جمعتها لكم في ملف وورد جاهزة للطباعة روعه الله يجزاك الجنه رآآآآآآآآآآآآآآآآآآئعة تسلم ايدك جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا كتبت بواسطة وااشوقاه للجنه روعه الله يجزاك الجنه.. آآمين وإياك يا عزيزتي حفظك ربي ،، كتبت بواسطة حبيبة لَكِ رآآآآآآآآآآآآآآآآآآئعة تسلم ايدك جزاك الله خيرا.. الأروع تواجدك حبيبة سلمكِ الله ياغالية كتبت بواسطة حكاية يوم جزاك الله خيرا.. آآمين وإياك يا حكآية أسعدك الله ،،: رائعة طيوفة! ماشاء الله ربنا يحفظك ويبارك فيكِ وفقك الله ().. الأروع قربكِ ياغالية حفظكِ ربي ووفقك لكل خير ،،: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته رائعة ياغالية الله يجزاك خير ويحفظك من كل شر::
الروابط المفضلة الروابط المفضلة
الكلمات الاستدلالية لهذا الموضوع الروابط المفضلة الروابط المفضلة
فهذه الخطوة الجريئة والإنسانية،التي أرادت الحكومة أن تنجزها لفائدة هذه الفئة المهمشة من المعاقين،بمنحهم مساعدة مالية ،تعد من أفضل وأكرم الانجازات بحيث تزد إلى هؤلاء الابتسامة والاحساس بالانتماء الى وطن لاينسى أحدا من أبنائه…. فهم أبناء الوطن لا محالة….. فمهما كان أجر المنحة قليل،فأجرها كثـــــــــــيـــــــــر. Loading...
Accueil Journal Régional National International Femme Santé Sport Enseignement Jeunes talents MRE Bibliothèque Histoire Economie Tourisme Islam Arts le saint coran Nous contacter Home » Correspondants » مشروع المالية ومنحة المعاقين. 2015-10-27 بشرتنا بعض الأخبار التي تناولتها وسائل الإعلام أن في إطار صندوق التكافل الاجتماعي ، أضاف مشروع المالية التفاتة مالية للمعاقين وذلك في أخر سنة من عمر حكومة بن كيران: وهذه بشرى كبيرة لهذه الفئة من المحرومين صحيا واجتماعيا وماديا. تقسم الاعاقات إلى عدة أصناف: فهناك الإعاقة الحركية (ويلزمها كرسي متحرك). وهناك الإعاقة الذهنية (متأخري النمو والمنغوليين والأوتيست…. ) وهناك إعاقات بصرية (العمي) وسمعية (الصم والبكم). وكثير من الإعاقات الأخرى التي لا يتسع لها هذا المقال ولكن كلها حواجز اجتماعية تمنع المعاق من الاندماج في وسطه العائلي والمدرسي والاجتماعي بصفة عامة. فالإنسان المعاق يفقد كثيرا من كرامته وإنسانيته بسبب نظرة المجتمع إليه أنه كائن لايصلح لشيءرغم مواهبه المدفونة وطموحاته المقموعة نظرا لحاجته للاخر. (المعاق حركيا في حاجة لمن يطهره ويغسله من الغائط وتلك أقصى مراحل الشعور بالدونية وفقدان الكرامة) وكل معاق في حاجة الى الأخرين الذين كثيرا ما لا يعيرونه أدنى اهتمام ما أحوجه إليه.