masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

جريدة الرياض | حرب الخليج الرابعة

Monday, 29-Jul-24 20:09:33 UTC

Twitter Facebook Linkedin whatsapp الجمعة، 03-01-2020 الساعة 07:19 باغتيال الولايات المتحدة الأمريكية لقائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني؛ تصاعَد التوتر بين واشنطن وطهران، بعدما أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) سابقاً إرسال حاملة الطائرات "أبراهام لينكولن" وطائرات قاذفة إلى الشرق الأوسط، بزعم وجود معلومات استخباراتية تفيد باستعداد إيران لتنفيذ هجمات قد تستهدف القوات أو المصالح الأمريكية. هذا التوتر أعاد إلى الأذهان أجواء الحروب الثلاثة التي عاشتها منطقة الخليج أعوام 1980-1988 بين العراق وإيران، والثانية حرب الكويت عام 1990-1991، والثالثة خلال غزو العراق عام 2003، لتنذر هذه الأجواء بحرب رابعة في الأفق. وفي هذا الإنفوجرافيك نستعرض أطراف حرب الخليج الرابعة إن حدثت..

2021.. حرب الخليج الرابعة تضرب «العراق» - الشارع الجديد

حرب الخليج الرابعة بين إيران ودول الخليج - YouTube

حرب الخليج (توضيح) - ويكيبيديا

وصلت التقديرات الأولية إلى 3 تريليونات دولار للكلفة المباشرة تضاف اليها تكاليف غير مباشرة لا تقل عن تريليون دولار. ترامب يشعر بالإحباط من بعض كبار مستشاريه، الذين يعتقدُ أنهم يدفعون الولايات المتحدة لمواجهة عسكرية مع إيران. التوتر الجاري حالياً أعاد إلى الأذهان أجواء الحروب الثلاثة التي عاشتها منطقة الخليج منذ العام 1980 حتى 2003. حالة استنفار أمني "غير مسبوقة" جارية في البلاد، خاصة في محيط المنشآت النفطية والمياه الإقليمية. رغم التصعيد الجاري في الخليج بين الإيرانيين والأمريكيين لكنّ الطرفين يقولان معاً وبحسب أرفع المسؤولين إن الحرب لن تندلع. سياسة ترامب تجاه إيران بلا هدف واضح، ومن ثم فإنها بلا نتائج إيجابية معقولة. قال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض إن الولايات المتحدة "سترى ما سيحدث مع إيران لكن إن حاولت فعل أي شيء فسيكون ذلك خطأً كبيراً". جميع الفيديوهات إحباط هجوم في الإمارات توقعات بضربة إيرانية لـ"إسرائيل" دول الخليج في وسط المناكفات باغتيال سليماني.. حرب عالمية ثالثة.. ماذا يعني حظر الطيران فوق أوكرانيا؟. أمريكا تشعل فتيل أزمة كبرى مع إيران العين بالعين.. والناقلة بالناقلة! برغم حيادها.. الكويت تسعى لتأمين أراضيها إيران تضرب بتهديدات أمريكا عرض الحائط!

حرب عالمية ثالثة.. ماذا يعني حظر الطيران فوق أوكرانيا؟

@ أما الطرف الرابع وهو دول الخليج والدول العربية الأخرى، فهي سوف تجر إلى الحرب رغماً عنها وسوف تدور رحى الحرب على مقربة منها أو على أراضيها، وسوف تكون من أكبر الخاسرين خصوصاً لو فكرت إيران بغلق مضيق هرمز أو إعاقة الملاحة في الخليج أو ضرب المنشآت الصناعية والبترولية في الخليج ظناً منها أن ذلك يلحق الأذى بالمصالح الأمريكية. 2021.. حرب الخليج الرابعة تضرب «العراق» - الشارع الجديد. مع العلم أن ذلك لو فعلته إيران فإنه سوف يخدم المصالح الإسرائيلية والأمريكية على حد سواء، وذلك لأن ذلك الأسلوب سوف يجر دول وشعوب المنطقة ضد إيران، وهذا ما تحلم به كل من أمريكا وإسرائيل، هذا من ناحية، ومن ناحية ثانية فإن أي دمار تسببه إيران للمنشآت الاقتصادية في الخليج سوف يكون من مصلحة الشركات الاحتكارية في أمريكا عند إعادة الإعمار. كما أن انقطاع تصدير البترول من الخليج بسبب تلك الحرب - لا قدر الله - سوف يمكن أمريكا من تنفيذ خطتها المتمثلة في الاستغناء عن بترول الخليج بحلول عام (2025)م والذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي جورج بوش قبل عام. نعم إن أمريكا تسعى بكل صدق من أجل الاستغناء عن بترول الخليج ولذلك فهي تسعى من أجل تأمين مصادر أخرى للبترول من ناحية وإيجاد مصادر بديلة للطاقة من ناحية أخرى.

كما شدد على أن هناك جهدا استخباراتيا مكثفا لجمع المعلومات عن منفذي الهجمات الإرهابية. تفجير مزدوج.. في صباح الخميس الماضي، إستهدف تفجيراً انتحارياً مزدوجاً استهدف سوقاً شعبياً في منطقة ساحة الطيران وسط بغداد، التي غالبا ما تعج بالمارة والتي شهدت قبل ثلاث سنوات تفجيرا انتحاريا أوقع 31 قتيلا. وأشار إلى سقوط 35 قتيلا ونحو 110 جريح، في التفجير الذي وصف بالخرق الأمني الخطير، لا سيما أن العاصمة العراقية كانت تشهد منذ أكثر من أسبوع استنفارا أمنيا غير مسبوق منذ مطلع الشهر الجاري. تظاهر أنه بحاجة للمساعدة.. وأوضح اللواء تحسين الخفاجي الناطق بإسم قيادة العمليات المشتركة في تصريحات للعربية أن أحد الانتحاريين تظاهر أنه بحاجة للمساعدة، وحين تجمع الناس أقدم على تفجير نفسه، لجمع أكبر عدد من الضحايا. كما أفاد بأن القوات الأمنية كانت تلاحق أحد الانتحاريين إلا أنه فجر نفسه عند الوصول إلى السوق. و أكد أن الإرهابيين يحاولون استهداف المناطق الشعبية لكبر حجمها. إلى ذلك، قال إن الأجهزة الأمنية العراقية أحبطت الكثير من العمليات الإرهابية، مبيناً أن التحقيقات مستمرة لمعرفة من ساعد الانتحاريين. 35 قتيل و110 جريح.. وأشارت البيانات بسقوط 35 قتيلا على الأقل و110 جريح، في التفجيرين الانتحاريين الخميس، وفق ما أعلنت السلطات العراقية، في اعتداء لم تشهد مثله العاصمة العراقية منذ أكثر من 18 شهرا.

من جانبها، لا تزال إيران تكابر وتقلّص من احتمال اندلاع الحرب، حيث اعتبرت أن واشنطن «لن تجرؤ على مهاجمتها»، وهددت باستهداف قواعدها القريبة من حدودها ورفضت الاستجابة لدعوة الرئيس ترمب للاتصال به. وفي الواقع فإن ذلك يعود إلى اعتبارات عديدة تتصل برؤية طهران للمسارات المحتملة للتصعيد الحالي مع واشنطن والخيارات المتاحة أمام الأخيرة، وأهمها قيام حرب بين الطرفين. ورغم أن هناك دعوات للتفاوض، فإن إيران ما زالت مصرّة على رفضها وهي الدعوات التي ما زال الرئيس ترمب يوجهها حتى بعد التحركات العسكرية الأخيرة إلا أن ذلك قد يكون قراراً مرحليّاً، بانتظار نضوج ظروف قد تُعزز من فرصة إجراء مفاوضات جديدة مع واشنطن، وتشترط إيران إجراء المفاوضات في العراق أو الكويت.