(.. نائبة مديرة.. ) العمل/الترفيه: تتدرس موضوع: رد: ايروكا رسمت بيتا صغيرا السبت يوليو 28, 2012 6:30 pm ¸˛ƹ̲ϕ̲ʒ˛¸ شكرا لك اكرام ¸˛ƹ̲ϕ̲ʒ˛¸ * اكـــــ♥ـــرامــ * {.. } العمل/الترفيه: تلميذة ممتازة موضوع: رد: ايروكا رسمت بيتا صغيرا الثلاثاء يوليو 31, 2012 3:35 pm 3afwaan ايروكا رسمت بيتا صغيرا صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى بـــرج الـــبــــنــــات:: عــالم الڪـرتــون انتقل الى:
كاريوكي - لحن إيروكا ☆ رسمت بيتا صغير /Anime Arabic Karaoke Eroka - YouTube
ايروكا رسمت بيتا صغيرا - YouTube
كلمات شارة البداية إيروكا رسمت بيتاً صغيراً أسميته الأحلام…في قلبي ينام وأزوره في كل منام رسمت فيه الزمان…تنقصه بعض الألوان أراه يبتسم في آن…وحزين في بعض الأحيان يا أحلامي…قولي للأيام سألون الدرب سألون كل الساعات بأحلى ألوان الحياة يا بيتي الصغير…أنت سراجي المنير يا بيتي الصغير…أنت سراجي المنير.
أصدقاء!!.. يجمعنا الوفاء.. حتى لو غيرنا الزمان.. غير ملامحنا.. أصدقاء.. الحلم المسافر [ عدل] خذني إلى الشمس.. خذني إلى شاطئ البحر.. خذني إلي النور.. إلى الدفء وبلاد الزهر.. دعني أرى عرس الطبيعة.. والسماء.. لا أريد بردًا.. قد مللت من الشتاء.. دعني أرنم كالأطيار.. دعني أجري كمياه الأنهار.. وأطير كزهور النوار.. أوه.. غني للأطفال.. غني.. غني للآمال.. سألون العالم بفني.. وسأفرشه بأنواع الزهور.. وسأفرشه بأنواع الزهور.. الأم [ عدل] غناء: إيروكا شيزو أشتاق لبرك يا أمي.. للجنة من تحت القدم.. وأحن لحضنٍ يؤويني.. بحنانٍ ينسيني همي. أشتاق لبرك يا أمي.. بحنانٍ ينسيني همي.. وأقبل في حبٍ كفًا.. تحنو كي أشفى من ألمي. وأقبل ما بين العينين. الساهرتين مع النجم.. الساهرتين مع النجم. أمي. أشتاق لبرك يا أمي. وأراني لا أحيا إلا.. أشواقًا يشدوها نغمي.. فعسى أن تغدو لي يومًا.. برهانًا عن صدق الكلم.. أمي.. وأحن لحضنٍ يؤويني. إن ترضي أن أمنح روحي.. ففداك الروح مع الجسم.. وفداك القلب ومهجته.. وفداك سنا عيني ودمي.... وفداك سنا عيني ودمي.
انواع المقالة العلمية: هل كل المنشورات العلمية واحدة، هل يؤثر التخصص او المجال العلمي للمقال على تصنيفه وانتشاره؟ بالطبع المنشورات العلمية لها انواع، ويؤثر التخصص او المجال العلمي على نسبة انتشار المقال وتصنيفه والسبب في ذلك اهمية المقال المنشور، ومن انواع المقال العلمي ما يلي:- المقال العلمي المتأدب "الصحفي": يطالع معظمنا الصحف اليومية والمجلات العلمية المحكمة سواء العربية او الاجنبية، دائما ما نجد بها اماكن مخصوصة ينشر بها مقال يناقش فكرة علمية ما او بحث او نتيجة دراسية هذا هو المقال العلمي الصحفي او المتأدب. يبدأ الكاتب الذي اغلب الوقت يكون محرر علمي مضبوط وعارف بأساليب الكتابة العلمية. المجلات العلمية المحكمة اغلب محتواها مقالات من هذا النوع، فكرة علمية، رسالة دراسات عليا، بحث ترقي، ورقة بحثية هي ما يبنى عليه هذا النوع من المقالات. المقال النظري: المقال النظري هو علمي بكل تأكيد لكنه يختلف عن البقية في كونه يناقش نظرية علمية ما. يركز فيه الباحث على الموضوعية، ويشرح النظرية، ويدرس اثرها، واوجه الاستفادة منها. الفائدة منه تعريف المهتمين والمتابعين بأفضل النظريات العلمية، واقربها حداثة، مع عرضها عرض كامل وقد تأخذ هذه الطريقة اكثر من مقال.
وحاول أن يكون حجم المقدمة من سطرين إلى ثلاثة حتى أربعة على أبعد تقدير للمقال المؤلف من حوالي 600 كلمة إلى 1000 كلمة. متن مقال يتضمن متن المقال أساس أو لب الحدث وتفاصيله والمؤيدات من مراجع ومصادر استعان بها كاتب المقال. ومن أهم ما يمكن مراعاته هنا تراص وتناغم الجمل وعدم جعل المقاطع المكتوبة طويلة وذلك من أجل دعم مواصلة القارئ لقراءة المقال. خاتمة مقال غالباً ما تكون الخاتمة في المقال تحتوي على تلخيص أو استنتاج مقتضب لما سبق تناوله في المقال ككل. ومن الممكن أن ينتهي المقال بتساؤل إن كان الحديث يحتوي على معلومات غريبة أو مشككة وقد يتحدث فيه الكاتب عن جزء ثاني للمقال إن كان عازماً على كتابة مقال آخر متصل بالأول. نصائح وإرشادات هناك عدد من أنواع المقالات ولكل نوع خصائص وطرق معينة للكتابة ولذا فإن مفهوم المقال الذي شرحناه أعلاه هو الشائع. ونورد هنا بعض النصائح والإرشادات عند كتابة بعض أنواع المقالات وفق التالي: إن كيفية كتابة مقال أدبي تعتمد على ثقافة الكاتب الأدبية ولابد من الاعتماد على المصادر المتنوعة للوصول إلى الاستنتاج المطلوب. إن كيفية كتابة مقال صحفي تعود إلى مهارة وفطانة الكاتب الصحفي عندما يناقش بمقاله زاوية جديدة من حدث ما ملفتاً النظر إليها.
الصياغة الجيدة: وذلك من خلال استعمال أسلوب لغوي شيِّق يجذب ويؤثر في القارئ. القصر: يجب أن يكون المقال في حدود صفحات قليلة، وإلا تحول إلي بحث. النثر: يكتب المقال بطريقة نثرية لأنه فن نثري، ويجب أن يطرح المقال أفكارًا فقط دون التطرق إلي العواطف. التنوع في الأساليب: وهذا التنوع يكون قائم على طبيعة الكاتب وطبيعة الفكرة المطروحة في المقالة. فباختلاف نوع المقال يختلف الأسلوب المستخدم لطرح الفكرة، فمثلاً المقال الأدبي يعتمد على الصور والاستعارات والكنايات التي تظهر براعة الكاتب اللغوية، بخلاف المقالات الطبية التي تحتاج إلى أسلوب علمي بحت. الأنواع يختلف المقال باختلاف الفكرة المطروحة التي تدور داخل الكاتب، ومن أنواع المقالات: المقالة العلمية: وفيها يتم عرض موضوعات علمية وتصوّريها وتبسيطها ويجب وجود دلائل علمية تؤيد النظرية المطروحة في المقال. المقالة الأدبية: وهو مقال نثرى يتمتع بالألفاظ الأدبية والقدرة اللغوية التي يمتلكها الكاتب. كما يمتاز هذا النوع من المقالات بالأسلوب الأدبي الرشيق، والعواطف التي يضعُها الكاتب بالمقال. المقالة الذاتية: وهي مقالة تعرض خواطر الكاتب ومشاعره ووجهات نظره، ولكن يجب ألا تحتد في هذا المقال الانفعالات ويكون بعيد عن النقاشات والجدل.
ثالثاً:- المقال النزالي:- حيث تأخذ هذه النوعية من المقال صورة النزال الأدبي مثال المعركة الأدبية التي قد دارت بين الرافعي ، و العقاد. الخصائص العامة للمقال:- يوجد عدداً من الخصائص العامة للمقال ، و هي:- أولاً:- التكوين الفني: – و الذي يتضمن ترابط الأفكار به ، و ذلك بحيث تكون منسجمة إلى حد عالي. ثانياً:- إقناع القارئ: – و ذلك من خلال قيامه بتناول مجموعة من الأفكار السليمة ، و الدقيقة علاوة على وضوحها. ثالثاً:- الإمتاع العالي:- و الذي يكون من خلال استعمال العرض الشيق من جانب الكاتب ، و ذلك من أجل جذب انتباه القارئ علاوة على التأثير عليه. رابعاً:- أن يكون قصيراً أي لا تتجاوز عدد صفحاته بضع صفحات ، و ذلك لأن الزيادة في عدد صفحاته تعني تحوله من مقال إلى بحث. خامساً:- أن يكون منتمياً إلى الجانب النثري ، و ليس الشعري ، و الفكري ، و ليس العاطفي ، و في حالة كون المقال أدبياً فسيكون محتوياً على مجموعة من الصور الفنية. سادساً:- أن تبرز به الشخصية الخاصة بالكاتب أو بالأديب إضافةً إلى رأيه الشخص الذاتي ، و ذلك بغض النظر عن ذلك الموضوع الذي يدور حوله المقال.