قال الحمار للثور لدي لك أخبار سيئة للغاية ولا أعرف كيف أخبرك بها يا عزيزي. قال له الثور تكلم ، فقال: لقد سمعت الفلاح حمدان يشكو للجيران منك ويقول أنك تكلفه الطعام و الشراب دون فائدة فنصحه جاره بأن يذبحك ويأكل لحمك اللذيذ ويوفر طعامك طالما أنك لا تعمل ولا تفيد بشيء، خاف الثور جدا. وقام يرفس الأرض ويصيح بخوار عالٍ جدًا حتى يسمعه حمدان ويتأكد من شفائه وليرجع الفلاح و يأخذه إلى العمل من جديد ويحمد الله كثيرًا على نعمة الحياة، وسمع حمدان حوار الثور والحمار فأخذ يضحك كثيرا هو و الحمار وأعجب بذكاء الحمار. قصص اطفال مكتوبة قصيرة مضحكة. قصة مضحكة للأطفال مصورة – قصة السباق العجيب قصة السباق العجيب ، قصة مشوقة تعلّم ابنك أن القوة في العقل تغلب قوة الجسم ولنرى في القصة بأسلوب شيق فكاهي كيف ضحك الثعلب المكار وسخر من الفيل والقرد فكان نتائج السباق العجيب لصالحه هو وغلب الفيل على الرغم من ضخامته! وسرعة القرد! اقرأ ايضا: ( قصة كنز العسل – قصص اطفال قبل النوم جميلة ومسلية) قصة قصيرة فكاهية للأطفال – من سرق الموز احك لابنك علمه السلوك الصحيح في دفع الإساءة بالحسنى وليس بالتصرف السلبي بأسوب فكاهي مضخك من خلال قصة مصورة من سرق الموز!!
واستمرا جحا وابنه بالسير على الحمار حتى خرجا من هذه القرية ثم أوشكا إلى الوصول للقرية الثانية وفي هذه الأثناء نزل الابن عن ظهر الحمار وقرر أن يستمر بالسير مشياً على الأقدام حتى لا يقول أهل القرية عنهم كما قالوا الناس في القرية السابقة، فلما شاهدوهم الناس في هذه القرية قالوا: انظروا إلى هذا الأب القاسي الظالم يترك ابنه يسير مشياً على قدميه وهو مرتاح فوق حماره! قصص اطفال مكتوبة مضحكة 2021 .. ترسم الابتسامة على وجه طفلك ⋆ بالعربي نتعلم. ثم أكملا سيرهما وفي طريقهما إلى القرية التي بعدها وقبل أن يصلا إليها قال جحا لابنه اركب أنت يا بني وأنا سأكمل السير مشياً على الأقدام، وعندما دخلوا على القرية تعجب الناس قائلين: انظروا إلى هذا الابن العاق يترك أباه يسير على قدميه وهو مرتاح فوق الحمار! ثم غضب جحا مما سمعه في تلك القرى ثم قرر أن ينزلان عن الحمار قبل وصولهما إلى القرية التالية، فنظر إليهما الناس بسخرية وقالوا: انظروا لهؤلاء الحمقى يمشون على أقدامهم ويتعبون أنفسهم ويتركون حمارهم يمشي وحده! فلما وصل جحا وابنه إلى المدينة باعوا الحمار.
قصص قصيرة مضحكة يحتوى هذا الموضوع أعزائى الأطفال المتابعين لموقعنا قصص واقعية على مجموعة قصص مضحكة جئنا بها خصيصا إليكم ، حيث تحتوى على العديد من القصص وهى قصص قصيرة مضحكة جدا سنرويها لكم الآن.. القصة الأولى سأل شخص غبى مزارعا وقال له:كيف أزرع بقرة ؟؟ فضحك المزارع ضحكا شديدا ثم خطر فى باله أن يقوم بالتلاعب به فقال له:احضر كيلو جراما من السكروانثره فى الحقل فانصرف الغبى وقام بعمل ما قاله له المزارع وفى الصباح وجدا الحقل مليئ بالنمل.. فابتسم قائلا: بالتأكيد هذا بقر صغير..!!
الأطفال هم أجمل شيء بكل الحياة. والأطفال يتمتعون بالبراءة المطلقة في كل شيء، يتمتعون بالعفوية وبالروح المرحة. والأطفال حياتهم وحياة آبائهم وكل من حولهم لا تخلو من القصص المضحكة تارة ومبكية تارة أخرى. لدينا اليوم 6 قصص أطفال مضحكة وحقيقية، وبها أيضا الكثير من المتعة والعبرة. القصــــــة الأولى (البخيل مع ابنه): من أجمل قصص أطفال مضحكة للغاية، وحقيقية في آن واحد… بيوم من الأيام جاء الابن فرحا من المدرسة، وقال لوالده: "أريدك أن تشتري لي كرة يا أبي". فقال له والده: "ومالك بالكرة؟! " فقال الابن: "يا أبتي إن الجميع يتحدثون عن بخلك، فاشتري لي الكرة واثبت لهم العكس"! فأعجب الأب البخيل بفكرة ابنه، وقال: "ذاكر جيدا واحصل على أعلى الدرجات هذا العام، وبنهاية العام سأشتري لك الكرة". اجتهاد وتفاني بالمذاكرة: وبالفعل تفانى الابن في الدراسة، وكل ما كان يفعله الدراسة ومذاكرة دروسه. وجاءت الامتحانات، وبالفعل تمكن الابن من حصوله على أعلى الدرجات. وجاء بالمركز الأول، وجاء والده فرحا.. الابن: "يا أبي لقد حققت ما اتفقنا عليه، وحصلت على المركز الأول وأعلى الدرجات". مفاجئة صادمة: وبالفعل أخرج والده الكرة، ولكنها كانت هاوية!
القصــــة الثالثـــــــــــــة: من قصص أطفال مضحكة والأكثر قراءة على الإطلاق وغرابة أيضا… في إحدى المدن الكبيرة كان هناك فتى صغير في السن، كان عاشقا للذهاب للقرية التي بجوار مدينته الكبيرة بيوم عطلته. وبكل عطلة كان يذهب ليستمتع بالهدوء والهواء النقي المنعش. كان الطفل على الرغم من صغر سنه إلا إنه كان يتمتع بقلب كبير رحيم بكل من حوله. وذات عطلة رأى رجلا مفتول العضلات طويل القامة يجلس تحت ظل شجرة، وقد بدا على وجهه الحزن والاستياء. وعلى الرغم من ضخامة جسده وقوة بنيته إلا إنه لم يهابه واتجه نحوه بلا خوف ولا تردد. فاقترب منه الطفل وسأله قائلا: "ما الذي يحزنك ويوجع قلبك؟". فقال له الرجل: "يا لك من فتى طيب القلب، لذا سأخبرك… إنني قوي البنيان كما تراني، أعمل حمال بمحطة القطار. واليوم طلب مني أحدهم أن أنقل له محصول القمح الخاص به من الحقل للمخازن. ولكنه أمرني بأني أنهي ذلك قبل غروب الشمس. وكما ترى المحصول كبير للغاية والوقت لن يساعدني على إنهائه". فقال الفتى: "دعني أساعدك إذاً". فابتسم الرجل قائلا: "إنك حقا طيب القلب، ولكنك صغير وضعيف للغاية ولن تقوى على ذلك". فأمسك الرجل بسلتين، جعل في أحدهما القمح وفي الأخرى الصخور، ووضعهما على كتفيه بواسطة عصا بالمنتصف.