masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مشروع فندق عثمان بن عفان رضي الله عنه | Arab Defense المنتدى العربي للدفاع والتسليح

Monday, 29-Jul-24 12:55:23 UTC

إلا أن هذه البئر يملكها يهودي وهو يبيع الماء بيعاً ولو كان مقدار كف اليد، فأرسل الرسول الحبيب عليه الصلاة والسلام إلى هذا اليهودي وأخبره أن يبيع البئر للمسلمين مقابل أن يكون له عيناً في الجنة، إلا أن اليهودي رفض واخبرهم أنه يريد المال، فلما سمع سيدنا عثمان القصة ذهب إلى اليهودي وأخبره أنه يريد أن يشتري منه البئر فيكون يوماً للمسلمين ويوماً لليهودي يبيع منه، فوافق. فأصبح الناس يشربون جميعاً في يوم سيدنا عثمان ولا يذهبون للبئر في يوم اليهودي، فشعر هذا اليهودي بالخسارة وذهب إلى سيدنا عثمان وقال له أتشتري البئر فوافق سيدنا عثمان واشتراه مقابل ٢٠ ألف درهم وأوقفه لله تعالى يشرب منه المسلمين. بعد فترة جاءه أحد الصحابة وعرض على سيدنا عثمان أن يشتري منه البئر بضعفي سعره فقال سيدنا عثمان عرض علي أكثر، فقال أعطيك ثلاثة أضعاف فقال سيدنا عثمان عرض علي أكثر حتى وصل إلى تسعة أضعاف فرفض سيدنا عثمان فاستغرب الصحابي وسأله من هذا الذي أعطاك أكثر مني، فقال سيدنا عثمان الله أعطاني الحسنة بعشرة أمثالها. مشروع فندق عثمان بن عفان رضي الله عنه | Arab Defense المنتدى العربي للدفاع والتسليح. بعد أن أوقف البئر للمسلمين وبعد فترة من الزمن أصبحت النخيل تنمو حول هذه البئر، فاعتنت به الدولة العثمانية حتى كبر، وبعدها جاءت الدولة السعودية واعتنت به أيضا حتى وصل عدد النخيل ما يقارب ١٥٥٠ نخلة.

  1. فندق عثمان بن عفان بالعبور

فندق عثمان بن عفان بالعبور

ابوقحط طاقم الإدارة عـضـو مـجـلـس الإدارة 2 أكتوبر 2010 10, 937 34, 433 235 #6 اللهم ارزقنا من خيري الدنيا والاخرة وقف قام منذ اكثر من 1400 سنة ياسبحان الله...... يرزق من يشاء بغير حساب كم من البشر قد مروا من هنا 25 مايو 2008 24, 415 41, 248 #7 وتحية لمن حملوا أمانة الوقف 1400 عام....................... الشيئ بالشيئ يذكر

#1 هل تعلم ان للخليفه عثمان بن عفان حساب بنكي في بنوك السعوديه وهل تعلم ان فاتورة كهرباء تصدر بأسمه اقراء وفكر وتبصر ماهي قصة فندق سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه الذي هو بجوار المسجد النبوي؟ لما هاجر المسلمون إلى المدينة مع الرسول الكريم عليه الصلاة و السلام، كانوا يشعرون بالضيق من الماء التي يشربونها كونهم تعودوا على شرب ماء زمزم في مكة المكرمة، فجاءوا إلى الرسول الكريم واخبروه بضيقهم و أن هناك بئراً تسمى بئر رومة في المدينة طعمه يشبه إلى حد كبير طعم ماء زمزم. إلا أن هذه البئر يملكها يهودي وهو يبيع الماء بيعاً ولو كان مقدار كف اليد، فأرسل الرسول الحبيب عليه الصلاة والسلام إلى هذا اليهودي وأخبره أن يبيع البئر للمسلمين مقابل أن يكون له عيناً في الجنة، إلا أن اليهودي رفض واخبرهم أنه يريد المال، فلما سمع سيدنا عثمان القصة ذهب إلى اليهودي وأخبره أنه يريد أن يشتري منه البئر فيكون يوماً للمسلمين ويوماً لليهودي يبيع منه، فوافق. فأصبح الناس يشربون جميعاً في يوم سيدنا عثمان ولا يذهبون للبئر في يوم اليهودي، فشعر هذا اليهودي بالخسارة وذهب إلى سيدنا عثمان وقال له أتشتري البئر فوافق سيدنا عثمان واشتراه مقابل 20 ألف درهم وأوقفه لله تعالى يشرب منه المسلمين.