masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الدليل على عذاب القبر التركي

Tuesday, 30-Jul-24 03:24:33 UTC

الرئيسية إسلاميات أخبار 02:07 م الخميس 05 أغسطس 2021 الشيخ محمود شلبي كتب- محمد قادوس: هل عذاب القبر حقيقي وما الدليل على ذلك؟.. سؤال تلقاه الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية. أدلة من السنة على عذاب القبر. قال في إجابته إن عذاب القبر ونعيمه أمور غيبية جاءت للإنسان عن طريق الشرع الشريف، أخبرنا بها الله -سبحانه وتعالى- وحضرة سيدنا النبي -صلى الله عليه وسلم- فهي تكون من الأمور التي مستندها الشرع الشريف. وأضاف شلبي، في فيديو نشرته دار الإفتاء المصرية عبر قناتها على يوتيوب، بأن حساب القبر وارد وموجود، ونعيم القبر أيضًا وارد وموجود، مستشهدًا في ذلك بقول الله تعالى: {النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا ۖ وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ}، [غافر:46]. وبحديث رَوَى عن الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ وَالتِّرْمِذِيُّ وَأَبُودَاوُدَ وَالنَّسَائِيُّ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ مَرَّ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- عَلَى قَبْرَيْنِ فَقَالَ (إِنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرِ إِثْمٍ، قَالَ بَلَى، أَمَّا أَحَدُهُمَا فَكَانَ يَمْشِي بِالنَّمِيمَةِ، وَأَمَّا الآخَرُ فَكَانَ لا يَسْتَتِرُ مِنَ الْبَوْلِ)، ثُمَّ دَعَا بِعَسِيبٍ رَطْبٍ فَشَقَّهُ اثْنَيْنِ فَغَرَسَ عَلَى هَذَا وَاحِدًا وَعَلَى هَذَا وَاحِدًا، ثُمَّ قَالَ (لَعَلَّهُ يُخَفَّفُ عَنْهُمَا).

  1. الدليل على عذاب القبر موضوع
  2. الدليل علي عذاب القبر حقيقي
  3. الدليل على عذاب القبر kabir azabi

الدليل على عذاب القبر موضوع

[٣] عذاب القبر ونعيمه بعد سؤال الملكين للميت، وانتهاء المرحلة الأولى وهي فتنة القبر، تأتي المرحلة الثانية، وهي ما ترتب على المرحلة الأولى، مرحلة عذاب القبر ونعيمه. الدليل علي عذاب القبر حقيقي. وعذاب القبر على نوعين: عذاب القبر الدائم، كما ورد في قوله تعالى: (النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا) ، [٤] ومن عذاب القبر ما يكون منقطع العذاب، وهذا النوع من العذاب يختص بالعصاة من المسلمين، فيُعذّب الله سبحانه الميت بحسب جرمه الذي اقترفه، ثم يخفّف العذاب عنه، والعذاب قد ينقطع عن الميت بدعاء ولد صالح أو صدقة، أوغير ذلك من الأمور التي تُفيد الميت. [٥] نعيم القبر بعد فتنة القبر (البرزخ) والتي هي الاختبارُ الذي يَخضعُ له الميت إذا دُفن، وبعد أن يُجيب المؤمن عن الأسئلةِ الثلاثةِ، فإنَّ الله سبحانه وتعالى يكونُ قد أعدَّ لعباده المؤمنين، ما يتنعمون بهِ في القبر. وهذا النعيم كالآتي: [٦] النعيم الأول: ينادي منادٍ من السماءِ فيقول: أن قد صدقَ عبدي، فيُصدق، ويسمعهُ الميت صاحبُ الشأنِ، فيزدادَ بذلك فرحاً، بعد أن شهد له شاهدٌ بصدقهِ من السماءِ، ويُعتبرُ هذا الأمرُ من نعيمِ القبر؛ لأنَّ الإنسانَ بطبعهِ إذا صُدِّقَ في قولهِ، ازداد فرحاً وسروراً بذلك.

قال قَتادَةُ وذكر لنا: أنه يُفْسحُ في قبرِه، ثم رجع إلى حديثِ أنسٍ، قال: وأما المنافقُ والكافرُ فَيُقالُ له: ما كنتَ تقولُ في هذا الرجلِ؟ فيقولُ: لا أدري، كنتُ أقولُ ما يقولُ الناسُ، فَيُقالُ: لا دَريتَ ولا تَليتَ، ويُضْرَبُ بِمَطارِقَ من حديدٍ ضربةً، فيصيحُ صيحةً، يَسمعُها من يليِه غيرَ الثقلين" رواه البخاري ومسلم.

الدليل علي عذاب القبر حقيقي

وأما الكافر أو المنافق فيقال له: ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ فيقول: لا أدري كنت أقول ما يقول الناس، فيقال له: لا دريت ولا تليت، ثم يضرب بمطارق من حديد ضربة بين أذنيه فيصيح صيحة يسمعها من يليه غير الثقلين، ويضيق عليه قبره حتى تختلف أضلاعه". الدليل على عذاب القبر kabir azabi. فقوله صلى الله عليه وسلم: (يسمع قرع نعالهم - فيقعدانه - ضربة بين أذنيه - فيصيح صيحة - حتى تختلف أضلاعه) كل ذلك دليل واضح على شمول الأمر للروح والجسد. 2- وروى الترمذي من حديث أبي هريرة بسند حسن أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا قبر الميت أتاه ملكان أسودان أزرقان يقال لأحدهما: المنكر، وللآخر: النكير، فيقولان: ما كنت تقول في هذا الرجل، فيقول: ما كان يقول: هو عبد الله ورسوله، أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله، فيقولان: قد كنا نعلم أنك تقول، ثم يفسح له في قبره سبعون ذراعاً في سبعين، ثم ينور له فيه، ثم يقال: نم. فيقول: أرجع إلى أهلي فأخبرهم. فيقولان: نم كنومة العروس الذي لا يوقظه إلا أحب أهله إليه، حتى يبعثه الله من مضجعه ذلك، وإن كان منافقاً قال: سمعت الناس يقولون قولاً فقلت مثله ، لا أدري، فيقولان: قد كنا نعلم أنك تقول ذلك، فيقال للأرض: التئمي عليه، فتلتئم عليه، فتختلف أضلاعه، فلا يزال فيها معذباً، حتى يبعثه الله من مضجعه ذلك".

وفي الصحيحينِ عن أبي أيوب قال: خرَج النبيُّ صلى الله عليه وسلم وقد وجَبَتِ الشمس، فسمع صوتًا، فقال: ((يهودُ تُعذَّبُ في قبورها)). وفي الصحيحين عن عائشةَ رضي الله عنها قالت: دخلَتْ عليَّ عجوزٌ من عجائز يهودِ المدينة، فقالت: إن أهل القبور يعذَّبون في قبورهم، قالت: فكذَّبتُها، ولم أُنعِمْ أن أصدِّقَها، قالت: فخرجَتْ، ودخل عليَّ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: يا رسول الله، إن عجوزًا مِن عجائز يهودِ أهل المدينة دخلَتْ فزعمَتْ أن أهل القبور يعذَّبون في قبورهم؟ قال: ((صدَقَتْ؛ إنهم يعذبون عذابًا تسمعه البهائم كلُّها))، قالت: فما رأيتُه بعدُ في صلاة إلا يتعوذُ من عذاب القبر.

الدليل على عذاب القبر Kabir Azabi

• وهناك أسباب لعذاب القبر جاءت في حديث طويل، رواه البخاري من حديث سمرة بن جندب، في قصة رؤيا النَّبيّ صلى الله عليه وسلم مع الملَكين، فرأى أنواعًا من عذاب القبر، وذكر له الملكان سبب كل عذاب رآه، ومن ذلك: 5. هجر القرآن الكريم، ورفضه. 6. النوم عن الصلاة المكتوبة. ويدلّ على ذلك: ما جاء في حديث سمرة بن جندب رضي الله عنه قال النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم في قول الملكين: " أَمَّا الَّذِي يُثْلَغُ رَأْسُهُ بِالْحَجَرِ، فَإِنَّهُ يَأْخُذُ الْقُرْآنَ فَيَرْفِضُهُ، وَيَنَامُ عَنْ الصَّلَاةِ الْمَكْتُوبَةِ " [4]. الدليل على عذاب القبر موضوع. قال ابن حجر رحمه الله: " ويحتمل أن يكون التعذيب على مجموع الأمرين ترك القراءة، وترك العمل " [5]. 7. الكذب. ويدلّ على ذلك: ما جاء في حديث سمرة بن جندب رضي الله عنه قال النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم في قول الملكين: " وَأَمَّا الرَّجُلُ الَّذِي أَتَيْتَ عَلَيْهِ يُشَرْشَرُ شِدْقُهُ إِلَى قَفَاهُ، وَمَنْخِرُهُ إِلَى قَفَاهُ، وَعَيْنُهُ إِلَى قَفَاهُ، فَإِنَّهُ الرَّجُلُ يَغْدُو مِنْ بَيْتِهِ فَيَكْذِبُ الْكَذْبَةَ تَبْلُغُ الْآفَاقَ" [6]. قال ابن حجر رحمه الله:" وإنما استحق التعذيب لِمَا ينشأ عن تلك الكذبة من المفاسد، وهو فيها مختار غير مكره، ولا مُلجأ، قال ابن هبيرة: لمَّا كان الكاذب يساعد أنفه، وعينه، ولسانه على الكذب بترويج باطله وقعت المشاركة بينهم في العقوبة" [7].

سؤال الميت في القبر هو المرحلة الأولى من العذاب يعتبر سؤال الميت هو المرحلة الأولى في القبر فإنه يتم سؤال الميت عدة أسئلة وعليه سيكون المصير إما في الجنة أو النار والعياذ بالله. ماذا عن عذاب القبر .. الأدلة بالنصوص القرآنية والأحاديث النبوية. وهذه الأسئلة وإجابتها تدل على إيمان هذا الميت بالله تعالى والقيام على طاعته، فإن الله تعالى يثبت هذا الميت للإجابة على هذه الأسئلة، وفي المقابل قد لا يجيب الميت على هذه الأسئلة وبالتالي يكون مصيره إلى النار أعاذنا الله وإياكم هذا المصير. أما هذه الأسئلة فهي من الملكين الموكلين بسؤال القبر ، فإنهم يأتون إلى الميت فور دفنه، ويقول له من ربك؟ ما دينك؟ من الرسول الذي بُعث فيكم؟ فإذا كان الميت طائعاً مسلماً مؤمناً بالله تعالى تعالى يجيب على هذه الاسئلة بأنه الله ربي، والإسلام ديني، محمد صلى الله عليه وسلم الرسول الذي بعُث وأؤمن برسالته، وأما إذا كان الميت غير طائع وغير مؤمن فإنه لا يقدر على إجابة هذه الأسئلة وبالتالي يكون مستحقاً لعذاب القبر. رؤية مقاعد النار والجنة بعد الإجابة على هذه الأسئلة السابقة، فإننا نصل للمرحلة التالية، وهي رؤية المصير، فإن كان الميت مؤمناً وكتب الله له النجاة فإنه يرى مقعده من النار ويقال له لقد كان هذا مصيرك ولكنك آمنت بالله ورسوله وكنت طائعاً في الدنيا فلو كنت كفرت بالله كان مصيرك هذه النار، والعكس فإن الكافر يرى مكانه في الجنة ثم النار ويقال له لو كنت مؤمناً فقد كان مصيرك إلى الجنة ولكنك كفرت وعصيت فأصبح مكانك في النار.