الاطلاع على الحساب عبر الإنترنت يوفر لك البنك السعودي الفرنسي خدمات بنكية الإلكترونية والتي توفر وقتك وجهدك وتساعدك في إجراء جميع عملياتك المالية أينما كنت وفي أي وقت دون الحاجة لزيارة الفرع. تنبيه عبر رسائل نصية بعد كل عملية تمتع بأمان أكبر مع خدمة الرسائل النصية المجانية بعد كل عملية بنكية تتم على بطاقتك لمزيد من الحماية والأمان. إختر بطاقتك - البنك السعودي الفرنسي. خدمة عملاء على مدار الساعة فريق فرنسي فون في خدمتك على مدار الساعة. اتصل على 2121 124 800 (من داخل المملكة)، أو 575 92 0000 966+ (من خارج المملكة).
بعد تحديد اللغة ستتطلب الماكينة إدخال الرقم السري الخاص ببطاقة مدى التابعة للبنك السعودي الفرنسي. بعدها إدخال كلمة السر سيتم الانتقال تلقائيًا إلى قائمة تضم العديد من الخيارات، فيها يتم الضغط على خيار خدمات أخرى. بعدها سيتم الانتقال إلى صفحة الخدمات التالية، وفيها يتم الضغط على خيار الخدمات المصرفية الهاتفية. ثم يتم الضغط على خيار التسجيل في الخدمة. في هذه الخطوة يتعين على العميل إدخال كلمة سر جديدة تتكون من أربعة أرقام ويُراعى فيها ألا تتطابق مع كلمة السر الخاصة ببطاقة مدى الائتمانية. بعد إدخال الرقم السري الجديد يتم تأكيده بإعادة إدخاله مرة أخرى، ومن بعدها يتم الضغط على خيار إدخال الموجود في لوحة المفاتيح ليتم إنهاء عملية التفعيل. وأخيرًا بعد إجراء كافة الخطوات السابقة ستقوم الماكينة بإخراج البطاقة تلقائيًا وفي هذه الأثناء سيتم استلام رسالة نصية على الهاتف تحتوي على تأكيد تفعيل البطاقة. في ختام الفقرة وجب التنويه عن وجود مجموعة من الضوابط تحكم اختيار كلمة السر لبطاقة الصراف الآلي ينبغي على العميل مراعاتها عند إنشاء كلمة سر جديدة، هذه الضوابط تتمثل في: ينبغي ألا تكون أرقام الرقم السري متسلسلة.
قولي احبك كي تزيد وسامتي فبغير حبك لا أكون جميلا قولي احبك كي تصير أصابعي ذهب و تصبح جبهتي قنديلا ألان قوليها ولا تترددي بعض الهوى لا يقبل التأجيلا سأغير التقويم لو أحببتني أمحو فصول أو أضيف فصولا وسينتهي العصر القديم على يدي وأقيم عاصمة النساء بديلا ملك أنا لو تصبحين حبيبتي أغزو الشموس مراكب و خيولا لا تخجلي مني فهذه فرصتي لأكون بين العاشقين رسولا
يقول نجيب محفوظ في روايته "السراب": الحب يخلق الجمال كما يخلق الجمال الحب". ومن كلمات نزار قباني، غنى كاظم الساهر: "قولي أحبك كي تزيد وسامتي، فبغير حبك لا أكون جميلاً، قولي أحبك كي تصير أصابعي ذهبًا وتصبح جبهتي قنديلاً"، معبرًا عن حبيب يرى أن وسامته تزيد بحب حبيبته له. وتساءل مصطفى صادق الرافعي في كتابه "رسائل الأحزان في فلسفة الحب والجمال" عن سر الجمال في المحبوبة، ويبدو من أسئلته الفلسفية أن للحب دوراً عظيماً في هذا الجمال، يقول: "لا تعرف إن كان الجمال في شخصها، أو في الجزء المتصل منك بشخصها، أو في الذي هو متصل بك من شخصها". فهي جميلة من ناحيتك، ومن ناحيتها، ومما بينهما؛ وهذا هو الذي يجعلها فوق الجمال الإنساني بطبقتين لا تسمو امرأة إلى واحدة منهما، ويجعلك ترى ما فيها من الإبهام جمالاً لا تفسير له، وما فيها من التفسير جمالاً مبهماً، فكأنهما في كل ذلك دائرة مرسومة من الفكر لا يهديك البحث إلى موضع طرفيها". أما محمود عباس العقاد، فيرى أن الحب يكشف معالم الجمال التي ربما لم تكن لتظهر إلا به، قال في كتابه "مراجعات في الأدب والفنون": الحب يرينا من فتنة الحياة ما لا نراه بغيره، وجمال المرأة أغلى محاسن هذه الدنيا المشهودة".
وسبق كامل من المثقفين المشاهير إلى هذه الحالة، المفكر عباس محمود العقاد، الذي اعترف أن روايته الوحيدة "سارة"، كان يحكي فيها عن نفسه، بحسب ما نقل الكاتب حلمي النمنم، وزير الثقافة المصري السابق. وقال العقاد إن رواية سارة كانت بالنسبة له "تجربة نفسية"، معترفاً أن سارة كانت شخصية حقيقية في حياته هو. وبحسب النمنم، فإن سارة هي الكاتبة والمترجمة "أليس داغر" ولها اسم آخر هو "أليس عبده هاشم"، وتزوجت من صحافي سوري كان مقيماً في مصر، ثم انفصلت عنه، وتعرفت على العقاد الذي أحبها ولكنه كان يشك في خيانتها له، فكلف صديقاً بمراقبتها، وانتهت العلاقة بينهما كعاشقين، ولكنها تركت جرحاً في نفس العقاد، الذي ظل مضرباً عن الزواج حتى مات، فعبر عن ذلك في الرواية.