masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

شباب البومب المفارقات

Monday, 29-Jul-24 23:22:55 UTC

جاءت الحلقة الثانية من مسلسل "شباب البومب 6" بعنوان " welcome عامر"، والتي يسافر فيها "عامر" الى امريكا لتعلم اللغة الانجليزية فتحدث معه عدة مواقف كوميدية. الحلقة الثانية من مسلسل شباب البومب عرضت الحلقة الثانية من مسلسل "شباب البومب 6" رحلة "عامر" الى الولايات المتحدة لتعلم اللغة الانجليزية، وهناك يعيش وسط عائلة امريكية على صلة قرابه به، فتحدث معه العديد من المفارقات والمواقف الكوميدية بسبب عدم فهمهم لتصرفاته وكلامه بالاضافة الى عدم تأقلمه على الحياة في منزلهم. ويستطيع "عامر" ان يعلم الاسرة عدة عادات وكلمات عربية في فترة بقائه في المنزل الى ان يجلعهم في النهاية يتصرفون مثله بطريقة كوميدية.

صحيفة الوطن العدنية/منها " شباب البومب 10"..  مسلسلات شبابية  نجحت في المنافسة بموسم دراما رمضان 2022

مسلسل زواج الا ربع من الأعمال الدرامية الرمضانية التي ساهم في نجاحها مجموعة من الفنانين الشباب المشاركين به، و هو عمل درامى شبابي كوميدي. وتدور قصة المسلسل حول صديقين منذ الطفولة حتى المرحلة الجامعية و هما حمد ووليد. وبالصدفة يسكنون في نفس العمارة (20) عندما يتزوجون و في نفس الدور (8). و تدور قصة العمل حول كل واحد منهم مع زوجته حمد و منى و وليد و سمية ،حيث أن حمد شخصية طيبة وشفافة. أما زوجته منى فتتصف بأنها زوجة شخصيتها قوية و تهتم بالقضايا النسائية و حقوق المراة. أما وليد فهو من الشخصيات المشاغبة يتزوج من سمية و هي زوجة قليلة الحيلة و يدخل معها في العديد من المفارقات الكوميدية و الصراعات مع شخصيات أخرى مثل والد سمية وفوزي حارس العمارة ،ويضم المسلسل كل من الفنان خالد المظفر – عبد العزيز النصار – نوف السلطان – محمد عاشور – أحمد العونان – إيمان فيصل ، وآخرين. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا: جمال سليمان يُحاول فك شفرة الجيل الجديد في مسلسل "مين قال" جمال سليمان يعالج مشاكل الشباب في إطار كوميدي «مين قال» تفاصيل مسلسلات شبابية نجحت في المنافسة كانت هذه تفاصيل مسلسلات شبابية نجحت في المنافسة بموسم دراما رمضان 2022 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله.

الرئيسية أخبار مقالات مصراوي محمد جمعة 09:00 م الخميس 12 سبتمبر 2019 جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع مفارقات كثيرة نعايشها اليوم في الذكرى الـ18 لهجمات 11 سبتمبر 2001 الإرهابية التي هزت العالم ولا تزال تداعياتها حتي يومنا هذا!. أولى هذه المفارقات أن الولايات المتحدة، -بمحاولاتها الحثيثة الانسحاب من أفغانستان، عبر محاولة التوصل إلى اتفاق ما مع حركة طالبان (18 جولة تفاوضية حتى الآن)-، تخالف أحد أهم أركان استراتيجيتها في مواجهة الإرهاب، التي باشرت تنفيذها بعد هجمات 11 سبتمبر مباشرة. والمتمثل في حرمان التنظيمات الإرهابية من الملاذات الآمنة!. فالساحة الأفغانية اليوم تمثل الوجهة الأولى لكل المقاتلين العائدين من مناطق الصراعات في سوريا والعراق. حيث تشير أرقام عام 2018 إلى أن عدد عناصر السلفية الجهادية هناك بلغ نحو 45 ألف شخص، وهناك تقديرات أخرى تشير إلى أكثر من ضعف هذا العدد!. ثاني هذه المفارقات، أن الطرف الآخر في المفاوضات مع واشنطن (أي حركة طالبان) يتنافس مع تنظيم داعش على صدارة قائمة التنظيمات الإرهابية الأشد فتكا... فبينما نفذ داعش بمختلف فروعه حول العالم نحو 403 هجمات إرهابية، خلال الفترة من يناير وحتى 18 ديسمبر2018، تسببت في مقتل نحو 2786 شخصًا، حول العالم.