masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

بالبلدي: #فاطمة_خير تكتب: نساء #جزيرة_غمام التفاصيل| #مسلسلات_رمضان #مسلسلات_رمضان_2022 #رمضان_2022

Monday, 29-Jul-24 17:04:32 UTC

تقدّم كل من المحامين رامي علّيق وسينتيا حموي وسمانتا الحجار من تحالف "متحدون" وهيثم عزّو ونجوى إبراهيم من "رواد العدالة"، بشكوى مباشرة مع اتخاذ صفة الادعاء الشخصي بوجه نائب رئيس المجلس النيابي إيلي الفرزلي بصفته الشخصية أمام قاضي التحقيق الأول في البقاع أماني سلامة، بعد اعتداء الأخير على المودعين المتظاهرين أمام مدخل المجلس النيابي أمس، وذلك بجرم جناية محاولة القتل والإيذاء القصدي، طالبين توقيفه والتحقيق معه وإحالته بالجرم المرتكب أمام القضاء المختص. ويأتي هذا الإدعاء "بعد إقدام النائب الفرزلي وأمام عدسات الصحافيين، على دهس المتظاهرين بسيارته في محيط مداخل مبنى البرلمان رفضاً لقانون الكابيتال كونترول، في معرض إصراره على المرور حيث اعتصامهم عند مدخل المجلس النيابي، وقد وثقت كاميرات وسائل الإعلام وهواتف المواطنين الحادثة، وهي تدخل في باب الجريمة المشهودة حيث تسقط جميع الحصانات ويقتضي ملاحقة المرتكب فوراً. "

مريم نعوم وصناع ورشة سرد يتحدثون عن تجربة «مين قال»: نجاح العمل فاق توقعاتنا |حوار - بوابة الأهرام

السيناريست منى الشيمي: كان لدينا أمل أن العمل هيلمس مع المراهقين لكن فوجئنا بمشاهدة الكبار والذين كانت قاعدة مشاهدتهم كبيرة جدًا، والحقيقة ربما يكون كتابتي على لسان البنات أسهل من الشباب، وهنا كنت أستعين في الكتابة بزملائي "مجدي وعبد العزيز" تحديدًا في كتابة شخصيات "صلاح" و"عمرو" لأن الولاد المراهقين حاليًا لهم طريقة معينة في الحديث فهذا كان تحدي من نوع آخر. مريم نعوم وصناع ورشة سرد يتحدثون عن تجربة «مين قال»: نجاح العمل فاق توقعاتنا |حوار - بوابة الأهرام. السيناريست عبد العزيز النجار: كنت متوقعا أن العمل سيصل للجيل الأصغر فقط لكن لم يكن لدي توقع بحجم وأعداد مشاهدتهم ورد فعلهم، وتفاجئت بوصول العمل للجيل الأكبر بشكل كبير. - اختيار اسم "مين قال" لعله يحدث نوعًا من التمرد على الأفكار "التابوهات" هل كان ذلك مقصودا؟ مجدي أمين: كنت بدور على فكرة تطرح سؤالا، لذلك كان لدينا خيارين بين "مين قال" و"فوق ١٨" لحين استقرت شركة الإنتاج على اسم "مين قال". مريم نعوم: اختيار اسم "مين قال" بمثابة المظلة تستدعي فيها أجزاء آخرى وموضوعات آخرى فيها كل المسلمات مثل "لازم كل ندخل الجامعة، ونجيب مجموع" ويمكن كان فوق ١٨ كان مرتبط أكثر بموضوع هذا الموسم لذلك آخترنا اسم أعم بشكل أكبر. - أفهم من ذلك أنه يوجد أجزاء أخرى من "مين قال"؟ مريم نعوم: وارد بالتأكيد - هل أنتم تقصدون فتح حالة الحوار مع المشاهد من خلال العنوان مثل "ليه لا" و"مين قال"؟ مريم نعوم: في هذه المشروعات تحديدًا لورشة سرد، يكون العنوان مبني على سؤال فهذا أكثر ملائمة له وإن لم يكن ذلك لم نكن لنختار الأسم لمجرد أنه بيطرح سؤال، فهو أكثر تماشيًا مع فكرة الموضوع.

دوافع الرئيس السرية - جريدة الغد

مجدي أمين: "مين قال" مشروع بيضم العديد من الأفكار نجدها معانا بعد ميلادنا، وأن هذه أمور مسلم بها، فهل سنكمل بها أم أنه لابد من مراجعة وخلق بديل لتطوير أنفسنا، بخلاف فكرة خلق حوار للتفكير في طريقة التفاهم والحوار، ففي إحدى المشاهد يقول الأب للأبن "أنا بخترلك الصح لكن في نفس الوقت عمري ما أجبرك على حاجة"وهذا أمر مفصلي في العمل، فالعلاقة هنا بين الأب وابنه تحمل سوء تفاهم وأن كل واحد منهم يقف في منطقة لا يرى فيها الآخرى لذلك لابد من وجود منطقة تواصل بينهم. عبد العزيز النجار: أتفق مع مجدي على خلق فكرة التواصل بين الأجيال، وأننا نظهر طريقة تفكير الأبناء في هذا السن كيف يكون شكلها، وإلى أين تأخذهم أفكارهم فهذا في حد ذاته رسالة كبيرة أن نسمع صوتهم فهي أزمة تواصل بين الأجيال. مريم نعوم: نحن ننطلق في عملنا معًا من فكرة أننا لدينا حكاية منشغلين بها نريد أن نحكي عنها وهذه طبيعتنا كمجموعة وأغلب من يعملون في ورشة "سرد" نفكر في نفس الطريقة ومشغولين باللي بيحصل حوالينا، لذلك نحن نفكر في البداية في ما يشغلنا ثم ما نريد توصيله ونشارك به الآخر. ونحن نبدأ العمل بالعمل على الشخصية الأساسية والحكاية ذاتها ثم الرسالة إذا جاءت أو لا فهو أمر حسب المتوقع، فيمكن حد يتفرج يوصله القشرة الخارجية وليس ما بين السطور الموجودة في العمل، ومشاهد آخر يصله أكثر من فكرة لكن ما يهمنا في النهاية أن يكون العمل جذاب وممتع، يحرك مشاهد المشاهد وهو الهدف الآساسي حتى يشعروا بالاخر وأن نخلق حالة من الفكر والمراجعة.

- ما مدى تدخل الطب النفسي في هذا العمل لرسم شكل الشخصيات ومشاكلهم؟ منى الشيمي: تضحك، كنت أخصائية نفسية قبل العمل في مجال الكتابة، ومجدي أمين كان يعمل بالتدريس مع المراهقين لفترة طويلة بخلاف مراهقتنا التي عشناها ونعلم أنها تخرج منا كثيرا من التحديات النفسية القوية، فهي فترة صعبة في مسألة الهوية والاستقرارالنفسي. مجدي أمين: لم ندخل كثيرًا في عمق الجانب النفسي للشخصيات، فالموضوع يأتي من الشخصية والحدوتة. - هل استهدفتم كل المشاكل التي كُنتُم تريدون الحديث عنها من خلال "شريف" وأصدقائه؟ مجدي أمين: حاولنا تقديم نماذج مختلفة من الشباب من خلال شلة شريف، وفي هذا المشروع لا أعتقد أنه كان من الممكن الحديث عنها. - لماذا تم تحديد ١٥ حلقة فقط للعمل، وهل كان مقررا عرضه خارج رمضان؟ مريم نعوم: لدي قناعة إذا استهدفنا مخاطبة هذا الجيل، لا يمكن أن نقدم له ٣٠ حلقة ونطلب منه يتفرج بطريقة مشاهدتنا احنا فأغلبهم يشاهد المنصات وأعمال أجنبية بإيقاع سريع، وأن نناقش الحدوتة في ٣٠ حلقة سيكون الإيقاع أبطء وبالتالي سنخسر الجمهور الذي نريد كسبه "الشباب المراهقين" والحمدلله أن جهة الإنتاج وقفت في ظهرنا في هذا الأمر. وتستكمل: العمل كان من المقرر عرضه قبل رمضان، لكن جهة الإنتاج مع جهة العرض قرروا ينزلوا في ومضان، ورغم أن هذا مخيف ويحمل مغامرة لا أنكر ذلك، لكن التجربة أثبتت أننا إذا قدمنا شغلنا بشكل جيد الناس هتستقبله كويس، والدليل حالة التفاعل الكبيرة على منصات السوشيل ميديا.