وحدة ذاكرة فلاشية قياسية من الداخل 1 مدخل يو اس بي قياسي-A "ذكر" 2 وحدة التحكم بذاكرة التخزين لليو اس بي 3 نقطة اختبار 4 رقاقة الذاكرة الوميضية 5 متذبذب بلوري 6 صمام ثنائي باعث للضوء (اختياري) 7 مفتاح حماية ضد الكتابة (اختياري) 8 مساحة لرقاقة ذاكرة وميضية اخري سواقة الذاكرة الوميضية ( بالإنجليزية: USB flash drive) هي جهاز تخزين بيانات يحوي ذاكرة وميضة تستخدم واجهة USB، يُستخدم كوسيط عملي لتخزين ونقل البيانات. [1] [2] [3] الفلاشات صغيرة الحجم لا تحوي أجزاء ميكانيكية وتتوافر بسعات تخزين كبيرة، وهي سهلة الحمل وأكثر توافقية. تعني التوافقية أن تكون مدعومة من أنظمة التشغيل والأجهزة الأخرى، مثل منصات الألعاب كالبلاي ستشين 3 وأجهزة الترفية كمشغلات الوسائط. محكمة الاحتلال تصادق على بناء 31 وحدة استيطانية جديدة في الخليل - صحيفة الوطن الفلسطينية. تاريخ [ عدل] تم اختراع محرك اليو إس بي فلاش من قبل أمير بان ودوف موران وأورون أوغادن والذين كانوا يعملوا لشركة نظم-إم (M-Systems). وقد قدموا حق براءة اختراع رقم 6148354 في أبريل 1999. ولكن ذكر في براءة الاختراع أن هناك كابل ما بين وحدة الذاكرة وموصل اليو إس بي. وفي نفس العام، أصدرت آي بي إم براءة اختراع والتي عمل عليها شيمون شيمولي. وقد قام شيمون بوصف محرك اليو إس بي فلاش بدقة.
مميزات فيزيائية الوزن والحجم تأتي الفلاشات غالبا بأحجام خفيفة أقل من 30 قرام غالبا، متوفرة بعدة أشكال، مصنعة هيكل بلاستيكي أو معدني أحيانا مطاطي. خواص تقنية سعة التخزين تتوفر عادة بالأحجام.. العيدية وحق الملح و«الكبيرة».. الورد وحده لا يكفي | صحيفة الخليج. 1, 2, 4, 8, 16, حتى 2 تيرا بايت في الوقت الحالي. نظام الملفات عادة ماتسوق بنظام أنظمة fat، لكن يمكن فرمتتها على أي نظام آخر لأن النظام يعاملها كقرص صلب متصل باليوسبي. العيوب محدودية الحذف والكتابة الأجهزة ذات الذاكرة الوميضة الكتابة فيها محدودة المرات حسب الفلاشة، لهذا بعض البرامج والأنظمة المحمولة تخزن على الرام عوضها عن الفلاشة نفسها. حماية البيانات الكثير من الفلاشات لاتدعم منع الكتابة مما يعرضها للتلاعب أو حذف بالبيانات أو نقل الفيروسات. المراجع موسوعات ذات صلة: موسوعة عقد 2000 موسوعة تقنية المعلومات
و«حق الملح» واحدة من العادات المتوارثة في تونس والجزائر والمغرب، ويحرص الكثيرون على إحيائها، باعتبارها ميراث الأجداد، رغم أن البعض يتجاهلها أيضاً، في ظل المتغيرات الاقتصادية، كغيرها من المظاهر التراثية الأخرى. وتطالب النساء في دول العالم الإسلامي بضرورة أن تكون تلك العادة المغاربية موجودة، من «حق الملح»، أو «العيدية»، ليكون لهن نصيب أيضاً من فرحة العيد والشعور باهتمام الزوج، الأب، بأولاده، وعائلته، وزوجته أيضاً، و«عساكم من عواده».
ينتظر الأطفال بشغف وفرح عودة الأب من صلاة العيد، حتى يمنحهم العيدية، بأوراق نقدية جديدة، مملوءة بالفرحة والبهجة التي تطفئ تعب الانتظار، ويحلم الأطفال من قبل حلول العيد، بمنحة الأب، وفي أي طريق ينفقونها، في شراء الحلوى، أو اللعب، أو إحدى الوجبات خلال التنزه العائلي. العيدية، عادة، في بلدان العالم العربي، في دول الخليج ومصر هي القيمة المالية التي يمنحها الأب لأطفاله، أو كبير العائلة إلى أطفال العائلة كلها، ومع تطور الأوضاع الاقتصادية، اقتصرت العيدية على أطفال الأسرة الواحدة من الأب في أغلب الأحوال، لكن يقف وراء الأطفال، زوجات ينتظرن العيدية مثلهم، لكن العيدية تختلف في هذه الحالة، من بلد لآخر، ففي دول الخليج العربي قد تكون ورقة مالية كبيرة، وقد تصل إلى قطعة ذهب، أو ألماس، أو ربما سيارة، وكل بحسب استطاعته، والجميع يتقبلها بابتسامة رضا، ودعوات بدوامها، ودوام معطيها. الورد وحده لا يكفي في العيد، فقد تكون العيدية، أو «الكبيرة» كما يسمونها في ليبيا، أوفر حظاً للمرأة في العيد، لتقر أعين الزوجات، ويشعرن باهتمام الأزواج بهن، مثل الاهتمام بالأطفال، فالكل يبحث عن الفرحة في العيد. وفي بلاد المغرب العربي الشقيقة، تسمى العيدية «حق الملح»، من المصطلح الدارج هناك «الملح والعشرة»، الذي يعد بمثابة تكريم من الزوج لزوجته على اعتنائها به خلال شهر رمضان، وتحملها مذاق ملوحة الملح خلال الصيام، لضبطه في الطعام لأسرتها، لذلك، تنتظر الزوجة بعد تنظيف البيت وتبخيره، عودة زوجها من صلاة العيد، وإفطاره، فلا يعود كأس الماء أو الشاي «الأتاي»، إلا وبه قطعة ذهبية، أو فضية، إكراماً للزوجة في العيد، فتفرح مثل فرحة الأطفال، لأن المرأة مهما بلغت من ثراء، تنتظر دوماً اهتمام زوجها بها، بعطائه، ولو في الأعياد.