صورة ومكان انتشر في الأعوام القليلة الماضية مقطع فيديو قصير يعود لفترة الحكم العثماني في فلسطين للحياة اليومية، إذ يظهر في المقطع مواطنون يسيرون من وإلى باب الخليل، أحد أبواب القدس القديمة، ويتشارك معظمهم في ارتداء المعاطف الطويلة والقبعات، والبعض في ارتداء العمامة على الرأس، كما ويظهر الباعة المتجولين في المنطقة وآخرين واقفين على بسطاتهم على جنب الطريق. ومقطع الفيديو تبلغ مدته 43 ثانية، ووثقه الفرنسي ألكسندر بروميو عام 1897، وكان صامتا في الأصل وباللونين الأبيض والأسود، لكن بفعل التطور التكنولوجي أعيد نشر المقطع بالألوان مع إضافة بعض الأصوات الطبيعية عليه. وتمت مشاركة الإصدار المحدث على حساب YouTube Film Rescue، الذي أوضح أن الفيلم كان باللونين الأبيض والأسود وتم تلوينه باستخدام الذكاء الاصطناعي حتى يتمكن المشاهد من رؤية كيف كانت العصور السايقة، لكن بجودة أعلى. ولتوضيح كيفية تحسين المقطع، قال المختصون إنهم أضافوا إطارات للتنعيم، مع رفع الجودة إلى 4K، وزيادة حدة المقطع وإزالة التشويش. وقوبل المقطع النادر بتعليقات تفاعلية كثيرة على الإنترنت ومنهم من تساءل عما إذا كان هؤلاء المشاة يعتقدون أن أشخاصا من المستقبل سيشاهدونهم بفعل التطور التكنولوجي يوما ما.
تحميل إطارات وورد للبحوث 2021 تعد عملية تحميل إطارات وورد للبحوث 2021 خطوة في الطريق لجعل البحث مُتسقًا ومُنظمًا، علاوةً على إضافتها للمنظر الجمالي، لذا فيجب مراعاة اختيار الإطار بشكل يتناسب مع محتوى البحث، فهناك العديد من الاستخدامات لهذه الإطارات بخلاف البحوث، لذلك ومن خلال موقع تثقف سنقوم بتقديم عدة روابط لتحميل إطارات وورد للبحوث، إضافةً إلى ذكر خطوات تحميل الإطارات. تحميل إطارات وورد للبحوث يُستخدم برنامج وورد من برامج مايكروسوفت أوفيس أكثر من غيره من البرامج في الأبحاث، فنجد أن برنامج وورد أساسي في بداية كل الأبحاث الخاصة بالطلبة في المراحل المختلفة خاصة الجامعية. عادةً ما يتم استخدام إطارات متعددة لبرنامج وورد خاصة إن كان الاستخدام لبحوث الأطفال، فالإطارات الجميلة تساعدهم على جعل ملف الوورد بشكل أفضل عند تقديمه. تعتبر هذه الإطارات مشابهة بعض الشيء للإطارات الموجودة في شهادات التقدير، تكون مزخرفة وتعطي منظرًا أفضل. إطارات الوورد عبارة عن برواز أو حدود معينة يُمكنك الكتابة بداخلها وتكون بمثابة حدودًا للكتابة علاوةً على كونها تقوم بتزيين ملف الوورد ليصبح أفضل للقراءة أو من أجل البحوث المطلوبة.