كذلك لو كان القيء الخاص بالمرأة الحامل في بداية اليوم يأتي بصورة طبيعية ولكن بوجود إغماء أو دوخة متكررة فهذا يعني أن المولود أنثى، ولو كان العكس فهذا يعني أنه ذكر. أما لو كانت الأم حامل ولون البول الخاص بها لونا قاتماً يميل للاصفرار، أو للون الغامق بشكل عام فهذ يعني أن المولود فتاة، ولو كان العكس من ذلك، أو كانت تشعر دائمًا بالإرهاق فهذا يعني أنه ولد. هذا إلى جانب أن درجة حرارة القدم دائما ما تكون معبرة عن الحرارة الخاصة بنوع المولود فلو كان القدم باردًا فهذا يعني أنه ذكر، ولو كانت فتاة فيصبح جسم الأم دافئ إلى حد ما. ولو كانت الأم حاملا بالذكر فهذا يعني أنها سوف تصاب أثناء فترة الولادة بارتفاع معدل ضربات القلب بصورة كبيرة قد يصل إلى 150 نبضة في الدقيقة الواحدة، أما لو كانت الأم حاملًا بفتاة فهذا يعني أنها سوف تصاب بارتفاع أعلي في ضربات القلب ليصل إلى160 نبضة في الدقيقة الواحدة. الطريقة الهندية لمعرفة جنس الجنين - أفضل إجابة. إلا أن العديد من الدراسات العلمية أكدت أن الارتفاع والانخفاض في ضربات القلب ليس المسؤول عنه نوع الجنين ولكن قد يكون نتاجا لمجهود بدني زائد أو ممارسة نشاط رفع من معدل ضربات القلب. كما تكشف الطريقة الهندية عن أمرًا آخر بقولها لو كان الزوج قد زاد وزنه بطريقة كبيرة فذلك يعني أن المرأة قد تكون حامل في ذكر.
يتم أخذ العينة بإبرة يتم إدخالها في عنق الرحم أو منطقة المهبل بواسطة الأخصائي. تستخدم الموجات فوق الصوتية للمساعدة في إزالة الخلايا التي يريد إزالتها من المشيمة. اختبر عينة المشيمة المأخوذة للتأكد من عدم وجود أي تشوهات قد توجد في الكروموسومات. تحدث أحيانًا تشوهات الكروموسومات ، مثل متلازمة داون الأنثوية ، والتي يمكن أن تحدث إذا كان هناك تاريخ طبي سابق في الأسرة أو إذا كانت الأم الحامل تبلغ من العمر 35 عامًا أو أكثر. قد تكون هناك بعض المخاطر الصغيرة أثناء هذا الاختبار. الطريقة الهندية لمعرفة نوع الجنين – جربها. اقرأ أيضًا: هل يمكن للجنين البقاء على قيد الحياة لمدة 24 أسبوعًا تحديد جنس الجنين عن طريق فحص السائل الأمنيوسي هذا النوع من الاختبار هو كما يلي: في الفصل الثاني الذي يبدأ بعد الأسبوع الخامس عشر ، يتم أخذ عينة من السائل حول الطفل للفحص ويتم تحديد جنس الجنين بناءً على ذلك. وقد ثبت أن هذا النوع من الاختبارات دقيق بنسبة 100٪ لأنه يختبر خلايا الجنين نفسه ، مما يصعب ارتكاب الأخطاء فيه. لكن بالرغم من دقتها ، فإنها تعرض الجنين أيضًا لبعض المخاطر الصغيرة ، لأن الأطباء قلقون بشأن الإجهاض العرضي أو الإضرار بالجنين ، مثل استخدام الإبر ، لكن الخطر ضئيل جدًا ، يقترب من 1٪.
أمّا إذا كانت بشة الام مليئة بحب الشباب، فهذا يدل على حملها ببنت. أمّا بالنسبة للون البول، إذا كان لون البول أصفر وباهت، فهذا يدل على حمل الأم بصبي. أمّا إذا كان لونه أصفر وداكن، فهناك إحتمال ان تكونين حاملًا بفتاة. عندما يكون معدل ضربات القلب لدى الجنين حوالي 140 نبضة، فهذا يدل على الحمل بصبي. على عكس الحمل بفتاة والتي يكون نبضها أكثر من 140 نبضة في الدقيقة. يعتبر الهنود أن للزوج أيضًا دور في تحديد جنس الجنين. بحيث إذا اكتسب الزوج الوزن الزائد خلال فترة حمل زوجته فإنها حامل بصبي. الطريقة الهندية لمعرفة نوع الجنين - إيجي برس. أمّا إذا حافظ على وزنه ورشاقته، فهذا دليل على حمل الأم بفتاة. أنواع الإختبارات لتحديد جنس الجنين فحص الدم يمكنكِ معرفة جنس طفلكِ إذا كان لديكِ اختبار غير جراحي قبل الولادة، وهو اختبار دم يمكن أن يكشف عن متلازمة داون وعدد قليل من حالات الكروموسومات الأخرى التي تبدأ في الأسبوع العاشر من الحمل. (يستغرق الأمر أسبوعًا أو أسبوعين للحصول على النتائج). كما أنه يبحث عن أجزاء من الكروموسوم الجنسي الذكري في دمكِ، والذي يمكن استخدامه لتحديد ما إذا كنتِ تحملين فتى أو فتاة. هذا الاختبار مخصص للنساء المعرضات لخطر أكبر لإنجاب طفل مصاب باضطرابات صبغية، ولكنه غالبًا ما يكون متاحًا للنساء المعرضات لخطر أقل أيضًا.
أسباب ضرورة معرفة جنس الجنين هناك دوافع كثيرة تجعل الأم أو الأب ، وأحيانًا يهتم الطبيب بمعرفة جنس الجنين وتحديده أيضًا. قد يكون الدافع وراء ذلك طبيًا بحتًا ، أو قد يكون لمشاعر الأم والأب وميلهما إلى أن يكون لهما جنس معين من الأجنة ، وسوف نشرح ذلك على النحو التالي: هناك العديد من الأمراض الوراثية التي تختلف في تأثيرها حسب جنس الجنين ، وهو مصدر قلق ورعب لكثير من العائلات التي يحمل تاريخها العائلي مرضًا شبيهًا بالأمراض الموروثة في الأجنة. من الأمراض التي تنتقل وراثيا للأولاد وتعتمد على جنس معين ، الحثل العضلي الدوشيني Duchenne muscular dystrophy ، يحدث بنسبة كبيرة عند الذكور ، إذا كانت هناك أسباب وراثية ، فإن هذه الفصيلة تميل إلى الإنجاب. يرغب الكثيرون في تحقيق التنوع الأسري ، في حال أنجبت الأسرة طفلاً أو طفلين أو أكثر من الذكور أو الإناث من أي من نفس النوع ، فإنهم ينتظرون النوع الآخر. في بعض الأحيان يرتب الأزواج حياتهم الأسرية على أن يكون لديهم طفلان فقط وأن يكون لديهم ولد أو بنت ، لذلك يبدأون في البحث عن النوع الآخر. أثبتت العديد من الدراسات أيضًا أن معظم العائلات التي لديها أطفال ذكور تحاول إنجاب فتاة في المرة القادمة والعكس صحيح.