اثر الزمن دوار وايامنا طيش.. ومصادم الايام يحتاج صمله - YouTube
مَنْ اتَّصفَ بصِفَة الاستِغفَارِ: يَسَّرَ الله عَليه رِزقَه.. وسَهَّلَ عَليهِ أمرَه.. وحَفظَ عَليهِ شَأنَه وقوَّته. أبيات القصيد - الزمن دوار. قيل لأعرابي: أتحسن أن تدعو ربك ؟ فقال: نعم ، قيل: فادع، فقال: اللهم أعطيتنا الإسلام من غير أن نسألك ،فلا تحرمنا الجنة ونحن نسألك.. صباح الخير 💜 من خيال بن جدلان رحمه الله: أثر الزمن دوار وأيامنا طيش ومصادم الأيام يحتاج صمله الطير ياكل نملة الأرض ويعيش وإن مات ترجع تاكل الطير نمله الإستغفار يمتص رحيق أوجاعنا ، و يهدينا الأمل بِلا مقابل ، فلا تمل و ردد دائماً: استغفر الله العظيم و أتوب اليه… يارب أسألك انشراحاً لصدورنا وطمأنينةً لقلوبنا ، وتوفيقاً وسداداً لأمورنا ، وتحقيقاً لأمانينا فعليك توكلنا وبك أملنا. اللهم صباح لطيف ، ووجُوه بشوشه ، وأمور مُيسره وأحداث سعيدة 💛 #صباح_الخير أستغفرك ربي وأتوب إليك.. ما بين الرغبة و الغربة: ترتيب حرفين و تعطل قلبين, ومزامنة روحين و شتاتاً لا ينتهي٠ #جبران_خليل_جبران ✍🏽. هناك فرح في نهاية كل طريق، وراحة بعد كل تعب… ونور بعد كل ظلام. "إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا عند تقديمك الطعام للطيور لا تتعجب هروبها عند الاقتراب منها لانها تدرك ما لا يدركه البعض بأن "الحرية أغلى من الجوع"!
حقيبة تدريبية مؤشرات قياس الأداء في التعليم عن بعد يناقش من خلالها المدرب كيفية قياس الأداء في التعلم وما هو دور المعلم في التعلم عن بعد مع المتدربين داخل القاعة التدريبية. أهمية الحقيبة التدريبية مؤشرات قياس الأداء في التعليم عن بعد: إن التعلم عن بعد ليس جديدا بنوعة، حيث بدأ في القرن الثامن عشر وما بعده في القرن التاسع عشر، وتم تنفيذ أولى "دورات المراسلة التعليمية " بواسطة السير إسحاق بيتمان باستخدام "البريد العادي" في مكتب البريد لتعليم الاختزال وتقديم التغذية الراجعة عبر البريد المرتجع.
لطلب الحقيبة التدريبية من هنا ملحوظة:(الأيام التدريبية حسب رغبة المدرب)
بـــروشور 1 2. البوربوينت 114 شريحة 3. الملف التعريفي 5 صفحات 4. حقيبة الأنشطة 6 أنشطة 5. خرائط ذهنية 1 خريطة 6. دليل المدرب 74 صفحة 7. دليل المتدرب 82 صفحة 8. صور 15 صورة 9. الفيديوهات 6 فيديوهات 10. المراجع 4 مرجع 11. استمارة بيانات متدرب 12. محتويات الحقيبة 11 فيديو تعريفي للحقيبة: Previous نظام فارس Next القيادة المدرسية في التحول الوطني 2030
رسالة أوجهها لكلِّ منسوبي التعليم، وللمخطِطات، والمخطِطين هذا يومكم المنتظر، من أجل تحسين جودة الأداء، ورفع الطاقات الإنتاجيَّة من خلال بناء وصياغة مؤشِّرات تعليميَّة طموحة، تحقق أهدافنا في المنافسة عالميًّا، فأجيال الوطن في انتظارنا، لابدَّ أن نتعلَّم أكثر عن المؤشرات، ونمارس ونطبِّق ما تعلَّمناه في صياغة مؤشرات تعليميَّة تواكب متطلبات المرحلة الراهنة؛ لننطلق معًا إلى عام ٢٠٣٠ بكلِّ ثقة بأنَّ الغدَ سيكونُ هُو الأجمل والأفضل لوطني -بإذن الله-. نقلاً عن " اليوم " تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط. اختيار المحررين
ثالثا: هل نظام المؤشرات المعمول به حاليا يهتم بالمخرجات؟ للأسف لقد ركز على الأساليب، ولم يشر إلى الأهداف إلا بشكل ثانوي، حتى في نسخته المطورة النوعي ركز على نوعية الأسلوب. رابعا: ما المشكلة في ذلك؟ المشكلة "1" سنشتغل بالأساليب عن الأهداف وبالتالي سيضعف المنتج، فلو زرت المعلم عشرين زيارة صفية سيرتفع المؤشر، ويوهمني بأن عملي ناجح، لكن كثرة الزيارات الصفية في الحقيقة تضعف أداء المعلم، ولا تؤدي إلى تطويره والواقع الطويل للإشراف أكبر دليل. "2" سيحد من إبداع المشرف ويقيده، فلو كان المؤشر مرتبطا بالهدف، والطريقة متروكة للمشرف يقدرها بما يراه مناسبا للموقف، هنا سيظهر الإبداع وينطلق المشرف ويصرف كل وقته وجهده في تحقيق الهدف بكل أسلوب مناسب، فيزيد إنتاجه وعمله.
هل لدينا هذا المستوى من المقيمين المؤهلين؟ وهل لدينا جهة محايدة فعلا لتطبيق مثل هذا القياس؟ وهل لدينا مؤشرات أداء للتعليم (سواء لدى هيئة التقويم أو وزارة التعليم)؟ لا أعلم... فلا يوجد شيء منشور على مواقعها، ولكن ما وجدته منشورا عبر مواقع هنا وهناك وسمعت عن تطبيقه هو مؤشرات الأداء الخاصة بالإشراف التربوي (تسمى منظومة قيادة الأداء الإشرافي) وهذه تختلف عن سياقنا اليوم فهي منهج إشرافي جديد استخدم مؤشرات الأداء KPIs كأدوات «رقابية» لضمان تحقيق العمل ربما نتحدث عنها لاحقا بإذن الله.