masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

يمكرون ويمكر الله

Monday, 29-Jul-24 14:46:48 UTC

04-12-2016 # 1 بيانات اضافيه [ +] لوني المفضل: Cadetblue ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين الحرب العالمية الثالثة ----------------------------------------- المؤامرة الدولية على المملكة العربية السعودية (( ‏‏وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏)) كشف تقرير صحفي مسرب من معلومات استخبارتية سرية عن مخطط دولي كبير وخطير جدا لقيام حرب عالمية ثالثة ومؤامرة دولية كبرى على المملكة العربية السعودية خاصة والدول العربية عامة!!! وقد ذكر التقرير أبرز وأهم ما جاء في هذا المخطط من أهداف ومراحل تنفيذه على شكل عدة نقاط كالتالي: ١- تمكين الشيعة من بسط نفوذهم واستكمال سيطرتهم على العراق وسوريا واليمن والسيطرة على أهم المضايق والممرات المائية كمضيق هرمز وباب المندب وقناة السويس والتحكم بالملاحة البحرية في الخليج العربي وبحر العرب والبحر الأحمر! يمكرون ويمكر الله. ٢- إتفاق سري غير معلن بين كل من أمريكا وروسيا وإيران وإسرائيل على تهجير أهل السنة من الشام! والبداية من سوريا فبعد أن تم تهجير نصف سكان سوريا في أقل من خمس سنوات يتم تهجير من تبقى منهم خلال خمس سنوات أخرى! ٣- إقامة دولة إسرائيل الكبرى وحدودها من الفرات إلى النيل بحيث تعطي إيران لإسرائيل أجزاء كبيرة من سوريا ولبنان وتمهد لها الطريق لاحتلال الأردن وأجزاء كبيرة من مصر كسيناء وقناة السويس بذريعة محاربة الإرهاب!

  1. يمكرون ويمكر الله وهو خير الماكرين
  2. يمكرون ويمكر ه
  3. ويمكرون ويمكر الله
  4. يمكرون ويمكر الله

يمكرون ويمكر الله وهو خير الماكرين

السبت 23 أبريل 2022 صدر العدد الأول بتاريخ 2 يونيو 2007 رئيس التحرير خالد هلال المطيري العدد: 5014 C° المكر السيئ هو التدبر والتخطيط والتحضير لإيقاع شخص أو دولة في مصيبة ليستفيد منها من يرتكب تلك الجريمة، وفي هذا المقال سنتحدث عن جماعة تنوي الشر لدولتنا ولا نعرف إذا كانت الحكومة عارفة بنواياهم وخباياهم، وهل وضعتهم تحت رقابتها أم لا؟ قد تكون الحكومة هي من ساهم في تقوية هذه الجماعة وأمدتها بوسائل القوة، واليوم بعد أن قويت بدأت تخطط للانقلاب على الحكومة وتنوي ابتلاع الدولة، ولا غرابة في ذلك، فهذا هو طبيعة تلك الجماعة وديدنها، ولا مانع لديها من قطع اليد التي تساعدها إذا اقتضت مصالحها ذلك.

يمكرون ويمكر ه

ثم زاد في دقة التعبير وتأكيده بأن قابل مكرهم الحادث المتجدد الضعيف المكشوف له الذي ليس فيه خفاء بمكره المتجدد بالجملة الفعلية، كلما تجدد منهم مكر قابله بمكره العظيم، ثم انتقل التعبير على سبيل التأكيد والاحتراس، بوصف مكره بصفة الخيرية على سبيل الثبات والديمومة إذ قال: والله خير الماكرين. وهل إبطال مكر شياطين الإنس والجن بمكر الله إلا خير كله فالمكر بمكر الشر خير كله، بل هو أبرز مظاهر الخيرية وأعظم صفاته العلية بموجب ألوهيته في إقامة العدل في ملكوته والانتقام من أباطرة المكر الظالمين، وإذا كان المكر هو الفعل بخفاء، فأي مكر في ملكه وخلقه يخفى عليه سبحانه وتعالى! ثم إنه جل جلاله بعظمته وقدرته قد تولى بنفسه رد مكرهم بمكره العظيم الذي ينفعل له الكون كله فيغدو مكرهم نفسه في الفعل والأداة مكرا عليهم وهذا لايكون إلا في قدرة الله وحده جل في علاه.

ويمكرون ويمكر الله

منذ فجر التاريخ الإسلامي والأعداء لا يكلُّون ولا يملون من التخطيط لقمع هذا الدين والصد عن سبيله وفتنة معتنقيه، وفي سبيل ذلك يجمعون أموالهم ويبذلونها بطريقة هستيرية لمحاربته والكيد لأهله واجتثاثهم من بلدانهم وقتلهم وسجنهم، ورغم ذلك لم يُكلَّل سعيهم بالنجاح إلا بشكل نسبي، فكلما سددوا ضرباتهم إلى الصدر الإسلامي ازداد قوة وانتشارًا بين ربوع العالم، ورغم أنه قد تمر بالإسلام فترات يعاني فيها من حالات ضعف أو انزواء، إلا أنه يعاود الخروج للعالم بقوة، ينشر تعاليمه ويفرض احترامه حتى على غير المؤمنين به. إن المنهج الإسلامي يستمد قوته من الله تعالى رب هذا الكون وخالقه، نعم قد تكون العصابة المؤمنة قليلة العدد والعدة والعتاد، ضعيفة التجهيزات العسكرية، محدودة الإمكانات الحربية، ولكنها تأوي إلى ركن شديد، تحتمي به، وتلقي عليه حمولها، ترتبط به ارتباطًا وثيقًا ليحقق لها النصرة والمنعة، تضع بين يديه أرواحها رخيصة فيحفظها ويعينها ويسدد خطاها، يدبر الله تعالى لها، ويمكر بأعدائها، ويفتك بمناوئيها، وينتقم منهم شر انتقام؛ ذلك أنهم عادوا أولياء الله الذين تكفل بحفظهم ونصرتهم. إن الله تعالى يعلم مدى مكر الماكرين، ومدى خبثهم ودهائهم، يراه ويسمعه ويطلع عليه ويحيط به، فيمكر بهم بما لا يدور في خلدهم، ولا يخطر على قلبهم، فيأتيهم من حيث لم يحتسبوا، فيقذف في قلوبهم الرعب؛ ليكون الرعب جندًا من جنده -عز وجل-؛ يزهق به أرواح الأعداء، ويزلزل به كيانهم، ويقوّض به أركان ملكهم، وهذا من كمال تدبير الله تعالى ومكره بالأعداء.

يمكرون ويمكر الله

"أَوْ يُخْرِجُوكَ" أي: من مكة منفيًّا مطاردًا، حتى يحولوا بينك وبين لقاء قومك؛ ليصدوك عن الدعوة إلى توحيد الله تعالى والإيمان به. 2- وقوله: ﴿ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ﴾: بيان لموضع النعمة والمنة؛ أي: والحال أن هؤلاء المشركين يمكرون بك وبأتباعك المكر السيئ، والله تعالى يرد مكرهم في نحورهم، ويحبط كيدهم، ويخيِّب سعيهم، ويعاقب عليه عقابًا شديدًا، ويدبِّر أمرك وأمر أتباعك، ويحفظكم من شرورهم. قال ابن عاشور: والذين تولوا المكر هم سادة المشركين وكبراؤهم وأعوان أولئك الذين كان دأبهم الطعن في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم، وفي نزول القرآن عليه، وإنما أسند إلى جميع الكافرين؛ لأن البقية كانوا أتباعًا للزعماء يأتمرون بأمرهم، ومن هؤلاء أبو جهل، وعتبة وشيبة ابنا ربيعة، وأمية بن خلف، وأضرابهم. ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين - YouTube. 3- قال الألوسي رحمه الله: قوله: ﴿ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ﴾؛ أي: يردُّ مكرَهم، ويجعل وخامته عليهم، أو يُجازيهم عليه. 4- قوله تعالى: ﴿ وَاللَّهُ خَيْرُ الْماكِرِينَ ﴾؛ إذ لا يعتد بمكرهم عند مكره سبحانه، وهذا التعبير أنفذ وأبلغ تأثيرًا، والصورة التي نراها في قوله تعالى: ﴿ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ﴾، صورة عميقة التأثير، ذلك حين تتراءى للخيال ندوة قريش، وهم يتآمرون ويدبرون ويمكرون، متناسين أن الله من روائهم محيط، وأنه يمكر بهم ويبطل كيدهم وهم لا يشعرون.

(الأنفال، 30). يريدون إحداث انقلاب على الدستور ليصبح الأمير يملك ولا يحكم كما يتخيلون، ويريدون أن يكونوا هم من يحكمون الدولة ليدمروها، فيجب تدميرهم قبل أن يدمروا الدولة، ويجب أن يكون مصير من يخطط لتدمير الدولة قاسيا ومهينا ليعتبر فيه من يريد العبرة، قال سبحانه: "فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ". (النمل، 51). يمكرون ويمكر ه. بعد فشلهم في الجلسة السابقة من تعطيل الجلسة بالفوضى التي أحدثوها، سيحاولون في الجلسة المقبلة كما يزعمون أن يحدثوا فوضى أكبر لإرغام سمو رئيس الوزراء على قبول استجوابه بعد أن حصل على تأجيله من غالبية الأعضاء، حيث رأى غالبية الأعضاء أن تلك الاستجوابات عبثية، والمقصود منها إضاعة وقت المجلس، اللهم احم بلادنا من الأشرار.