masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حجم فتحة المهبل عند العزباء

Monday, 29-Jul-24 21:44:19 UTC

سؤال من أنثى سنة أمراض نسائية 24 أكتوبر 2011 404438 عند النظر الى فتحة المهبل عند العذراء هل هي مجوف من الداخل بحيث يمكن روية فجوه هل يجب أن يكون هناك حاجز؟ 1 20 يونيو 2021 إجابات الأطباء على السؤال (1) إن غشاء البكارة عبارة عن غشاء أو تجويف يغطي فتحة المهبل بشكل جزئي أو كلي، ويجب العلم أنه يوجد غشاء البكارة بأشكال مختلفة، حيث يمكن أن يكون شكل مهبل العذراء على هيئة نصف القمر يوجد به فتحة تسمح بنزول دم الحيض، لذلك عند النظر إلى فتحة المهبل عند العزباء يمكن رؤية تجويف أي فتحة في الغشاء. ومن الجدير بالذكر أنه ليس من الضروري وجود غشاء البكارة في الفتاة العذراء ليكون دليلاً على العذرية ، لأنه قد يتمزق الغشاء بسبب: ممارسة رياضات منها ركوب الخيل. وجود عيب خلقي يكون فيها غشاء البكارة غير موجود.

أسباب حرقان المهبل عند البنات - حياتكِ

ما يفسّر جزئياً الاختلاف بين امرأة وأخرى على صعيد نوع المداعبات التي تفضلّها، ويبيّن الأسباب التي تفرض على الرجال ضرورة التكيّف مع هذه التفضيلات عوضاً من الاكتفاء بما تعلّموه عن "ما تفضله المرأة". ما هي النقطة "ج" ؟ النقطة "ج" ليست مجرّد خيال فهي منطقة داخل المهبل يؤدّي تحفيزها إلى بلوغ نوع محدّد من الرعشة. هذه المنطقة ليست مرتبطة بالبظر. ولكون المرأة بظريّة لا يعني أنها تحبّذ مداعبة النقطة "ج". ينطبق الأمر نفسه بالنسبة للمرأة التي تصل إلى الرعشة المهبليّة. تقع النقطة "ج" على الجدار الأماميّ للمهبل، جهة البطن، على بعد 5 سنتيمترات من فتحة المهبل. وتُعتبر تركيبتها الفيزيوجوليّة مشابهةً للبروستات أو النسيج الاسفنجيّ الذي يحيط بالإحليل لدى الرجال ما يفسّر حساسيّتها المُفرطة. ولدى مداعبتها، تنتفخ وتصبح أكثر صلابة وقساوة. يمكن المرأة أو شريكها تحفيز النقطة "ج" من خلال إدخال إصبعين في المهبل والضغط على هذه المنطقة بحركات بطيئة ودائريّة. وبما أن النقطة "جي" تحيط بالإحليل، تؤدي مداعبتها أحياناً إلى إحساس غير محبّذ بالرغبة في الحاجة إلى التبوّل لدى بعض النساء. لذلك من المفضّل أن تُفرغ المرأة مثانتها قبل العمل الجنسيّ.

أهم الطرق لمنع حدوث الحرقان وتجنب الالتهابات المهبلية يوجد عدة أمور يمكن للأنثى القيام بها للتقليل من فرصة حدوث الالتهابات المهبل منها [٤] [٥]: تجنب استخدام المستحضرات المعطرة التي يمكن أن تسبب الحساسيةً كالصابون والمرشّات والكريمات والغسولات المهبلية وغيرها من المستحضرات. تنظيف المنطقة بانتظام باستخدام الصابون غير المعطر وكمية وفيرة من الماء دون القيام بذلك لأكثر من مرة واحدة خلال اليوم. تنظيف المنطقة من الأمام إلى الخلف بعد دخول الحمام. ارتداء ملابس داخلية قطنية، وتبديلها يوميًا، فالملابس الداخلية المصنوعة من النايلون والجينز الضيق يمكن أن يسبب العدوى الفطرية. استخدام الواقي عند الجماع لتجنب الإصابة بالأمراض المنتقلة جنسيًَا. تجنب الجماع إلى أن تختفي الأعراض. عدم خدش المنطقة، إذ يزيد ذلك من تهيج المنطقة. استخدام مرطب ذو طبيعة مائية قبل الجماع إذا كانت المنطقة جافةً. تناول اللبن إذ إنه يقلل من حدوث العدوى المسببة لالتهاب المهبل والحد من تناول الأطعمة الغنية بالسكر للوقاية من نمو الفطريات. في حال وصول المرأة إلى سن اليأس، من الممكن أن يصف الطبيب كريمات وأدوية هرمونية للحفاظ على صحة المنطقة ورطبوتها، وذلك بعد تقييم الطبيب المختص لحالتك الصحية.