أقوال في جبر الخواطر جبر الخواطر شيء رائع... مواقف عن جبر الخواطر - عقل. ولكن للأسف ناس كثيرة لا تدرك أهميته وإذا جربت أن تتعامل بهذا المبدأ ستجد قلبك يغمره الحب وتستطيع اسعاد من حولك فالكلمة الطيبة... صدقة أجمل ما قيل عن جبر الخواطر ما اجمل ان تعيش عل هذا المبدأ من من جبر خواطر الناس جبر الله خاطره ستجد في حياتك حب لنفسك قبل ان يكون لغيرك ستجد حياتك تملاها السعادة والراحة وطمنيه النفس وسكنة الروح وترا السعادة تدور عليك من حيث لا تدري أقوال في جبر الخواطر 1_ إذا أردت أن تعيش لحظات سعيدة من الزمن اجلس مع طفل صغير او شيخ كبير فالأول لا يعرف شيئا عن الدينا فتأخذ البراءة منه والثاني قد اكتفى منها فتأخذ منه الحكمة والخبرة. 2_ من أكرمك أكرمه ومن إستهان بك أكرم نفسك عنه ومن إشترى خاطرنا ولو بشق تمره إشترينا له الدنيا وما فيها. 3_ نحن لا نخلق أقوياء بل تصقلنا الحياة وتقوينا بعد ضربات عديدة ومؤلمة أحيانا عليك أن تكون جلداً صبوراً فلا قوة بلا ألم ولا الم الا وبعده قوه 4_ ثق بربك وتفائل بكل خير فالطفل حين تقذفه الا السماء يضحك لانه يعرف انك ستلتقطه ولن تدعه يقع تلك هيا الثقه وتلك هي ثقتي بريي فمهما رمتني الاقدار فسوف تلتقطني رحمة ربي قبل ان اقع.
وكان من توجيهات ربنا سبحانه وتعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم، فكما كنتَ يتيمًا يا محمد صلى الله عليه وسلم، فآواك الله، فلا تقهَر اليتيم، ولا تذلَّه، بل طيِّب خاطره، وأحسِن إليه، وتلطَّف به، واصنَع به كما تحب أن يُصنَع بولدك من بعدك، فنهى الله عن نهر السائل وتقريعه، بل أمر بالتلطُّف معه، وتطييب خاطره، حتى لا يذوق ذُلَّ النَّهْر مع ذُلِّ السؤال. وقد عاتَب الله نبيه محمدًا صلى الله عليه وسلم؛ لأنه أعرض عن ابن أمِّ مكتوم، وكان أعمى عندما جاءه سائلًا مستفسرًا قائلًا: عَلِّمني ممَّا علَّمَكَ الله، وكان النبي عليه الصلاة والسلام منشغلًا بدعوة بعض صناديد قريش، فأعرض عنه، فأنزل الله: ﴿ عَبَسَ وَتَوَلَّى * أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَى * وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى * أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرَى ﴾ [عبس: 1 -4]؛ التفسير البسيط للواحدي (23 /210). قال القرطبي في التفسير: "فعاتبه الله على ذلك؛ لكيلا تنكسِر قلوب أهل الإيمان"؛ تفسير القرطبي (20 /213). ولا شك أن كل إنسان منا قد حفَر في ذاكرته أشخاصًا كان لهم الدور الفاعل والعمل الدؤوب بمواقف سُطِّرت وحُفِظَت؛ سواء بالقول أو الفعل، أو رسالة أو فكرة، أو كلمةِ خيرٍ جبَرت نفوسًا، وأثلجت صدورًا، فهذه المواقف تُحفَظ ولا تُنسى، كما لم يَنسَ النبي عليه الصلاة والسلام موقف المطعم بن عدي حين أدخله في جواره يوم عودته من الطائف حزينًا أسيفًا، فقال يومَ أَسْرِ أسرى بدر: ((لو كان المطعم بن عدي حيًّا، وكلَّمني في هؤلاء النَّتْنَى، لأجبتُه فيهم))؛ صحيح البخاري.