masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

لبس التركي التقليدي

Saturday, 06-Jul-24 04:15:49 UTC

يجب أن نستمر في محاربتنا لهذا التنظيم المجرم الخبيث ونزيد من وتيرة وسعة تنظيمنا في مواجهة أكاذيبه التي يبثها وينشرها عبر وسائل الإعلام الداخلية والخارجية، فنحن اليوم بحاجة ماسة لدبلوماسية جديدة ووسائل اعلام قوية كدواء لداء وسم تنظيم فتح الله غولن الإرهابي الذي يسمم به الغرب، فكما استطعنا إيقاف دباباتهم نستطيع وبكل تأكيد إيقاف أكاذيبهم وخداعهم. هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك! مقالات الكتاب المنشورة تعبر عن رأي كاتبها، ولا تعبر بالضرورة عن رأي ترك برس

لبس التركي التقليدي المغربي

والخيار الثاني هو لبس السالفار (Salvar) وهو عبارة عن سروال فضفاض يصل طوله إلى الكاحل. وهو شبيه بما كان يسمى قديماً سراويل الحريم. لبس التركي التقليدي والتعليم. ويلبس السالفار مع قميص يسمى جومليك (Gomlek) وسترة صوفية تسمى هيركا (Hirka). أما الخيار الثالث فهو القفطان الذي يتماوج بالزخرفة التقليدية على الصدر والأكمام وهو عبارة عن عباءة أو سترة طويلة تلبس فوق اللباس، وأغلبها طويلة بأكمام طويلة واسعة أو تصل إلى الكوع. وتذكر المصادر التاريخية أن القفطان كان اللباس الرسمي للسلاطين العثمانيين، وكان يشكّل واحدة من المجموعات الرئيسية للقصر "توبكابي" في إسطنبول. والبعض من أنواع القفطان قيّم للغاية حتى أنه كان يقدم كهدية ومكافأة لكبار الوجهاء والجنرالات المنتصرة في الاحتفالات الدينية. التنقل بين المواضيع

وبكثير من الحسرة والألم، تحدث الشيخ إسماعيل لــ الجزيرة نت والذي ورث حرفته هذه عن شقيقه المتوفى ورابط في شارع "الطرازون" منذ خمسينيات القرن الماضي عن إصرار الطرازين والخياطين على الحفاظ على جزء هام من التوليفة المتكاملة والمتفردة للأزياء التقليدية الرجالية الجزائرية التي يعاني جزء كبير منها من التغييب والنسيان، مثل العمامة وسروال اللوبيا. عزوف الجيل الجديد عن امتهان هذه الحرفة مصدر قلق بالغ للشيخ إسماعيل، فجيل اليوم -على حد تعبيره- يهوى الأنشطة التجارية والحرفية الخفيفة والتي تدرّ عليه الربح السريع، بينما يتهربون من هذه الصنعة التي تتطلب دقة متناهية، واتقانا بالغا، ونفسا طويلا. وإذا كانت القشابية والبرنوس بشكل خاص ألبسة تنسج قديما من طرف النساء في البيوت، وتقدم هدايا وعربون حب ووفاء للأزواج أو الأقارب، فإن هذه العادة اندثرت اليوم، ويخشى أن يكون مصير هذا اللباس كمصير الألبسة النسائية التي ميزت حرائر الجزائر مثل "الحايك" و"العجار" المصنوعة من الحرير الأبيض الخالص والناصع.