1 2016/09/08 النــــســـر الجـــربـــح ههههه بنصمت وبنخليلك الموقع ولا يهمك +1 مع ان ما فهمت 😂! ياليتك تصمت وتسجل خروجا مؤبدا او تنقطع الكهربا عندك ويذوب نحاسكم
مَتى يا كرامَ الحَيِّ عَيْنِي تراكُمُ وأسْمَعُ مِن تلكَ الدِّيارِ نِد َاكُمُ ويَجْمَعنا الدَّهر الذي حَالَ بَيْنَنَا ويُحْظَى بِكُم قلْبي وعَيْنِي ترَاكُمُ أَمُر عَلَى الأبْواب مِن غَيْرِ حاجَةٍ لَعَلِّي أَرَاكُمُ أوْ أَرَى مَن يَرَاكُمُ
متى يا كرام الحي عيني تراكم | سقاني الغرام كأسا من الحب صافيا كلمات | egyptian project - YouTube
ونعيم الدنيا وأفراحها، ولهوها ولذائذها.. كل ذلك أقلّ من أن يخلق لمعةَ فرحٍ في قلب حزين!.. 08-29-2019 لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات
تفسير الميزان للعلامة الطباطبائي PDF {الميزان في تفسير القران}
وفي تفسير القمي في قوله تعالى: " وامرأته حمالة الحطب " قال: كانت أم جميل بنت صخر وكانت تنم على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وتنقل أحاديثه إلى الكفار. ( سورة الاخلاص مكية وهي أربع آيات) بسم الله الرحمن الرحيم قل هو الله أحد - 1. الله الصمد - 2. لم يلد ولم يولد - 3. ولم يكن له كفوا أحد - 4. (بيان) السورة تصفه تعالى بأحدية الذات ورجوع ما سواه إليه في جميع حوائجه الوجودية من دون أن يشاركه شئ لا في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله، وهو التوحيد القرآني الذي يختص به القرآن الكريم ويبني عليه جميع المعارف الاسلامية. وقد تكاثرت الاخبار في فضل السورة حتى ورد من طرق الفريقين انها تعدل ثلث القرآن كما سيجئ إن شاء الله. والسورة تحتمل المكية والمدنية، والظاهر من بعض ما ورد في سبب نزولها أنها مكية. قوله تعالى: " قل هو الله أحد " هو ضمير الشأن والقصة يفيد الاهتمام بمضمون الجملة التالية له، والحق أن لفظ الجلالة علم بالغلبة له تعالى بالعربية كما أن له في غيرها من اللغات اسما خاصا به، وقد تقدم بعض الكلام فيه في تفسير سورة الفاتحة. وأحد وصف مأخوذ من الوحدة كالواحد غير أن الأحد إنما يطلق على ما لا يقبل الكثرة لا خارجا ولا ذهنا ولذلك لا يقبل العد ولا يدخل في العدد بخلاف الواحد فإن كل واحد له ثانيا وثالثا إما خارجا وإما ذهنا بتوهم أو بفرض العقل فيصير بانضمامه كثيرا، وأما الأحد فكل ما فرض له ثانيا كان هو هو لم يزد عليه شئ.
وأما التقية: فمعناها المداراة والمصانعة ، وهي مبدأ أساسي عندهم ، وجزء من الدين يكتمونه عن الناس ، فهي نظام سري يسيرون على تعاليمه ، فيدعون في الخفاء لإمامهم المختفي ، ويظهرون الطاعة لمن بيده الأمر ، فإذا قويت شوكتهم أعلنوها ثورة مسلحة في وجه الدولة القائمة الظالمة " انتهى. التفسير والمفسرون " (3/65-66) وتفسير " الميزان " مليء بهذه العقائد الفاسدة ، ولتعرف مثالا واحدا من الاستدلالات الفاسدة التي يأتي بها المؤلف في هذا الكتاب ، فانظر كيف يستدل على عقيدة الرجعة – بكل خصوصياتها وتعلقاتها - بقوله تعالى: ( وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجًا مِمَّنْ يُكَذِّبُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ يُوزَعُونَ) النمل/83، فيقول: ظاهر الآية أن هذا الحشر في غير يوم القيامة – ثم ذكر سببا ساقطا لهذا التوجيه المتهافت - " انتهى. "
ثم يعلق الطباطبائي فيقول: الرواية من قبيل الإشارة إلى بعض المصاديق ، وهو من أفضل المصاديق ، وهو النبي صلى الله عليه وسلم والطاهرون من أهل بيته عليهم السلام ، وإلا فالآية تعم بظاهرها غيرهم من الأنبياء والأوصياء والأولياء " انتهى. الميزان " (15/141) 3- كثرة الموضوعات والمكذوبات والأحاديث التي لا أصل لها ، والتي يقرر من خلالها عقائد ومبادئ باطلة ، وهذه أمثلتها لا تحصى كثرة. يقول الدكتور محمد حسين الذهبي رحمه الله: وأشهر تعاليم الإمامية الاثني عشرية أمور أربعة: العصمة ، والمهدية ، والرجعة ، والتقية. أما العصمة: فيقصدون منها أن الأئمة معصومون من الصغائر والكبائر في كل حياتهم ، ولا يجوز عليهم شيء من الخطأ والنسيان. وأما المهدية: فيقصدون منها الإمام المنتظر الذي يخرج في آخر الزمان ، فيملأ الأرض أمناً وعدلاً بعد أن مُلئت خوفاً وجوراً ، وأول مَن قال بهذا هو " كيسان " مولى عليّ بن أبي طالب في محمد ابن الحنفية ، ثم تسرَّبت إلى طوائف الإمامية فكان لكل منها مهدي منتظر. وأما الرجعة: فهي عقيدة لازمة لفكرة المهدية ، ومعناها: أنه بعد ظهور المهدي المنتظر يرجع النبي صلى الله عليه وسلم إلى الدنيا ، ويرجع عليّ ، والحسن ، والحسين ، بل وكل الأئمة ، كما يرجع خصومهم ، كأبي بكر وعمر ، فيُقتص لهؤلاء الأئمة من خصومهم ، ثم يموتون جميعاً ، ثم يحيون يوم القيامة.