masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

نظرية العالم الموازي

Monday, 29-Jul-24 18:38:33 UTC

– الكون الموازي التقليدي: من المحتمل أن تواصل التقانة البشرية تطورها لتبلغ نقطة يمكن معها للحواسيب أن تقوم بتقليد ومحاكاة كل شاردة وواردة في الكون. ما هو العالم الموازي – سكوب الاخباري. ولذلك فهي ستوجد كوناً متعدداً تقليدياً simulated multiverse، يكون واقعه بدرجة تعقيد كوننا. – وأخيراً هناك الكون الموازي المطلق: وهو أغرب أنواع الأكوان الموازية، الذي سيتحتم فيه على كل نظرية ممكنة الوجود أن توجد، بصورة ما، في مكان ما منه. هكذا نرى أن فكرة الأكوان الموازية لم تعد شيئاً من دنيا الخيال العلمي، أو شطحات عقول جامحة، بل أخذت تكتسب أطراً ناظمة لمفاهيمها وأبعادها ومضامينها، بما قد يؤسس لترسيخها كنظرية متميزة ومتكاملة بذاتها، وتنتظر أدلتها الرصدية القاطعة، لا أن تكون مجرد نتيجة لنظريات أخرى. > تسوق لمجلتك المفضلة بأمان

  1. ما هو العالم الموازي – سكوب الاخباري
  2. الأكوان المتعددة - العوالم المتوازية - نظرة عامة - YouTube

ما هو العالم الموازي – سكوب الاخباري

التضخم الأبدي إن كنت تظن أنَّ الانفجار الكبير الذي أدى إلى تشكل كوننا حدثٌ تمَّ وانتهى فأنت مخطئ تمامًا؛ فالكون في حالة تضخم دائم، والانفجار الكبير كان بسبب تحول كميات هائلة من الطاقة المحصورة في حيز صغير إلى مادة تبعثرت في الفضاء مشكلة النجوم والكواكب. لكن بقيت هنالك طاقة تشد الكون وتجعله يتضخم باستمرار، ويتوقف هذا التضخم في مناطق بينما يستمر في مناطق أخرى، هذه الطاقة الكبيرة في الكون تتحول في نقطة ما إلى مادة عن طريق انفجار كبير جديد يخلق كونًا جديدًا. بالتالي فإن الانفجار الكبير الذي خلق كوننا لم يكن الأول من نوعه، و هذه العملية مستمرة إذ تحدث انفجارات كبيرة بشكل دائم مؤدية إلى توسع كوننا بشكل دائم، فيما يدعى "التضخم الأبدي" وهذا الشكل يدعم على العموم نظرية تشكل الاكوان المتوازية بشكل بارز. الأكوان المتعددة - العوالم المتوازية - نظرة عامة - YouTube. الطاقة المظلمة بعد أن حدث الانفجار الكبير هل تبتعد المجرات عن بعضها؟ أم تقترب؟ الفيزياء تقول أن جاذبية النجوم والكواكب ستجعل المواد في الفضاء تقترب من بعضها، وبالحد الأدنى ستتوقف عند نقطة معينة لا تبتعد ولا تقترب عندها!. إلَّا أن الواقع غير ذلك تمامًا؛ إذ وجد العلماء أن الكون لا يتوقف عن النمو والتوسع، والسبب في ذلك كان اكتشافًا مثيرًا أطلق عليه اسم الطاقة الداكنة؛ افترض أن سببها هو النشاط على مستوى الذرات الصغيرة الذي تشرحه ميكانيكا الكم، ووجود هذه الطاقة في الفضاء يفسره كوننا جزءًا من أكوان متعددة كثيرة.

الأكوان المتعددة - العوالم المتوازية - نظرة عامة - Youtube

حازم محمود فرج طوال أزمنة وعصور دأب فيها البشر على التحديق في السماوات، كان هناك سؤال يطوف في أذهانهم: كيف لنا أن نعرف أن ما يحيط بنا إنما هو الوجود كله، ولا وجود آخر سواه؟ وقد ترسخت صورة الكون كما نعرفها حالياً نتيجة دراسات وأرصاد علمية تواصلت طوال عقود، امتدت من أواخر القرن التاسع عشر، لتتوَّج في أواسط القرن العشرين تقريباً بنظرية الانفجار الأعظم (Big Bang). وبتنا نعرف الآن أن الكون يبلغ من العمر نحو 13. 7 مليار سنة، ومن الاتساع نحو 150 مليار تريليون ميل، لكن العقود القليلة الأخيرة شهدت تساؤلات لعلماء الكون يتناولون فيها احتمالية مثيرة، بل مذهلة، مفادها بأن الكون الذي نراه ونحيا فيه، ربما يكون واحداً فقط من أكوان أخرى تشكل بمجملها كوناً كلياً متعدداً أكبر. وتأتي أدلة هذه الفكرة من اتجاهات عدة: مثل فكرة التضخم الكوني، ونظرية الأوتار، والثابت الكوني الشهير. ومع أن بعض الأفكار الناتجة عن مجموعة الأدلة هذه يبدو معاكساً للبديهة إلى حد ما، فإنَّ هذا لا يقلق العلماء، كما يقول أحد أبرز الباحثين في فكرة الأكوان الموازية العالم ماكس تيغمارك: «أتوقع تماماً أن تكون الطبيعة الحقيقية للواقع غريبة جداً ومعاكسة لشعورنا بالبديهة، وهذا هو سبب اعتقادي بهذا الجنون».

فمثلا، إذا درسنا سلوك الفوتونات الضوئية، فسنجد أنها تتصرف أحيانا كجسيمات، وتتصرف أحيانا أخرى كموجات. كما أنه لا يمكن الجزم بأي الاحتمالين يمكن حدوثه لحادثة ستقع بنسبة 50%، فإذا وضعنا كرتين إحداهما بيضاء والأخرى سوداء داخل كيس وأردنا أن نسحب كرة واحدة فقط، فاحتمال ظهور كليهما متساوٍ، ولا يمكن الجزم مسبقا ما الكرة التي سيتم سحبها. فإذا ما سحبت البيضاء مثلا، نفذ القدر، ليصبح احتمال ظهور البيضاء هو 100% وظهور السوداء 0%. لكن الفيزيائي أفيريت، وخروجا من هذا المأزق، افترض أن هذا الشخص ذاته موجود في كون آخر موازٍ لكوننا ويقوم بالتجربة نفسها في الوقت نفسه لكنه سحب الكرة السوداء بدلا من البيضاء، فتحقق بذلك الاحتمالان. فإن كانت الاحتمالات ثلاثة وجدت هنالك ثلاثة أكوان، وإن كانت مئة كان هنالك مئة كون آخر، إلى مالانهاية من الأكوان الموازية التي تنشأ لحظة الاختيار. غير أن تلك الأكوان المتوازية غير مقبولة عقلا (بحسب سعة إدراكنا ومنطقنا)، مع أنه من المفترض أن العقل لا يدركها، مما أثار جدلا واسعا جدا بين العلماء وأوجد أسئلة لا يوجد لها إجابات جعلت الشكل الذي قدمت به النظرية مرفوضا تماماً، ومنها: متى تكونت هذه العوالم أو الأكوان؟ وكيف يمكنها أن تتكون بهذه السرعة؟ أم أنها ربما تكون موجودة منذ البداية؟ وما علاقتها ببعضها البعض؟ وأيها الكون الأصلي وأيها الكون التابع؟ وغيرها من الأسئلة. "