masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

في قصة موسى والخضر

Saturday, 06-Jul-24 05:24:17 UTC

قصص من القرآن - قصة موسى عليه السلام والخضر - YouTube

  1. موسى والخضر: الشرع والقدر (العقل في مواجهة الغيب) - سلمان بن فهد العودة - طريق الإسلام
  2. قصص من القرآن - قصة موسى عليه السلام والخضر - YouTube

موسى والخضر: الشرع والقدر (العقل في مواجهة الغيب) - سلمان بن فهد العودة - طريق الإسلام

لدى تتبع النص وجدت ان النص تم اضافته إلى التلمود بعد سنة 600 للميلاد وهذا يعني أن اليهود لما سمعوا أن القرآن ذكر قصة موسى مع الخضر بتفصيلات واضحة بيّنة ، عمدوا إلى ارجاع نص قصة موسى والخضر ولكن ليس إلى التوراة بل إلى التلمود لأنهم يرون التلمود بمثابة التوراة لا بل افضل منها وبذلك يخفون عملية طمس هذه القصة والتعتيم عليها حيث اختلطت قصة موسى والخضر بالكثير من الخرافات التي تم تدوينها في التلمود فاعتبروا القصة خرافة ، لأنها تُظهر موسى جاهلا امام الخضر الذي يطلقون عليه في التوراة اسم (الياهو الملك). وهذه أيضا اختفت من ترجمات ألتوراة. قصص من القرآن - قصة موسى عليه السلام والخضر - YouTube. اضافة إلى حذف القصة فإن هناك قصص أخرى تحكي نفس ما يحكيه القرآن ولكن نُسبت إلى أشخاص آخرين ومنهم الاسكندر الذي ينقلون عنه بأنه هو وطبّاخه أندرياس ذهبا بحثا عن ينبوع الحياة. وفي الطريق بينما كان أندرياس يقوم بغسل السمكة في ينبوع عادة السمكة إلى الحياة فنزل أندرياس للامساك بالسمكة فاكتسب الخلود. ولما علم الاسكندر رجع بحثا عن الينبوع ولكنه لم يجده. ثم لماذا لا يكون مجمع البحرين في جنوب العراق ملتقى دجلة والفرات ليصبا في شط العرب ثم الخليج الفارسي خصوصا وأن أغلب قصص شجرة الخلود او نبع الخلود ذكرت الكتب المقدسة والمدونات القديمة بأنها في هذه المنطقة.

قصص من القرآن - قصة موسى عليه السلام والخضر - Youtube

واثبتوا قصة موسى وتربيته في قصر فرعون. واثبتوا قصة سليمان نظرا لثروته الهائلة ، وفي التوراة اثبتوا اشياء اخرى كثيرة ولكنهم قاموا بحذف ما لا يعجبهم مثل حذف إسماعيل لأنه ابن جارية،وحذف قصة موسى والخضر لأن موسى يظهر فيها رجلا ضعيفا امام الخضر تابعا له لا علم له وحسب قولهم: (جاهل) وهم لا يُريدون نبيا جاهلا وهم يعتبرون انفسهم ملح الارض وسادتها فهم رفضوا طالوت (12) مع ان الله زاده بسطة في العلم والجسم ، فكيف يقبلون بنبي جاهل مثل موسى، ولما لم يكونوا قادرين على قلع موسى من التوراة، عمدوا إلى قلع النص من اساسه ورميه في كتاب آخر أخفوه بعناية طيلة قرون. موسى والخضر: الشرع والقدر (العقل في مواجهة الغيب) - سلمان بن فهد العودة - طريق الإسلام. والغريب ان مسرح الاحداث التي جرت على بني إسرائيل وأسست لتاريخهم تعرف الخضر جيدا من حدود فلسطين وسيناء والأردن وسوريا في دير الزور ،كما قال الأب بولس نعمان: (وأما (الخضر الأخضر)، فهو مكرم من بادية البلقاء ومؤاب، فهو على زعم العرب أول من امتطى جوادا وحمل رمحا وانتضى سيفا، وعلّمهم الخوض في ساحات الوغى). (13) إذن اين ذهبت قصة موسى والخضر وهذه التوراة بين أيدينا تخلوا منها ، والقرآن يُثبتها؟. بعد البحث والتنقيب في اكثر من مصدر وجدت أن اليهود وضعوا هذه القصة في اهم فصول (التلمود) (14) واخفوا اسماء ابطالها بعناية، وعلى عادتهم قاموا بتغيير الاسماء وبعض الاحداث وقادني السؤال عن السبب أيضا الذي من اجله وضعوا القصة في التلمود ،ووضعهم لاسم (الرابي يوحنان بن ليفي) بدلا من موسى ، فعرفت ان التلمود كتاب لا يزال يستقبل آراء وفتاوى وتفسيرات طبقة الحاخامات العليا ويُمكن بسهولة وضع اي شيء فيه بعكس التوراة التي انتشرت في العالم ولا يُمكن اضافة أي شيء لها.

قصة موسى والخضر والصحبة الصالحة الحاجة إلى الصحبة الصالحة:إذ أن سيدنا موسي " عليه السلام " حينما عزم على السفر أخذ في صحبته فتى يدعى " يُوشع بن نون" والذي كان في عون النبى موسي ومساعدته في حمل الطعام وإعداده وغيرها من الأمور. تلخيص قصة موسى والخضر الواردة في سورة الكهف. قصة موسى والخضر والدافعية نحو التعليم الدافعية نحو التعلُّم: ذلك إذ أن نبى الله موسي "عليه السلام" رغم علو مكانته بين قومه فقد إمتثل لأمر الله ورحل باحثا عن الرجل ذو العلم وهو "الخضر" وكان كله تلهف للقاء ذلك الرجل إذ قال تعالى: ﴿ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا ﴾ (الكهف: 66)وهو ما يؤكد على رغبة سيدنا موسي "عليه السلام" الحقيقية في تحصيل العلم ، وقال تعالى: ﴿ قَالَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا ﴾ (الكهف: 69). قصة موسى والخضر وتواضع طالب العلم تواضع طالب العلم: فسيدنا موسي "عليه السلام "عندما إلتقى بالخضر لم يقل له قولا ينم على الكبر والتعالى بل على العكس ، طلب العلم بكل لطف وتواضع قائلًا: ﴿ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا ﴾ (الكهف: 66). قصة موسى والخضر الجمع بين التعليم النظري والعملي الجمع بين التعلم النظرى والعملى: إذ أنَّ الخضر لم يستخدم مع سيدنا موسي طريقة الإلقاء فحسب ، بل خرج به إلى الميادين لكى يرى بنفسه ويتعلم " خرق السفينه ، بناء الجدار، قتل الغلام " ذلك لأن ما يراه بشكل عملى سيستقر في ذهن سيدنا موسي "عليه السلام " لا محالة.