masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

جبريل عبدالملك الحوثي – زيارة صاحب الزمان

Wednesday, 31-Jul-24 13:09:18 UTC

اخبار الساعة - خاص تداول ناشطون ومواقع على الانترنت صورة قالوا إنها أول صورة لنجل زعيم جماعة الحوثيين "جبريل عبدالملك الحوثي". وبعد البحث عن الصورة على الانترنت يظهر أنها تعود إلى قبل عام وتحديدا 1 اكتوبر 2016م،. وقال مصدر إن الصورة تعود لشخص يدعى "عبدالله المروني" وهو مندوب للحوثيين عند شيعة العراق وايران وقد حضر في بدايه 2016 لاستلام جائزه المقاومة بدلا عن عبدالملك الحوثي ويتنقل بين ايران والعراق.

  1. مصادر تكشف عن البديل الذي تعده ايران لخلافة عبد الملك الحوثي بعد انباء عن مصرعه.. الاسم والصورة | 24 بوست
  2. الكلام في معرفة صاحب الزمان..ومسؤولية العباد تجاهه..
  3. ((زيارة صاحِب الزّمان)) - YouTube

مصادر تكشف عن البديل الذي تعده ايران لخلافة عبد الملك الحوثي بعد انباء عن مصرعه.. الاسم والصورة | 24 بوست

كشف مصدر مطلع أن إيران تخطط لإعداد تجهيز الابن الأكبر لزعيم الحوثيين، جبريل عبدالملك الحوثي، البالغ من العمر 16 عاما ليكون خليفة لوالده في قيادة الحركة، حيث تم إرساله إلى الضاحية الجنوبية في لبنان قبل حوالي سبعة أشهر، من أجل الإعداد والتدريب وتعليم فنون الخطابة والإلقاء. وقال المصدر إن جبريل عاد مؤخرا إلى لبنان بجواز دبلوماسي يحمل اسما مزورا، ويتنقل حاليا بين الضاحية وطهران وقم، مضيفا أن إيران لجأت إلى تجهيز جبريل حتى لا تقع في نفس المأزق عندما قتل حسين الحوثي، ولم يكن الوقت كافيا لتجهيز عبدالملك، لكنه كان في نظر ساسة طهران أفضل من بقية إخوته وأبناء حسين الحوثي، ووقع اختيارها على عبدالملك الذي قام بفرض الإقامة الجبرية على أبناء حسين، وهم عبدالله والحسن وأميرالدين. اهتمام مبكر تابع المصدر أن اختيار جبريل يعود في الأساس إلى حداثة سنه وقلة معرفته، لتبدأ طهران في بنائه من الصفر، لسهولة أدلجته فكريا، حتى يصبح أداة بيدها يسهل التحكم فيها. وكشف المصدر أن اهتمام إيران بهذا الصبي يعود إلى منتصف عام 2013، حيث حضرت قيادات كبيرة من حزب الله اللبناني إلى صعدة لتدريب قيادات حوثية، وتم عزل جبريل بشكل تام عن بقية المتدربين، وخصِّصت له حراسة شخصية يتولاها عناصر الحرس الثوري.

عبدالملك الحوثي يجهز نجله جبريل لخلافته قالت مصادر يمنية إن زعيم المتمردين الحوثيين عبدالملك الحوثي يسعى لتحضير نجله جبريل لخلافته، وقطع الطريق على أشقائه وأبنائهم، وأوضحت المصادر أن يحيى الحوثي الشقيق الأكبر لزعيم المتمردين، وكذلك أولاد مؤسس الحركة حسين بدر الدين الحوثي باتوا تحت الإقامة شبه الجبرية، كما أصبحت تحركاتهم محدودة جدا أو تكاد تكون مشلولة بناء على توجيهات عبدالملك الحوثي. وكشفت المصادر أن جبريل خضع لـتدريبات مكثفة في إيران على يد الحرس الثوري، كما يتولى "حزب الله" اللبناني أيضاً تأهيله عسكرياً وأيديولوجياً، ويُعتقد أنه موجود في الضاحية الجنوبية لبيروت، تحت حراسة خاصة من الحزب. ويبدو أن زعيم المتمردين عبدالملك الحوثي يسعى إلى تنفيذ انقلاب مبكر في قيادة الحركة، حيث بدأ يحضر نجله جبريل لخلافته، وقطع الطريق على أشقائه وأبنائهم، والإطاحة بأحلامهم في الزعامة. كما تفجرت أزمة خلافات داخل قيادات ميليشيات الحوثي بسبب صراع الزعامة وحدوث انشقاقات داخل العائلة بين الأشقاء أدت إلى تصفية عدد من القيادات كانت تعد من المؤسسين للجماعة إلى جوار حسين الحوثي، ووضع بعض منها تحت الإقامة الجبرية.

زياره صاحب الزمان بصوت الشيخ عبد الامير العامري - YouTube

الكلام في معرفة صاحب الزمان..ومسؤولية العباد تجاهه..

عضو نشط رقم العضوية: 16450 الإنتساب: Jan 2008 المشاركات: 245 بمعدل: 0.

((زيارة صاحِب الزّمان)) - Youtube

كتب خاتمة المحدثين المرحوم الحاج ميرزا حسين النوري نور الله مرقده قائلا: قدم النجف الاشرف منذ سبع عشرة سنة تقريبا التقي الصالح السيد احمد بن السيد هاشم ابن السيد حسن الموسوي الرشتي ايده الله وهو من تجار مدينة رشت فزارني في بيتي بصحبة العالم الرباني والفاضل الصمداني الشيخ علي الرشتي طاب ثراه فلما نهضا للخروج نبهني الشيخ الى ان السيد احمد من الصلحاء المسددين ولمح لي ان له قصة غريبة والمجال حينذاك لم يسمح بأن يفصلها لي. وصادفت الشيخ بعد بضعة ايام فاخبرني بارتحال السيد من النجف وحدثني عن سيرته واوقفني على قصته الغريبة فاسفت اسفا بالغا على ما فاتني من سماع القصة منه نفسه وان كنت اجل الشيخ عن ان يخالف ما يرويه شيئا مما وعته اذناه من السيد نفسه ولكني صادفت السيد مرة اخرى في مدينة الكاظمين وذلك في شهر جمادى الثانية حينما عدت من النجف الاشرف وكان السيد راجعا من سامراء وهو يؤم ايران فطلبت اليه ان يحدثني عن نفسه وعما كنت قد وقفت عليه مما عرض له في حياته. فاجابني الى ذلك وكان مما حكاه قضيتنا المعهودة حكاها برمتها طبقا لما كنت قد سمعته من قبل قال: غادرت سنة 1820 دار الميرزا من مدينة رشت الى تبريز متوخيا حج بيت الله الحرام فحللت دار الحاج صفر علي التبريزي التاجر المعروف وظللت هناك حائرا لم اجد قافلة ارتحل معها حتى جهز الحاج جبار الرائد جلودار السدهي الاصفهاني قافلة الى طرابوزن فاكتريت منه مركبا وصرت مع القافلة مفردا من دون صديق.

وفي اول منزل من منازل السفر التحق بي رجال ثلاثة كان قد رغبهم في ذلك الحاج صفر وهم المولى: الحاج باقر التبريزي الذي كان يحج بالنيابة عن الغير, ومعروف لدى العلماء والحاج السيد حسين التبريزي التاجر ورجل يسمى الحاج علي وكان يخدم فتصاحبنا في الطريق حتى بلغنا ارزنة الروم ثم قصدنا من هناك طربوزن وفي احد المنازل التي بين البلدين اتانا الحاج جبار الرائد جلودار ينبئنا بان أمامنا اليوم طريقا مخيفا ويحذرنا عن التخلف عن الركب فقد كنا نبتعد غالبا عن القافلة ونبتعد. فامتثلنا وعجلنا الى السيد واستانفنا المسير معا قبل الفجر بساعتين ونصف او بثلاث ساعات فما سرنا نصف ف رسخ او ثلاثة ارباعه الا وقد اظلم الجو وتساقط الثلج بحيث كان كل منا غطى راسه بما لديه من الغطاء واسرع في المسير اما انا فلم يسعني اللحوق بهم مهما اجتهدت في ذلك فتخلفت عنهم وانفردت بنفسي في الطريق فنزلت من ظهر فرسي وجلست في ناحية الطريق وانا مضطرب غاية الاضطراب فنفقة السفر كانت كلها معي وهي ستمائة تومانا ففكرت في امري مليا فقررت ان لا ابرح مقامي حتى يطلع الفجر ثم اعود الى المنزل الذي بتنا فيه ليلتنا الماضية ثم ارجع ثانية مع عدة من الحرس فالتحق بالقافلة.