masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حديث عطر المرأة

Monday, 29-Jul-24 13:07:41 UTC

اذن ماهو حكم خروج المرأة من بيتها وهي متعطّرة ؟ ورد النّهي عن ذلك في الرّوايات الواردة عن أهل البيت (ع). منها: ما ورد عن الإمام الباقر (ع): "... ولا يجوز لها أن تتطيَّب إذا خرجت من بيتها". ومنها: ما ورد عن أبي عبد الله (ع) قال: قال رسول الله (ص): "أيُّ امرأة تطيَّبت وخرجت من بيتها فهي تُلعن حتى ترجع إلى بيتها متى رجعت". ومنها: ما ورد عن أبي عبد الله (ع): "أيما امرأة تطيَّبت لغير زوجها لم يقبل الله منها صلاة حتى تغتسل من طيبها كغسلها من جنابتها". حديث الرسول عن عطر النساء - اكيو. ومنها: ما ورد عن أبي عبد الله (ع) قال: "لا ينبغي للمرأة أن تجمِّر ثوبها إذا خرجت من بيتها". والظاهر من هذه الروايات أن المنهيَّ عنه هو التطيُّب الذي تظهر رائحته للآخرين بمجَّرد المرور عليهم حتى وإن لم يكونوا قاصدين لشمِّه، أما التطيُّب الذي لا يكون له هذا الأثر فالظاهر عدم شمول النهي له، إذ أنَّ من الواضح عدم مرجوحية التطيُّب في نفسه وإنما هو مرجوح بلحاظ ما يترتب عليه من استثارة الآخرين أو إلفات نظرهم، فإذا لم يكن مستوى التطيُّب مقتضيًا لذلك فالظاهر عدم شمول النهي له. ثم إن المراد ظاهرًا من الاغتسال الوارد في الرواية الثالثة هو الغَسل المنتج لإزالة أثر الرائحة، وتنظيره بغسل الجنابة إنما هو لغرض التعبير عن القذارة المعنوية لتطيُّب المرأة لغير زوجها.

  1. آمنة نصير تفسر حديث "عطر المرأة" وعلاقته بالعصر الحديث.. وأح | مصراوى
  2. حديث رسول الله عن عطر النساء - موسوعة عين
  3. د.إبراهيم شعبان وشرح حديث (إذا استعطرت المرأة فهي زانية) – مؤسسة العارف بالله الشيخ سعيد عمران الدح
  4. حديث رسول الله عن عطر النساء - الموسوعة السعودية
  5. حديث الرسول عن عطر النساء - اكيو

آمنة نصير تفسر حديث &Quot;عطر المرأة&Quot; وعلاقته بالعصر الحديث.. وأح | مصراوى

فإن قيل: كونها مع الحُُجاج مظنّة أن ينظر الرجال وجهها إن كانت سافرة ، لأن الغالب أن المرأة السافرة وسط الحجيج ، لا تخلو ممن ينظر إلى وجهها من الرجال. آمنة نصير تفسر حديث "عطر المرأة" وعلاقته بالعصر الحديث.. وأح | مصراوى. فالجواب: أن الغالب على أصحاب النبيّ صلى الله عليه وسلم الورع ، وعدم النظر إلى النساء ، فلا مانع عقلاً ، ولا شرعاً ، ولا عادةً ، من كونها لم ينظر إليها أحد منهم ، ولو نظر إليها: لحُكي ، كما حُكي نظر الفضل إليها ، ويُفهم من صرف النبيّ صلى الله عليه وسلم بصر الفضل عنها: أنه لا سبيل إلى ترك الأجانب ينظرون إلى الشابة وهي سافرة ، كما ترى ، وقد دلَّت الأدلَّة على أنها يلزمها حجب جميع بدنها عنهم. وبالجملة: فإن المنصف يعلم أنه يبعد كل البعد أن يأذن الشارع للنساء في الكشف عن الوجه أمام الرجال الأجانب ، مع أن الوجه هو أصل الجمال ، والنظر إليه من الشابة الجميلة هو أعظم مثير للغريزة البشرية وداعٍ إلى الفتنة ، والوقوع فيما لا ينبغي ، ألم تسمع بعضهم ، يقول: قلت اسمحوا لي أن أفوز بنظرة *** ودعوا القيامة بعد ذاك تقوم أترضى أيها الإنسان أن تسمح له بهذه النظرة إلى نسائك ، وبناتك ، وأخواتك ؟!. ولقد صدق من قال: وما عجب أن النساء ترجلت *** ولكن تأنيث الرجال عجاب " انتهى. "

حديث رسول الله عن عطر النساء - موسوعة عين

عطر المرأة وتأثيره على الرجل وهذا مما فشا في عصرنا رغم التحذير الشديد من النبي صلى الله عليه وسلم بقوله " أيما امرأة استعطرت ثم مرت على القوم ليجدوا ريحها فهي زانية " رواه الإمام أحمد 4/418 انظر صحيح الجامع 105. وعند بعض النساء غفلة أو استهانة يجعلها تتساهل بهذا الأمر عند السائق والبائع وبواب المدرسة، بل إن الشريعة شددت على من وضعت طيبا بأن تغتسل كغسل الجنابة إذا أرادت الخروج ولو إلى المسجد. قال صلى الله عليه وسلم " أيما امرأة تطيبت ثم خرجت إلى المسجد ليوجد ريحها لم يقبل منها صلاة حتى تغتسل اغتسالها من الجنابة " رواه الإمام أحمد 2/444 وانظر صحيح الجامع 2703. حديث رسول الله عن عطر النساء - موسوعة عين. فإلى الله المشتكى من البخور والعود في الأعراس وحفلات النساء قبل خروجهن واستعمال هذه العطورات ذات الروائح النفاذة في الأسواق ووسائل النقل ومجتمعات الإختلاط وحتى في المساجد في ليالي رمضان وقد جاءت الشريعة بأن طيب النساء ما ظهر لونه وخفي ريحه نسأل الله أن لا يمقتنا وأن لا يؤاخذ الصالحين والصالحات بفعل السفهاء والسفيهات وأن يهدي الجميع إلى صراطه المستقيم.. وهناك حديث شريف يمنع النساء من استعمال الطيب والروائح العطرة السؤال السادس من الفتوى رقم (2036) هل هناك حديث شريف يمنع النساء من استعمال الطيب والروائح العطرة.

د.إبراهيم شعبان وشرح حديث (إذا استعطرت المرأة فهي زانية) – مؤسسة العارف بالله الشيخ سعيد عمران الدح

قال القاري: حتى تغتسل غسلها أي مثل غسلها من الجنابة بأن تعم جميع بدنها بالماء إن كانت طيبت جميع بدنها ليزول عنها الطيب، وأما إذا أصاب موضعا مخصوصا فتغسل ذلك الموضع، وإن طيبت ثيابها تبدل تلك الثياب أو تزيله، وهذا إذا أرادت الخروج وإلا فلا. والله أعلم.

حديث رسول الله عن عطر النساء - الموسوعة السعودية

[7] وفي رواية: فهي كذا وكذا". [8] أما عن سند الحديث، فقد اختلف فيه علماء التخريج، ودراسة الأسانيد، فقد ضعفه المناوي [9] وحسن إسناده من المعاصرين: أحمد شاكر، والألباني، والأرناؤوط، وغيرهم. صحة حديث عطر المرأة. ومن خلال الرجوع لشراح الحديث أيضا، نجد كلامهم ومن الحديث نفسه، يتحدث عمن تريد تهييج الرجال وإثارة شهوتهم، فقد خرجت من بيتها تريد الإثارة، وليس التجمل والتزين، واللام في قوله صلى الله عليه وسلم: (ليجدوا)، هي لام التعليل. وهو ما ألمح إليه معظم شراح الحديث كالأحوذي [10] والطيبي [11] والمناوي. [12] تبويب المحدثين الفقهاء للحديث بالكراهة: هنا ملمح مهم لمن يتناول قضية تعطر المرأة، وبخاصة هذا الحديث المذكور في النهي عن التعطر خارج منزلها، وأنها زانية كما ذكر الحديث، وهو: أن معظم المحدثين الفقهاء الذين ذكروا الحديث، جعلوا عنوان بابه ما يلي: باب ما يكره من الطيب. وما نقوله عن تبويب المحدثين الفقهاء للحديث، نجده واضحا عند إمام كبير كالإمام ابن رشد رحمه الله، والذي قال بالكراهة التنزيهية لتعطر المرأة خارج منزلها. [13] 3ـ أحاديث أمرت بالطيب للمرأة: والفئة الثالثة من الأحاديث، أحاديث أمرت أو رغبت المرأة في التطيب، في حالتي الطهارة، وحالة أخرى أباحت التطيب قبل الإحرام بالحج أو العمرة.

حديث الرسول عن عطر النساء - اكيو

حديث رسول الله عن عطر النساء. حكم تعطر النساء نهت الشريعةُ الإسلامية عن وضع العطر، والطيب للنساء عند غير محارمهنّ من الرجال، وذلك بسبب الأثر السّيء الذي يوقعه الطيبُ في قلوب الرجال، فعن أبي موسى الأشعري عن الرسول عليه الصلاة والسلام قال: (أيُّما امرأةٍ استعطَرَت فمرَّت علَى قومٍ ليجِدوا من ريحِها ؛ فَهيَ زانيةٌ) ،وعن زينب الثقفية امرأة عبد الله بن مسعود عن الرسول عليه الصلاة والسلام: (إذا خرجتْ إحْداكنَّ إلى المسجدِ فلا تقْرَبنَّ طِيبًا) ،وإذا كان التطيّب منهيّ عنه، ومحرم عند الخروج إلى المسجد، فإنّ خروج المرأة به إلى غير المسجد أولى في التحريم. تعطر النساء داخل المنزل يُباح التعطرُ للنساء داخل المنزل، أو في مجالس النساء وبينهن، وهو مُستحبّ إذا كان بهدف إدخال السرور على قلب زوجها، ولكنّه يصبح مُحرماً في حالة التعطر والخروج بقصد أن يشمَّه الرجال الأجانب، وتُؤثم المرأة التي تفعل ذلك، لأنّ في عطرها فتنة للرجال، وأمّا الرجل الذي يخرج مُتعطراً فلا تحصلُ الفتنة به، مثل ما تحلّ بالمرأة المتعطرة، وفي افتراض أنّ الرجل تحصل به الفتنة بالتعطر، لو كان جميلاً فعليه أن يجتنب ذلك، ويجتنب أسباب الفتنة، ومنها التعطّر، والتزيّن.
روى النسائي وابن حبان والحاكم بسند صحيح عن أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيَّ رَضِيَ الله عَنْهُ، قال: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: «أَيُّمَا امْرَأَةٍ اسْتَعْطَرَتْ فَمَرَّتْ عَلَى قَوْمٍ لِيَجِدُوا رِيحَهَا فَهِيَ زَانِيَةٌ». وقد اعترض بعضهم على هذا الحديث بأنه يطعن في نظافة وجمال المرأة وحسن تألقها، حتى قالوا: ماذا تريدون من المرأة أن تكون ذا رائحة سيئة يشمئز منها الناس وينفرون عنها؟! ولِمَ يُباح الطيب للرجال دون النسوة؟ فدعوة الإسلام إلى الجمال والتطيب عامة للرجال والنساء، وهذا الحديث يخالف هذا. وفهمه آخرون على غير وجهه فراتضوا أن تؤذي المراة غيرها بعرقها ولا حرج عليها، وأنه لا يلزمها رفع الأذى عنها إلا في بيتها! قلت: هذا الحديث الشريف لا بد أن يُفهم على حقيقته من خلال الالتفات إلى عدة أمور مهمة: الأول: لا خلاف بين العلماء أن قوله: «فهي زانية» جاءت على سبيل الزجر والتغليظ لا الحقيقة، كما جاء في الأحاديث، أن العين تزني وزناها النظر، وليس هو بالزنا على الحقيقة ولا بإثم الزنا، وإنما أطلق عليه هذا اللفظ؛ لأنه الموصل إلى الفاحشة، أو لأنه أول طريق السوء. الثاني: جاء هذا الإطلاق الشديد على من تعطَّرت بقصد فتنة الرجال، ولَفْتِ أنظارهم إليها، فيترتب عليه: أنها تقصد إيقاعهم في الإثم، وإبراز ميلهم إليها، وهذا لا شك مقصدٌ خبيثٌ، تأثم المرأة عليه، وتستحق عليه العقاب الشديد، لأن ذرائع الحرام حرام، وهذا المعنى هو الذي جاء في الحديث واضحًا في قوله الشريف: «فَمَرَّتْ عَلَى قَوْمٍ لِيَجِدُوا رِيحَهَا».