وقال أيضا: (إن سيدنا يونس عليه السلام كانت قد صدرت منه بعض التقصيرات في تبليغ الرسالة). "الشقيقان" ص 21. وقال عن نوح عليه السلام: (إن سيدنا نوح عليه السلام أصبح مغلوباً أمام نزواته وطغت عليه عاطفة الجاهلية). جريدة الرياض | أبو الأعلى المودودي: الرئة الخبيثة التي يتنفس منها الإخوان. "الشقيقان" ص22. وطعنه في الرسول صلى الله عليه وسلم ، إذ يقول في كتابه (رسائل ومسائل) ص 57 طبعة 1251 هـ: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يظن خروج الدجال في عهده أو قريباً من عهده ، ولكن مضت إلى هذا الظن ألف سنة وثلاثمائة سنة وخمسون عاماً، قروناً طويلة ولم يخرج الدجال ، فثبت أن ما ظنه صلى الله عليه وسلم لم يكن صحيحًا، وقد مضت ألف ولم يخرج الدجال ، فهذه هي الحقيقة). المرجع السابق في طبعة سنة 1362هـ، وهذا إنكار واضح لخروج الدجال، التي تواترت بخبر خروجه الأحاديث الصحاح. سيد قطب ويمكن القول إن أبو الأعلى المودودي كان بالغ التأثير في الحركات الإسلامية وخاصة التكفيرية، خاصة أنه توسع كثيراً في التعريف بمبدأ الحاكمية، وثنائية الخير والشر، فضلاً عن جرأته في الحديث على الأنبياء والصحابة، ما جعله بحسب الكثير من خبراء ملف الإسلام السياسي فرّاخة التكفير.
ابو الاعلى المودودى ( بالاوردو: ابو الاعلىٰ مودودی) معلومات شخصيه الميلاد 25 سبتمبر 1903 [1] [2] [3] [4] [5] اورنك آباد [6] الوفاة 22 سبتمبر 1979 (76 سنة) [1] [2] [3] [4] [5] نيويورك مواطنه الراج البريطانى باكستان [7] الحياه العمليه المواضيع فلسفه المهنه سياسى ، وصحفى ، وكاتب اللغه الام اوردو اللغات المحكيه او المكتوبه اوردو [8] مجال العمل تعديل مصدري - تعديل ابو الاعلى المودودى كان كاتب من باكستان. المحتويات 1 حياته 2 اهم اعماله 3 جوايز 4 لينكات برانيه 5 مصادر حياته [ تعديل] ابو الاعلى المودودى من مواليد يوم 25 سبتمبر 1903 فى اورنك آباد, مات فى 22 سبتمبر 1979.
- التنزيل والنص: وشدد المودودي فيما يعتقده على ضرورة الاعتماد على سلطة النص، وحده المتمثل في "قال الله" و"قال الرسول"، لذلك تسود الحجج النقلية وتقل الحجج العقلية، وخطورة منهج التنزيل أي استنباط الأحكام الإلهية مباشرة من القرآن دون اعتماد على العقل أو المشاهدة.