الرئيسية أخبار شئون عربية و دولية 06:31 ص الثلاثاء 26 أبريل 2022 الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي كييف- (د ب أ): تعهد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بألا تنجح روسيا في حربها ضد أوكرانيا. وقال زيلينسكي في كلمته الليلية المصورة التي نشرها على تليجرام في وقت متأخر من يوم الإثنين، إنه خلال شهرين، استخدمت القوات المسلحة الروسية أكثر من 1100 صاروخ وعدد لا يحصى من القنابل الجوية والمدفعية ضد أوكرانيا، "لكنها لم تحقق شيئا ولن تحقق شيئا". وأضاف الرئيس الأوكراني أن الوحدات الروسية لم تحصل حتى على "النزر اليسير" من الدعم في شرقي البلاد الذي كانت تعول عليه كثيرا. أشهر مدن اوكرانيا - المسافرون الى اوروبا. وقال زيلينسكي إنه في خيرسون أو كاخوفكا أو ميليتوبول أو إنيرهودار أو مدن أخرى تحتلها القوات الروسية لم ينحن الشعب للقوات المسلحة الروسية. محتوي مدفوع
مليئة بالمطاعم والمتاجر والمتاحف والمزارات السياحية، تعد كل من يأتيها راغبًا في المتعة بوجبة دسمة من الانسجام والهدوء، عن طريق ما تضمه من معالم سياحية مثل: كاتدرائية القديسة صوفيا. قصر مارينسكي. كاتدرائية سانت فولوديمير. دار الأوبرا الوطنية والباليه. ميدان الاستقلال. متحف الفنون الوطني. متحف تاريخ أوكرانيا في الحرب العالمية الثانية. نصب الوطن الأم. قصر الرئاسة السابق. حديقة فيو فانيا. ما هي أفضل المدن الطلابية في أوكرانيا. حديقة هريشكو النباتية الوطنية. البوابة الذهبية. كنيسة القديس أندرو. دير كييف بيشيرسك لافرا. مدينة أوديسا برنامج السياحة في أوكرانيا لا يجب أن يخلو منه رصد عدة أيام للذهاب إلى مدينة أوديسا، حيث الجزء القديم منها يحمل عبقًا رائعًا يجذب الآلاف والآلاف من كل أنحاء العالم. المباني في المدينة تشعرك أنك تسير في مركز الثقافة بحق، حيث تتأثر عماراتها بالطابع الفرنسي أكثر من الروسي، ويسودها طابع البحر المتوسط الذي يزيد المنظر جمالًا وروعة. دار الأوبرا — ثاني أكبر أوبرا في العالم بعد لاسكالا في ميلانو. المشي العشوائي حول الشوارع المظللة والمرصوفة بالحصى يجعلك تشعر بالراحة والمتعة. درجات بوتيمكين، تم افتتاح هذه الدرجات البالغ عددها 192 في عام 1841، وهي المدخل الغريب للمدينة، وهي الصورة الأكثر شهرة لأوديسا ورمز المكان لدى المحليين والسياح.
الآثار مثل كاتدرائية القديسة صوفيا وكنيسة القديس أندرو الباروكية الأوكرانية وكييفو بيرشيرسكايا لافرا مع العديد من سراديب الموتى وأبراج الجرس ومجموعة المتاحف والبوابة الذهبية هي آثار قديمة لمجد كييف القديم. بالتوازي مع الآثار القديمة تقف كييف الحديثة ، كاملة مع التطورات السكنية والصناعات. تشمل الصناعات في كييف تصنيع الآلات وتصنيع المواد الغذائية وإنتاج المواد الكيميائية والمعادن والمنسوجات. تتألف كييف من أحياء العمل ، مع ثقافة تجارية كبيرة بين سكانها. تعتبر كييف مركزًا تعليميًا وعلميًا ، مع العديد من الجامعات والأكاديميات العلمية. تمشيا مع سمعتها الثقافية ، وتناثرت كييف مع المسارح والمعارض الفنية والمتاحف. سفير مصر في موسكو يلتقي المصريين الذين غادروا أوكرانيا عبر روسيا - جريدة البشاير. المدينة هي أيضا موطن لدار أوبرا كييف الذي يضم عروضا مشهورة. يتألف نصف المدينة تقريبًا من حدائق وحدائق بيئية مما يجعلها واحدة من أكثر المدن وعيًا بالبيئة في أوروبا. تفتخر كييف بنظام نقل فعال مع المطارات والسكك الحديدية والطرق ومترو الأنفاق. مستقبل سكان أوكرانيا المدن الكبرى الأخرى في أوكرانيا من حيث عدد السكان هي: دونيتسك (0. 94 مليون) ، زابوريزهيا (0. 76 مليون) ، لفيف (0. 73 مليون) ، كريفي ريه (0.
أوديسا هي مدينة الميناء ومركز رئيسي للتجارة البحرية في أوكرانيا. برز بناء السفن كصناعة رئيسية في أوديسا جنبا إلى جنب مع تجهيز الأغذية وإنتاج المواد الكيميائية والمعادن وتكرير النفط. Odessa هو مركز سياحي رئيسي ، مع امتدادات طويلة من الشواطئ ، وصناعة الضيافة المزدهرة ، والهندسة المعمارية في العصور الوسطى المذهلة. تُنسب بعض المباني في أوديسا إلى النفوذ الإيطالي والفرنسي بينما بنيت بعضها على طراز فن الآرت نوفو. تركت تجارة Merchant التي ازدهرت في أوديسا في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر قصورًا رائعة وشوارع جيدة التخطيط لا تزال تشهد على أهمية أوديسا السابقة. يتحدث الروسية والأوكرانية على نطاق واسع من قبل سكان أوديسا. لدى Odessa أيضًا دار أوبرا ذات شهرة عالمية تعرض عروضًا مشهورة. يوجد في المدينة نظام نقل حديث بينما يربط مطار أوديسا الدولي أوديسا بالعالم. خاركيف تعد خاركيف ثاني أكبر مدينة في أوكرانيا ، حيث يبلغ عدد سكانها 1. 45 مليون نسمة. تُعرف المدينة أيضًا باسم Charkiv أو Kharkov. Charkiv هي مركز جغرافي ، وتقع في المنطقة الشمالية الشرقية من أوكرانيا مع الوديان والوديان. تشتهر المدينة كمدينة تعليمية.
مجتمع كشف الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، أن الحكومة تدرس إمكانية إدماج عدد من الطلبة المغاربة العائدين من أوكرانيا بجامعات هنغاريا ورومانيا وبلغاريا. وقال بايتاس، خلال الندوة الصحفية التي أعقبت المجلس الحكومي، أن الحكومة تقوم بدارسة مجموعة من الحلول وقريبا جدا سيتم الانطلاق في تفعيلها رسميا، بحيث "تتم دراسة حلول ممكنة من أجل استكشاف أفضل السبل للاستجابة لهذا الوضع بما في ذلك إمكانيات مقترحة على الصعيد الدولة مع دول شريكة مثل هنغاريا وبلغاريا ورومانيا". وأضاف المسؤول الحكومي أن هذه الدول أبدت رغبة في مساعدة المغرب لإدماج هؤلاء الطلبة، مشيرا إلى أن عدد الطلبة الذين تسجلوا في المنصة التي أطلقتها وزارة التعليم العالي، بلغ إلى حدود 18 أبريل الماضي 7806، 70 في المائة منهم في شعب الطب وطب الاسنان والصيدلة. وكانت وزارة التعليم العالي قد أعلنت، في بداية مارس الماضي، عن إطلاق منصة رقمية لإحصاء الطلبة المغاربة العائدين من أوكرانيا، وجرد تخصصاتهم الدراسية ومستوياتهم. وقالت الوزارة، في بلاغ آنذاك، إن هذه الخطوة تأتي "تبعا للأحداث التي تشهدها دولة أوكرانيا حاليا، ومن أجل تتبع ومواكبة وضعية الطالبات والطلبة المغاربة العائدين من هذا البلد إلى أرض الوطن".