اقرأ أيضًا: نوع الجنين من حركته في الشهر السادس حركة الطفل أسفل البطن مرتبطة بحالة الأم في بعض الحالات تجد السيدة أن الطفل يقوم بركلها بقوة، على الرغم من استقرار كل شيء، إلا أن هناك عدة حالات ترتبط بالأم وتعتبر من أهم أسباب حركة الجنين أسفل البطن في الشهر السادس، والتي تتمثل فيما يلي: قد تشعر المرأة بنبضات في بطنها نتيجة الركلات القوية، والتي تصدر منبهة الأم بضرورة تناولها للطعام، حيث عن الجنين حينها يكون جائعًا. في بعض حالات التوتر التي تعاني منها المرأة الحامل، تجد أن طفلها يرفص في بطنها كالسمكة الصغيرة، فهم يشعرون بأمهاتهم وما يمرون به أثناء تلك الفترة. في حالة حزن المرأة الحامل خاصة في الشهر السادس، تجد أن الجنين يركلها ركلات قوية قد تتسبب في شعورها بالمغص الحاد، لذلك دائمًا ما ينصح الطبيب المرأة الحامل بالابتعاد عن المشكلات. التغيرات التي تطرأ على الحامل في الشهر السادس بعد الإلمام بكافة أسباب حركة الجنين أسفل البطن في الشهر السادس، علينا أن نتعرف على بعض التطورات التي تطرأ على المرأة الحامل في تلك الفترة، حتى لا تتفاجأ بظهورها، والتي تتشكل فيما يلي: الحالة المزاجية للمرأة الحامل في هذا الشهر تختلف عن سائر الشهور، حيث إنها تكون في حالة نفسية مستقرة على الأغلب.
إذا قامت الأم بتناول قطعة كبيرة من الشوكولاتة أو الحلويات بشكل عام، فإنها تشعر بحركة الطفل، وقد تترجم ذلك بأنه سعيد مثلها، ولكن الأمر ليس كذلك، فتناول الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية، له الشأن في تزويد حركة الأجنة. أسباب قلة حركة الجنين في الشهر السادس في بعض الأحيان تجد الأم أن حركة جنينها أصبحت أقل من المعتاد، وهنا يتسرب الخوف والقلق إلى قلبها، لذلك أتينا إليكم بأسباب حركة الجنين أسفل البطن في الشهر السادس بشكل بطيء، حيث تتشكل فيما يلي: نوم الجنين، نعم فإن الجنين في بعض الأحيان يغفو في نوبة من النوم العميق داخل رحم أمه، مما يتسبب في قلة ركله. ارتفاع نسبة السائل الأمنيوسي، وهو الذي يعيش فيه الجنين، حيث إن ارتفاع نسبته يعد من العوائق التي تحجم حركة الطفل في الشهر السادس. معاناة الأم مع الإمساك وعسر الهضم، لأنه من خلال تألم الأم قد لا تشعر بحركات طفلها. انتفاخ الجهاز الهضمي، نتيجة تناول بعض الأطعمة السريعة التي تعمل على ذلك، من شأنه أن يعوق حركة الطفل، حتى وإن تحرك فلن تشعر الأم إلا بالوخز الخفيف. دخول الأم في نوبة من الاكتئاب من شأنه أن يقلل حركة الطفل بشكل ملحوظ، وكأنه يذبل بذبول أمه وغيام الحزن على عينيها.