masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي

Saturday, 06-Jul-24 04:09:29 UTC

الرئيسية أخبار مقالات مصراوي فاطمة مصطفى أ.

  1. " حديث الصباح " إعداد / أشرف عمر - جريدة النجم الوطني
  2. أنا عند ظن عبدي بي
  3. من القربات في رمضان: ذكر الله
  4. من أسباب اللذة والفرح في رمضان | الشبكة نت

&Quot; حديث الصباح &Quot; إعداد / أشرف عمر - جريدة النجم الوطني

29-01-2022, 08:01 AM المشاركه # 13 عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Mar 2008 المشاركات: 1, 130 اذا شفت النفط مرتفع فلا يهمك اي ارجاف 29-01-2022, 08:46 AM المشاركه # 14 تاريخ التسجيل: May 2020 المشاركات: 1, 680 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طعم الثلج لنفترض انه قبعت بينهم ماراح يبقى اي سوق في العالم على قيد الحياة وراح يصير نقص غذاء حاد غير الدمار العالمي فما هو قيمة سوقنا الصغير أمام حرب عالميه وهل ستبقى البورصه و العملات على قيد الحياة الموضوع اكبر من اخرج من السوق أوان أبقى فيه. بعد حفل الرياض ليلة الجمعة فأنا لا أستبعد أن تخسف الأرض بنا وليس فقط وقوع حرب بين روسيا وأوكرانيا.

أنا عند ظن عبدي بي

#إذا_أردت_الراحة؛ فعليك بما في يديك ولا تمُدنَّ عينيك ما من مستوى معيشي إلا ويوجد أعلى منه، فأرح نفسك وأغضض الطرف عمَّا في أيدي الناس، تسعد وتعظُم نعمة الله في عينيك، ولا تنس أن كل ذلك متاع زائل، وقد قال الله تعالى لنبيه ﷺ﴿وَلا تَمُدَّنَّ عَينَيكَ إِلى ما مَتَّعنا بِهِ أَزواجًا مِنهُم زَهرَةَ الحَياةِ الدُّنيا لِنَفتِنَهُم فيهِ وَرِزقُ رَبِّكَ خَيرٌ وَأَبقى﴾ [طه: ١٣١] *والمتطلع لما في أيدي الناس، لن يقنعَ بما في يديه من نعمٍ، وبالتالي لن يشكرَ، وعدمُ شكرهِ سببٌ لنفور النعمةُ منه، فإن النعم تُقيَّد بالشكر، والشكر قرين المزيد. وقد قال ﷺ(ليس الغنى عن كثرة العرض ولكن الغنى غنى النفس)، وحتى تعظم نعمة الله في عينيك، قال ﷺ. عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " انْظُرُوا إِلَى مَنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ، وَلَا تَنْظُرُوا إِلَى مَنْ فَوْقَكُمْ ؛ فَإِنَّهُ أَجْدَرُ أَنْ لَا تَزْدَرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ ". فأنظر لمن هو دونك في العطاء والنعم، سترى أنك مغمور في نعم الله عزوجل، أنظر لأصحاب البلاء... لترى نعمة العافية. " حديث الصباح " إعداد / أشرف عمر - جريدة النجم الوطني. أنظر، وقل بم

من القربات في رمضان: ذكر الله

يا صغيرتي، الله أرحم بنا من أنفسنا، أولَا تتذكرين قول نبينا صلى الله عليه وسلم: ((قال الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه حين يذكرني، فإن ذكرني في نفسه، ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ؛ ذكرته في ملأ خير منه، وإن تقرب إليَّ شبرًا، تقربت منه ذراعًا، وإن تقرب مني ذراعًا، تقربت منه باعًا، وإن أتاني يمشي، أتيته هرولة)). فالله عزَّ وجل ركن شديد من استعصم به عصمه. أنا عند ظن عبدي بي. لا تحملي همَّ مستقبلٍ اللهُ أعلم به، ولا تذهب نفسكِ حسرات على أيام لم نعشِها، وربما يقبضنا الله إليه قبل أن نصل إليها. عيشي يومكِ، أحسني الظن بربكِ، فهو عند ظنكِ به، غيِّري الموضوعات الطاغية بينكِ وبين أصدقائكِ؛ لأنه من الواضح أن هناك هزيمة نفسية تركض خلفكِ، حفظكِ الله منها، وممن يريد أن يوقعكِ بها. غالب شقاء ابن آدم من المستقبل الذي لا يعلم هل يدركه أم لا. كل ما تعانين منه علاجه ذكر الله عزَّ وجل، وطرد الوساوس، فخصصي لنفسكِ وردًا يوميًّا من ذكرٍ يكون سهلًا على لسانكِ، وكرريه ما استطعتِ ذلك صباحًا ومساء. وانتقي صديقة تكون ثابتة على دينها، وشخصيتها محببة لكِ، اجعليها لكِ عكازًا معِينًا على هذه الفتن التي أحاطت بنا، لا تكثري من متابعة السوشيال ميديا، خاصة أخبار المنتكسين والملحدين؛ فالشيطان يغوينا حتى نقع، حفظكِ الله وبنات المسلمين.

من أسباب اللذة والفرح في رمضان | الشبكة نت

خواطر ايمانية حديث قدسي عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال النبي صلي الله عليه وسلم (( يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ؛ ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم ، وإن تقرب إلى شبراً ، تقربت إليه ذراعاً ، وإن تقرب إلى ذراعاً ؛ تقربت إليه باعاً ، وإن أتاني يمشي؛ أتيته هرولة)). رواه البخاري وأخرجه مسلم.

اصبري على الدنيا – بنيتي - فهي قصيرة مهما طالت، تغاضي عن الفتن ومن يقربكِ منها، وسلي الله العون والثبات، فهو العليم الخبير، وأكثري من الرجوع لله، مهما وقعتِ أو أذنبتِ، فبابه مفتوح، أحسبكِ على خير، فاثبتي ولا تستسلمي!

وهناك حديث قدسي يقول "أنا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَة حِينَ يَذْكُرُنِي، أن ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ، ذَكَرْتُة فِي نَفْسِي، وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَإٍ، ذَكَرْتُة فِي مَلَإٍ هُمْ خَيْرٌ مِنْهُمْ، وَإِنْ تَقَرَّبَ مِنِّي شِبْرًا، تَقَرَّبْتُ إِلَيْة ذِرَاعًا، وَإِنْ تَقَرَّبَ إلى ذِرَاعًا، تَقَرَّبْتُ مِنْة بَاعًا، وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُة هَرْوَلَةً". هل بعد كل النصوص القرآنية والاحاديث القدسية ونظريات علم النفس وعلوم الطاقة والجذب لايزال عندك شك عزيزي القارئ أن سيادتك السبب الرئيي والمباشر في عدم الاستجابة بعد طبعا الأخذ بالأسباب وعمل ما عليك من اجتهاد وسعي وإخلاص نية لله عز وجل..... إذا وصلت لهذه المرحلة وهذا اليقين التام والتسليم الكامل به سوف تعيش حياتك متنقلا بين معجزة وأخرى وتحقيق مستحيل وآخر لأنك تخاطب رب المستحيلات، ومن هنا سوف تتغير نظريتك لكافة الأمور والأحداث التي تمر بها وتتغير ردود أفعالك اتجاه المواقف وتعيش في سلام واستقرار نفسي وهدوء داخلي لأنك أيقنت أنك بجوار الجبار العادل المقتدر الرحيم الرحمن الرزاق الوهاب. ومن خلال الوصول إلى هذه النقطة والتعايش معها بكل وجدانك وكيانك وحواسك سوف تصل إلى مرحلة جديدة ومختلفة من حياتك... بداية جديدة... محتوي مدفوع إعلان