ولكن الحالات الشديدة تتطلب علاجاً بالمضادات الحيوية لتجنب المضاعفات. مثل تراكم السوائل المستمر في الأذن الوسطى، والعدوى المستمرة أو المتكررة. وضعف السمع المضاعفات الشديدة، هي معظم حالات التهاب الأذن الوسطى التي تسببها البكتيريا. ما هو أفضل مضاد حيوي لالتهاب الأذن الوسطى؟ والمضاد الحيوي الأمبيسلين، (مثل أموكسيسيلين) هو الخِيار الأول لعلاج التهاب الأذن الوسطى البسيط. هذا النوع من المضادات الحيوية فعال كعامل مضاد للبكتيريا عن طريق الفم ، وله طيف واسع ويقارن مع معظم العلاج بالمضادات الحيوية. أفضل مضاد حيوي لالتهاب الأذن الوسطى للكبار - معاني الاسماء. وفشل الاختبار أيضاً في إثبات الاختلاف في الفعالية بين الأموكسيسيلين وأي أدوية أخرى. بالإضافة إلى إن المضادات الحيوية الجديدة وذات الطيف الواسع أغلى بكثير من الأموكسيسيلين، وقد يكون استخدامها مرتبطاً بالأموكسيسيلين. نظراً لارتفاع معدل الآثار الجانبية نسبياً، نظراً لسجله الحافل الممتاز. يتم استخدامه لعلاج الالتهابات البكتيرية التي تسبب التهاب الأذن الوسطى، بتكلفة منخفضة وصحة المريض وسلامته. قد يهمك: طريقة خروج الماء من الأذن مع حكة علاج ألم التهاب الأذن الوسطى بطرق مختلفة كمادات دافئة وضع منشفة مبللة دافئة على الأذن المصابة يمكن أن يخفف الألم.
حتى في حال كان التهاب الأذن الوسطى ناجمًا عن عدوى بكتيرية؛ فإنّ الطبيب لا يصف المضادات الحيوية دائمًأ، وإنّما يصفها في الحالات التي تستدعي العلاج الدوائيّ فقط، وبشكل عام يقررّ الطبيب إعطاء المضادات الحيويّة في الحالات الآتية: المرضى الذين يعانون من أعراض شديدة وحادّة. الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم السنتين. الحالات التي تتضمّن أعراضًا خفيفة إلى متوسطة إذا لم تتحسّن الأعراض لديهم خلال يومين أو ثلاثة. التعامل مع آثار المضادات الحيوية الجانبية يرتبط استخدام المضادات الحيويّة لعلاج التهاب الأذن الوسطى في كثير من الأحيان بالمعاناة من الإسهال، وفي حال كان الإسهال خفيفًا فإنه من الممكن أن يختفي في غضون بضعة أيام بعد الانتهاء من العلاج بالمضادات الحيويّة، ويُنصح بتناول المعزّزات الحيويّة أو البروبيوتيك (بالإنجليزيّة: Probiotics)، إضافةً إلى الألبان التي تحتوي على الخمائر النشطة أو البكتيريا المفيدة، وذلك في سبيل تقليل الإصابة بالإسهال لا سيّما لدى الأطفال. علاجات أخرى لالتهاب الأذن الوسطى يمكن أن يتضمن علاج التهاب الأذن الوسطى ما يأتي: الأدوية المسكنة للألم: تُستخدم هذه الأدوية للتخفيف من الألم عند المرضى ومن أبرز الأمثلة عليها: الباراسيتامول (بالإنجليزيّة: Paracetamol)، ودواء آيبوبروفين (بالإنجليزيّة: Ibuprofen) الذي ينتمي إلى مجموعة مضادات الالتهاب غير الستيرويديّة.