masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

أهمية التعاون في المجتمع - سطور

Wednesday, 03-Jul-24 14:17:51 UTC

– يحقق التكافل بين الأفراد مما يؤدي إلى تماسك المجتمع وزياد قوته – ينشر المحبة بين أفراد المجتمع – يساهم التعاون في تحقّيق النجاح في أكبر الاستثمارات – استغلال الطّاقات الكامنة في كل فرد بطريقة صحيحة، فيعود ذلك بفوائد عديدة على المجتمع – يساعد على زيادة سرعة التقدم التقني والعلمي – يصبح المجتمع أكثر تماسك وقوة. صور التعاون في المجتمع التعاون في الدراسة فإن كان أحد الزملاء في مقاعد الدراسة بحاجة إلى استيعاب شيء ما فيجب التعاون معه ومساعدته في معرفتها. – التعاون مع عامل النظافة في إزالة النفايات من الطُرق. – التعاون عن طريق مساعدة كبار السن والفقراء والمحتاجين. – التعاون يؤدي إلى نجاح مؤسسات المجتمع لأن المؤسسة التي يتشارك أفرادها في العمل وفي صنع القرارات، وتقوم بتطبيقها على الواقع هي مؤسسة ناجحة لديها إدارة جيدة تطبق مفهوم التعاون، وتبث روح التنافس الشريف بين موظفيها، وتشجعهم على العمل كفريق متكامل، ويساهم أفرادها في خدمة مجتمعهم. أهمية التعاون في المجتمع - سطور. التعاون في الإسلام – أهمية التعاون في الإسلام جاءت بأسلوب الخطاب الجماعي في الآيات القرآنية بأكثر من طريقة فقد ووردت (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ) في القرآن الكريم 89 مرة، ووردت (أَيُّهَا النَّاسُ) في القرآن الكريم 20 مرة، ووردت (بَنِي آدَمَ) في القرآن الكريم 5 مرات، وهذا دليل واضح على أهمية التَعاون و العمل الجماعي.

  1. منظمة التعاون الإسلامي تؤكد دعمها حق الشعب الفلسطيني في السيادة على أرضه
  2. «التعاون الإسلامي»: القدس خط أحمر.. ولا أمن ولا استقرار إلا بتحريره من الاحتلال
  3. حث الإسلام على التعاون على كل ما فيه خير - إسلام ويب - مركز الفتوى
  4. أهمية التعاون في المجتمع - سطور

منظمة التعاون الإسلامي تؤكد دعمها حق الشعب الفلسطيني في السيادة على أرضه

ونقف هنا وقفات مع نماذج مِن تعاون الصَّحابة رضي الله عنهم: تعاون الصَّحابة رضي الله عنهم في حفر الخندق: نقل لنا الصَّحابيُّ الجليل أنس بن مالك رضي الله عنه صورة مِن تعاون الصَّحابة وتكاتفهم في حفر الخندق، فيقول: "جعل المهاجرون والأنصار يحفرون الخندق حول المدينة، وينقلون التَّراب على متونهم، ويقولون: نحن الذين بايعوا محمَّدًا على الإسلام ما بقينا أبدًا والنَّبيُّ صلى الله عليه وسلم يجيبهم ويقول: اللَّهمَّ إنَّه لا خير إلَّا خير الآخرةْ فبارك في الأنصار والمهاجرةْ" ( البخاري: 2835). تعاون أبي بكر وأهل بيته مع النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم في هجرته: جهَّز أبو بكر راحلتين عندما أعلمه النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم بالهجرة، وخاطر بنفسه وهاجر مع النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم، وعندما وصلا غار ثور دخل أبو بكر أوَّلًا ليستبرأ الغار للنَّبيِّ صلى الله عليه وسلم كي لا يصيبه أذى، وأعدَّت أسماء بنت أبي بكر لهما جهاز السَّفر، وكان عبد الله بن أبي بكر يأتي لهما بأخبار قريش، وعامر بن فهيرة مولى أبي بكر يريح الغنم عليهما وهما في الغار ليشربا مِن لبنها، وفي طريقهما إلى المدينة كان أبو بكر إذا تذكر طلب قريش للرَّسول صلى الله عليه وسلم مشى خلفه، وإذا تذكر رصدها له مشى أمامه (البخاري: 3905).

«التعاون الإسلامي»: القدس خط أحمر.. ولا أمن ولا استقرار إلا بتحريره من الاحتلال

تعاون الصَّحابة رضوان الله عليهم في بناء المسجد النبوي: عندما قال النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم لبني النَّجار: « يا بني النَّجار ثامنوني بحائطكم هذا، قالوا: لا والله لا نطلب ثمنه إلَّا إلى الله، فقال أنسٌ: فكان فيه ما أقول لكم قبور المشركين، وفيه خربٌ وفيه نخلٌ، فأمر النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم بقبور المشركين، فنُبِشَت، ثمَّ بالخرب فسوِّيت، وبالنَّخل فقطِّع، فصفُّوا النَّخل قبلة المسجد، وجعلوا عضادتيه الحجارة، وجعلوا ينقلون الصَّخر وهم يرتجزون والنَّبيُّ صلى الله عليه وسلم معهم، وهو يقول: اللَّهمَّ لا خير إلَّا خير الآخرة فاغفر للأنصار والمهاجرة » (البخاري: 428، ومسلم: 524). تعاون الأنصار مع المهاجرين بعد الهجرة: قال عبد الرَّحمن بن عوف رضي الله عنه: "آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بيني وبين سعد بن الرَّبيع، فقال لي سعد: إنِّي أكثر الأنصار مالًا، فأقاسمك مالي شطرين، ولي امرأتان، فانظر أيتهما شئت حتى أنزل لك عنها، فإذا حلَّت تزوجتها، فقلت: لا حاجة لي في ذلك، دلُّوني على السُّوق، فدلُّوني على سوق بني قينقاع، فما رحت حتى استفضلت أقِطًا صورة وسمنًا" (البخاري: 2048). وقالت الأنصار للنَّبيِّ صلى الله عليه وسلم: اقسم بيننا وبينهم النَّخل، قال: لا.

حث الإسلام على التعاون على كل ما فيه خير - إسلام ويب - مركز الفتوى

وأكد رفضه للانتقائية في تطبيق القانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي لحقوق الإنسان، وأن يستمر استثناء الشعب الفلسطيني، الذي يعاني من غياب العدالة تحت احتلال عسكري دام أكثر من خمسة وخمسين عاماً ويشدد على أنه لا يمكن أن يترك الشعب الفلسطيني تحت رحمة احتلال عسكري قاس وغير قانوني يجسد كافة مظاهر العنف والبطش والفصل العنصري. وطالب بتطبيق كافة الحقوق والحمايات المكفولة وفقاً للقانون الدولي والتي تمنح لكافة الشعوب الأخرى. كما أكد رفضه المطلق لمحاولات تبرير العدوان الإسرائيلي المتواصل ضد الشعب الفلسطيني، داعيا لأن يتم إنهاء الاستثناء الذي تتمتع به إسرائيل، سلطة الاحتلال الاستعماري، إزاء التزاماتها المنصوص عليها في القانون الدولي، وطالب المجتمع الدولي بأن يخضعها للمساءلة عن كافة جرائمها بحق الشعب الفلسطيني. التعاون في الاسلام. ودعا إلى اتخاذ المزيد من الإجراءات الفعالة لتذليل العقبات التي تحول دون إعمال حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، وذلك من خلال ضمان توفير الحماية من بطش واعتداءات سلطات الاحتلال الاستعماري ومسائلتها عن جرائمها، بما فيها جريمة الفصل العنصري، وإلى مضاعفة الجهود للتوصل إلى حل عادل قائم على أساس القانون والشرعية الدولية وينهي الاحتلال الاستعماري لأرض دولة فلسطين.

أهمية التعاون في المجتمع - سطور

وحمل البيان الختامي إسرائيل مسؤولية عواقب هذه الممارسات المتصاعدة، رافضًا كافة الإجراءات غير القانونية التي تطال المدينة المقدسة، بما في ذلك محاولات التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى المبارك للحرم القدسي الشريف، مطالبًا بوقفها فورًا ، ما يؤكد أن لا شرعية قانونية أو دينية أو تاريخية لهذه الخطوات الخطيرة التي تمس بحرمة المسجد الأقصى المبارك. وجدد الاجتماع في بيانه الختامي التأكيـد على سيادة دولة فلسطين على كافة الأرض الفلسطينية التي احتلت عام 1967، بما فيها القـدس الشرقية، وحدودها مع دول الجوار ومواجهة أي خطوات من شأنها المساس بذلك، مؤكدًا رفضه وإدانته لأي تسميات مضللة تطلق على المسجد الأقصى للحرم القدسي الشريف، داعيًا الى الامتناع عن إطلاق تسميات دينية على المسجد الأقصى/ الحرم القدسي الشريف، ما تسهم في تزوير تاريخ المسجد والوضع القائم القانوني والتاريخي، ويؤكد أن ذلك من شأنه أن يساهم في تأجيج الصراع وإدامته. وطالب الاجتماع دعم صمود الشعب الفلسطيني الشقيق وجميع حقوقه المشروعة، وفي مقدمتها حقه في الحرية والدولة المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية، على أساس حل الدولتين، وفق القانون الدولي ومبادرة السلام العربية والمرجعيات الدولية المعتمدة، ووقف إسرائيل ممارساتها التصعيدية واعتداءاتها في جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة، ووقف جميع الإجراءات التي تهدد الامن والسلم، وتقوض حل الدولتين وفرص تحقيق السلام العادل والشامل، الذي يشكل خيارًا استراتيجيًا عربيًا واسلاميًا وضرورة إقليمية ودولية؛ كما يدعو الى توفير المساعدات الإنسانية الطارئة للتخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني وتعزيز صموده.

قال النَّوويُّ في تعليقه على حديث: «مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ... »: «صريحٌ في تعظيم حقوق المسلمين بعضهم بعضًا، وحثِّهم على التَّراحم والملاطفة والتَّعاضد في غير إثمٍ ولا مكروهٍ». نماذج عملية من المعلوم أن رسولنا - صلى الله عليه وسلم - كان يسعى لقضاء حوائج المسلمين، والوقوف معهم ومساعدتهم في جميع أحوالهم، حيث كان - عليه الصلاة والسلام - مجبولاً على ذلك، وقد أكدت ذلك أمّ المؤمنين خديجة - رضي الله عنها - عندما كانت تُخفِّف مِن رَوْعِ النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم- عند عودته مِن غار حراء بعد نزول الوحي عليه، وكان فزعًا. * فقد أخرج الإمام البخاري في صحيحه في كتاب بدء الوحي: «... فَدَخَلَ عَلَى خَدِيجَةَ بِنْتِ خُوَيْلِدٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا-، فَقَالَ: «زَمِّلُونِي زَمِّلُونِي»، فَزَمَّلُوهُ حَتَّى ذَهَبَ عَنْهُ الرَّوْعُ، فَقَالَ لِخَدِيجَةَ وَأَخْبَرَهَا الْخَبَر: «لَقَدْ خَشِيتُ عَلَى نَفْسِي» فَقَالَتْ خَدِيجَةُ: كَلا وَاللَّهِ مَا يُخْزِيكَ اللَّهُ أَبَدًا، إِنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، وَتَحْمِلُ الْكَلَّ، وَتَكْسِبُ الْمَعْدُومَ، وَتَقْرِي الضَّيْفَ، وَتُعِينُ عَلَى نَوَائِبِ الْحَقِّ... حث الإسلام على التعاون على كل ما فيه خير - إسلام ويب - مركز الفتوى. »، (أخرجه البخاري).