masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الفانتازيا في العلاقة الزوجية

Thursday, 11-Jul-24 11:05:44 UTC

إذا كنت تسألين عن الفانتازيا في العلاقة الزوجية، فما عليك سوى متابعة قراءة هذه المقالة على موقع عائلتي لتحصلي على أشهر 4 أنواع منه الصحي ومنها غير الصحي. يتميّز الزواج الناجح والسعيد بالتوازن في كامل عناصره، أي أن تكون العلاقة متماسكة وواعية من حيث التصرفات والاحترام بين الأزواج، بالإضافة الى العلاقة الحميمة الصحية. في الحقيقة، تشير العديد من الدراسات والاختبارات الخاصة إلى أنّ العلاقة الحميمة من الأركان الأساسية لاستمرار الزواج. لذا، نقدّم لك في هذه المقالة معلومات حول أنواع الفانتازيا في العلاقة الزوجية، المضرة والصحية، لتتمكني من تحديد الأنسب لنجاح زواجك. الفانتازيا في العلاقة الزوجية إنّها المخيلة الجنسية التي تلعب دورًا مهمًّا في سير العلاقة الحميمة بين الأزواج. الضجر في العلاقة الزوجية. وفي الحقيقة، في حين أنّه يمكن للفانتازيا أن تجعل العلاقة بينكما أكثر متعةً إلا أنّها في الوقت نفسه قد تدلّ على مشكلة نفسية لدى أحد الأزواج. انتبهي! واقرأي جيّدًا عن الأنواع! الجماع العنيف إنّ ضرب مواضع مختلفة من جسم المرأة خلال العلاقة الحميمة، مثل منطقة المؤخرة، وجذب الشعر، أو اعتماد العنف اللفظي، قد يكون مؤشر خطير يدمّر العلاقة بدلًا من أن يحافظ عليها.

الفانتازيا في العلاقة الزوجية المتكرر

في المقابل كشفت الدراسة بعض الاختلافات بين الجنسين، ولعلّ أبرزها موضوع الأولوية في الجنس: ففي حين أن النساء يركزن أكثر في مخيّلتهنّ على مسألة الأماكن التي يمارسن فيها الجنس، فإن الرجال يركزون أكثر في عقلهم على هوية الشخص الذي يمارسون الجنس معه. معظم الأوهام الجنسية التي تساور المرء يكون محورها بطلٌ واحدٌ، وهو الشريك الحقيقي نفسه، وفق ما كشف "ليميلير":"تشير نتائج الدراسة إلى أن الشخص الوحيد الذي يظهر على الأرجح في أوهامكم الجنسية هو شريككم الرومانسي الحالي". فقد أكد الباحث أن الأفراد يتخيّلون أنهم يمارسون الجنس مع الشريك الحقيقي أكثر من إقامة علاقةٍ حميميةٍ مع المشاهير والنجوم الإباحيين. تنويع الخيال الجنسي ضروري للعلاقة الحميمية - الحب ثقافة. أما السبب فيكمن في كون الأوهام الجنسية غالباً ما تكون هادفة إلى تلبية احتياجاتنا العاطفية، مثل الشعور بأننا محبوبون ومرغوبون جنسياً وعليه فإن من الصعب إشباع هذه الرغبات مع أشخاص من نسج الخيال. لا نبالغ إن قلنا أن الأوهام الجنسية هي مؤشر لعمق الإنسان، تعكس ما في داخل الشخص من مشاعر وأحاسيس خاصة وأن هذه التخيّلات الجنسية تعطي لمحة عن شخصية الإنسان، إذ أن المغامرات الجنسية التي يتخيلها المرء يمكن أن تكشف عن الطريقة التي يرى بها نفسه ومكانته في العالم من حوله.

الفانتازيا في العلاقة الزوجية وأزواج يغضبون من

وهو لا ينفض كاملا بسهولة إلى مع الولادة الطبيعية أو الخضوع للجراحة. 6- الواقع مختلف عن الخيالات الرجال الذي يعتادون مشاهدة الأفلام الإباحية أو القبلات في الأفلام، فقد يشعرون بصدمة عند ممارسة العلاقة الحميمة الأولى مع الزوجة وكذلك الأمر طبعا بالنسبة للنساء. فهذه الأفلام تُداعب دائما الخيال والمبالغة هى أساسها، ولكن الواقع يختلف تماما. الروحاني جابرالدين: الفاظ جنسية تقال اثناء ممارسة الجنس. فالعلاقة الحميمة الحقيقية قد تكون خالية من الكثير من الفانتازيا والخيال الذي نُشاهده أو نتصوره. لذلك يجب على الطرفين ممارسة العلاقة الحميمة بذهن صافي وعدم توقع أي شىء للاستمتاع بالتجربة الحقيقية. 7- المداعبة تُذيب الكثير من الثلج بينكما من الحقائق الهامة عن ممارسة العلاقة الحميمة الأولى، هو إغفال الأزواج لفكرة المداعبة. فبعض النساء قد يُفضلن هذا الأمر أكثر من العلاقة الحميمة، لذلك يجب أن تبدأ العلاقة بالمداعبة أولا. فعلى الزوج أن يتحدث مع زوجته ويُشعرها بالراحة والطمأنينة، وهى أيضا عليها أن تُبادله الحديث، وأن بتبادلا القبلات والأحضان واللمسات، وربما بعض الكلمات الرومانسية. كل هذه العوامل تُحفز الطرفين على الدخول في العلاقة الحميمة، كما أنها تخلق جو رائع من الدفء والرومانسية وتجعل كل منهما يشعر بالارتياح أثناء ممارسة العلاقة الحميمة للمرة الأولى.

الفانتازيا في العلاقة الزوجية المثيرة العاب غرفة

التطرق إلى الحديث عن الأحلام الجنسية لا يزال يعتبر من المحرّمات خاصة في مجتمعنا العربي الذي يعتبره من الأمور الخاصة، ويعتبر تناوله في العلن خدش للحياء وتجاوز واضح للخطوط الحمراء اكتشف بحث موسع عن الأحلام الجنسية أن العلاقة الجنسية الثلاثية، والعبودية وتجريب وضعياتٍ جنسيةٍ جديدةٍ أو أماكن جديدة هي من بين الأوهام الأكثر "شعبية" وشيوعاً بين الناس. الفانتازيا في العلاقة الزوجية المتكرر. فما هي أكثر النتائج إثارةً للجدل حول أحلامنا الجنسية؟ بالرغم من أنه لكل شخص خياله الخاص وأفكاره الفريدة من نوعها، إلا أن "ليميلر" وجد أن معظم الأوهام الجنسية تندرج في إحدى الفئات التالية: الجنس الجماعي، BDSM (العبودية، الهيمنة/ الخضوع، السادو مازوشية.... ) أو المغامرة، وعليه اكتشف الباحث أن العلاقة الجنسية الثلاثية، والعبودية وتجريب وضعياتٍ جنسيةٍ جديدةٍ أو أماكن جديدة هي من بين الأوهام الأكثر "شعبية" وشيوعاً بين الناس. أبرز أوجه الاختلاف بين الأحلام الجنسية بين النساء والرجال، هو موضوع الأولوية في الجنس: ففي حين أن النساء يركزن أكثر في مخيّلتهنّ على مسألة الأماكن التي يمارسن فيها الجنس، فإن الرجال يركزون أكثر في عقلهم على هوية الشخص الذي يمارسون الجنس معه وبخلاف ما يعتقد البعض، فقد أظهرت النتائج وجود أوجه تشابه كثيرة بين الرجال والنساء، وتعليقاً على هذا الموضوع قال "جاستين":" وجدت أن العديد من الأوهام الجنسية التي يميل الناس إلى قولبتها على أساس أنها ذكورية كالعلاقات الثلاثية أو أنثوية كالإنجاز العاطفي هي في الواقع أمور يتخيّلها غالبية النساء والرجال على حدّ سواء".

أما في الدردشات الحميمية التي تدور بين الأصدقاء، نجد أن بعض الأشخاص يكسرون هذا "التابو" بحيث أنهم بتباهون بمخيّلاتهم الجنسية الواسعة والنشيطة لناحية "التفنن" في الأوضاع الجنسية الغريبة والمغامرات المثيرة. في حين أن البعض الآخر يكشف عن أوهامه الجنسية، إنما بخجلٍ وبارتباكٍ ظناً منه أن هذه التصوّرات الجنسية المرسومة في ذهنه قد تُعتبر ضرباً من الجنون أو حتى نوعاً من الخيانة خاصة في حال كان المرء متزوجاً في الحقيقة أو منخرطاً في علاقةٍ عاطفيةٍ جدّيةٍ. تخيلاتنا الجنسية: كيف نرى بها دواخلنا عارية، جميلة، دون رتوش بهدف معرفة المزيد من الأمور التي تدور حول الأوهام الجنسية ومعانيها، أجرى أخصائي في علم النفس الاجتماعي "جاستين ليميلر" أكبر وأشمل دراسةٍ من نوعها في هذا الموضوع. الفانتازيا في العلاقة الزوجية وأزواج يغضبون من. فقد سأل "ليميلر" أكثر من 4000 شخص أميركي تتراوح أعمارهم بين 18 و87 عاماً من بيئاتٍ مختلفةٍ حول تخيّلاتهم الجنسية. وضع الباحث النتائج التي توصل إليها في كتابه: "أخبرني ما تريد" Tell Me What You Want: The Science of Sexual Desire and How It Can Help You Improve Your Sex Life وهي تقدم الكثير من الإضاءات حول الأفكار الجنسية التي تتكرر لدينا جميعاً والتي نحتفط بها لأنفسنا في الكثير من الأحيان.