masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

قرية جازان التراثية تستعد لاستقبال زوار «الشتوي» – صحيفة البلاد

Saturday, 06-Jul-24 06:23:15 UTC

"اكتشاف أصول إسنا التراثية والتاريخية" مشروع ضخم انطلق على مدار الأعوام الماضية لإحياء التراث التاريخى والأثرى القديم داخل مدينة إسنا المدينة التراثية جنوب محافظة الأقصر ، وهى المدينة التى كانت مملكة التجارة فى السنوات الماضية، ونجح مؤخراً فى تقديم الدعم فى مثلث ضخم هو الأساس فى القطاع السياحى بمدينة إسنا وظل مهملاً طوال السنوات الماضية، وهى منطقة محيط معبد إسنا والسوق السياحى بمنطقة القيسارية ووكالة الجداوى التى كانت تعتبر مقر التجارة فى فترة المماليك والملكية وغيرها من العصور القديمة. وبعد النجاح الكبير للمشروع فى إعادة القيسارية ووكالة الجداوى ومعبد خنوم للحياة وأصبحت ساحرة من جديد فى 2021، يستعد فريق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لإستكمال المشروع، وذلك بالانتقال لموقع جديد بمدينة إسنا، حيث تستعد قرية وابورات المطاعنة بمدينة إسنا جنوب محافظة الأقصر، لأكبر حدث فى تاريخ القرية خلال عام 2022 الجارى، وذلك بالتخطيط لدعم المعالم التاريخية والتراثية داخل القرية برعاية الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وذلك ضمن مشروع إعادة إكتشاف الأصول التراثية والثقافية بمدينة إسنا، والذي نجح فى دعم وكالة الجداوى وسوق القيسارية ومعبد خنوم بإسنا.

الإستراحة التراثية – Sanearme

يُشار إلى أن قرية جازان التراثية تمنح زوارها الفرصة للتعرف على تاريخ منطقة جازان ونمط الحياة السائد قديمًا من خلال بيئة القرية التي تضم البيت التهامي والبيت الجبلي والبيت الفرساني، فيما تشهد القرية تنظيم العديد من الفعاليات الفنية والثقافية والعالمية والترفيهية. أول جريدة سعودية أسسها: محمد صالح نصيف في 1350/11/27 هـ الموافق 3 أبريل 1932 ميلادي. وعاودت الصدور باسم (البلاد السعودية) في 1365/4/1 هـ 1946/3/4 م تصفّح المقالات

القرية التراثية بالعلا تاريخ عريق من العصر الإسلامي وإلى القرن 21 | صحيفة الاقتصادية

القرية التراثية بأبوظبي واحدة من أهم المعالم السياحية التي تعكس حياة ‏‏الأسلاف عبر مختلف البيئات والظروف التي عاشوا فيها. القرية التراثية بأبوظبي واحدة من أهم المعالم السياحية الموجودة في الإمارات العربية، التي أقيمت على مساحة 16 ألفاً و800 متر مربع؛ لتجسد الإرث الحضاري والثقافي للإمارات قديماً، حيث تعكس حياة ‏‏الأسلاف عبر مختلف البيئات والظروف التي عاشوا فيها. الإستراحة التراثية – SaNearme. القرية التراثية في أبوظبي تستضيف وفدا من الصقارة الفرنسيين تم افتتاح القرية التراثية في مدينة أبوظبي عام 1996؛ بناءً على توجيهات من الأب المؤسس، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه. وتعني القرية بالحفاظ على التراث العربي الأصيل وتطويره ليكون فخراً على مر العصور، وتعد من أهم الأماكن السياحية في الإمارات. أنشطة القرية التراثية التجول في قرية التراث بأبوظبي أمر ممتع جداً، وخاصة التسوق، له طعم ممزوج برائحة الحضارة الثقافية القديمة؛ حيث توجد العديد من الصناعات الحرفية واليدوية والتقليدية. ولا يفوتك زيارة متحف القرية الذي يعرض كل ما كان ‏يرتبط ‏بتلك الحياة من أدوات ومستلزمات، كما يوجد بناء على شكل قلعة أثرية تزيد مساحته عن 500 متر مربع ‏بها ‏الأدوات الزراعية، وأدوات صيد اللؤلؤ، ودلال القهوة العربية، والأزياء الفلكلورية، ‏وحلي ‏المرأة.

استراحة نت – دليلك الى الاستراحات والمطاعم

إعلانات مشابهة

القرية التراثية على قناة القصباء تستمر طوال رمضان. تصوير: غلام كارجار تعكس «القرية التراثية» على قناة القصباء في الشارقة الحياة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية في ماضي الإمارات، إذ يستطيع الجمهور تناول الأطعمة والحلويات الشعبية الإماراتية المعدة من قبل سيدات متخصصات في ذلك، والاطلاع على طبيعة الحياة الصحراوية والبحرية التي تميز الإمارات. ويحرص زوار في قرية التراث على التقاط صور لهم بالزي الوطني الإماراتي، وخلال دقائق يحصلون على صورهم، وفي الخلفية تظهر الصحراء ممتدة، تسجل ذكريات مكثفة في صورة واحدة. وخصصت قناة القصباء هذا العام خيمة رمضانية تحتوي على القرية التراثية، تحت عنوان «زمان أول»، والتي تستقبل زوارها يومياً بعد الإفطار، إذ يتواصل المشهد التراثي الإماراتي في القرية طوال شهر رمضان، وتعريف الجمهور بأسلوب الحياة التي اتبعها ابن الإمارات، والأدوات المستخدمة في الزراعة والصيد البحري والبري، إلى جانب المشغولات المحلية. القرية تميزت بتقديم الجانب الإنساني والحياتي لأهل الإمارات. وكان للفرح مذاق خاص لدى الأطفال الذين وجدوا في التراث شيئاً مختلفاً عما يرونه في حياتهم اليومية، وخصوصاً في الجناح الذي يمثل حياة الصحراء وحيواناتها وتفاصيل الصيد البري، والأسلوب الذي اتبعه أهل الإمارات في التعامل مع الطبيعة الصحراوية في الحياة البدوية، فقد لفتت الحنّة أنظار النساء الزائرات، إذ لم يتوقف الموقف على المشاهدة، بل إلى تخضيب اليدين بالحنة بزخرفاتها التي تتزين بها نساء الإمارات في المناسبات الاجتماعية المختلفة.